مذكرات امرأة.رحاب بريك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رحاب فارس بريك
    رد
    ( إحساس بالرضا )



    ينقشع الضباب ..
    تتضح الرؤى ..
    يغيب الحلم .......
    يتجلى الواقع ...
    يذوب الثلج ..
    تتحقق الأماني ...
    فيعتريني ...........
    إحساس بالرضا ..

    رحاب فارس بريك



    _________________________

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    يوم جديد، لا فرق هو يوم عادي كغيره من الأيام .
    أكوام من العمل بانتظاري تناديني مستجيرة، تريد أن يأتي دورها .
    عملي الجديد، الأفواه المفتوحة دائما وأبدا من الجوع تطلب إطعامها والأفواه المشرعة دائما وأبدا تطالب بالكثير فأخشى التقصير. الضيوف الذين لا يتوقفوا عن طرق الباب والوسادة الزرقاء التي تطالبني بإعطاء جسدي المتعب، المنهك من كل الاحمال التي احمله إياها ، قليلا من الراحة وشيئا من الوحدة ..
    تتراكم كل هذه الأشياء مرة واحدة فوق كاهلي الذي هده التعب .
    فأخشى السقوط وأخشى أن تتعثر هذه الأقدام الصغيرة التي أتعبتها مسيرة تعرضت في كل خطوة من خطواتها، لحفرة أو عثرة أو أكوام من الأشواك .....
    تكاد هذه الهامة تنحني ليس ذلا لا قدر الله إنمان استسلام للوجع المغروس في ظهر حاضري وماضي الأليم . وتكاد هذه الطفلة التي فقدت فرحتها، تتلاشى في وجود امرأة لم يعدل معها "الزمكان "
    تكاد أن تتذاوب لتفقد وجودها في هذا الأنا الضعيف القوي اليائس الذي يعتريه كل الأمل المستسلم المحارب لأجل الهدف ..
    أخشى على هذه الطفلة الصغيرة، أنظر بعينيها، أذكرها بوجودك، تشعر بحنانك الكبير وتتذكر عطفك وحنوك عليها؛ تبتسم لتظهر عينيها الخضراء، تلمع بفرح ساحر، تتذكرك وتتذكر عيناك اللتان تشعان محبة، صدق وحنان . تمسح دمعتها الشفافة بكم فستانها الأحمر الصغير، تقف على قدميها، ترفع هامتها لتنصهر في أناي المتعبةن تتكتل ذاتها في كينونة ذاتي فتهب هذه المرأة التي جمعت ما بين قوة البلوغ وضعف وخوف الطفولة، شيئا من قوة وشجاعة
    لم يكن مصدرهما إلا خيالك الذي يأتيني محملا من بعيد بسحر الكون .
    ليوهبني كل ما كانت تصبو إليه طفلتي وصورتي المزيفة للمرأة القوية ..
    فأصبح صورة واقعية وليست مزيفة، لا يفهم جمال نفسها ولا يكتشف مكامن ضعفها، قوتها وماهيتها إلا أنت .
    فابق بالجوار لاحياة لي ولها إلا: حين تحنو بفؤادك المتوهج بالشوق إلي . وابقى هنا فلا حياة لي بعد اليوم إلا بتواجدك ..

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    دكتور مشاوير

    بالفعل تواجدك يسعدني
    قصيدتك معبرة جدا .
    أشكر نقلها الموفق ..
    وانت مرحب بك في كل وقت تريد..
    تحيتي لحرفك الرائع ..
    وصباحك ورد من أحلى ورود جليلي .
    رحاب بريك

    اترك تعليق:


  • دكتور مشاوير
    رد
    كم أنا سعيد لتواجدى هنا سيدتى المبدعة " رحاب ".!!
    وكما قال شاعرنا " مصطفى احمد محمد على ".؟
    والحُرًُ لايُبكه أمرُ صغيرةٍ
    فإذا بكى فالأمر مُرُ مُوجعُ
    أنا إن بكيت فما بُكائي مَن جَوىً
    أبدأ ولا قلبي لعشق يُخضُعُ
    لكن بكائي للكرام وقد قضَوا
    فهنا يُراقُ دمٌ وتُذرف أدمــعُ
    أبكي على قوم يُذل عزيزهم
    وهُموا سُكارى أو نيامٌ هُجًعُ
    ياصحبُ فلتبكوا علينا طالما
    خرست قنابلنا وشُل المــدفعُ

    تقبلى مرورى الذى لايليق بهذا الإبداع الذى تحملينه يوما بعد يوم...

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    ( خذني من هنا )

    بت أحزن من كل شيء أيها الغالي . أصبحت أخشى من هذا العالم الغدار . لم يعد شيئا يواسيني، غير صوتك القادم من بعيد . فخذني حيث تحققت أسطورتي وتناول بأصابعك الخمسة أصابعي الخمسة. سر بي حيث تشاء . أحب المسير معك . كن معي كما كنت فيما مضا رفيقا، رقيقا، صديقا، شفيقا ، تبعث الحياة في قلب مات منذ سنوات وتبعث الحنان في خافق لم يعرف طعما للحنان .
    بت أخشى كل شيء إلاك . فأنت ملجئي الوحيد حين تضيق دنياي علي الخناق . أشعر بأن أنفاسي انقطعت وأشعر بأن هذا الجسد ما عاد يحتملني . فضاق بي وضاق بشوقي إلى عينيك اللتين بعثتا ذات يوم إلى أعماق نفسي شعور بالدفء والمحبة والحب والحنان .
    ضاقت روحي بأحزاني ولم يعد كل ما بي يحتمل ما بي . لم يعد لي في هذه الحياة صدرا محبا وسندا معينا إلاك .
    فاترك كل ما يشغلك وتعال خذني من هنا، دعني أسير معك بتلك الطريق أشعر بأني أكاد أختنق
    ----------------------------------------

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    ( ثوب ملطخ بالدم )

    كثرت حوادث القتل في البلاد !!!!!
    قرأت بالأمس خبر في جريدة يذكر : بأنه خلال كل إحد عشر يوما يقتل إنسان . أي ما يعادل ثلاثة أشخاص كل شهر !!!!!
    آخر شخص نال حتفه بالأمس، من سكان بلدتي، كان يقود السيارة برفقة زوجته الحامل في شهرها الثامن، فقتل بواسطة إطلاق الرصاص عليه . وكانت زوجته بجانبه فامتلأ ثوبها بالدم،
    كانت تلوح به، تقربه من وجهها وتشم رائحة الدم وتتمتم بكلمات غير مسموعة، كان الموقف أصعب من أن يحتمله قلب إنسان .
    أشعر بالحزن عليها، أشعر بالأسف على ذلك الشاب المسكين الذي كان في السنة الماضية عريس يزف لأحلى عروس .. يكاد قلبي يتقطع على أمه التي احترق قلبها بوفاة ابنها العريس والألم الأكبر هو ألمي على مصير ذلك الجنين الذي سيخرج لمقابلة الحياة برؤية ثوب أبيه الملطخ بالدم !!!!!؟؟؟؟؟

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    إسدال الستارة على وجع الماضي

    جعلت من حياتها جحيم !؟

    لم تتركها لليلة إلا، جعلتها تغفو على انسياب دموعها فوق وسادتها الزرقاء .
    وهي التي عاشت مدللة والديها، وكانت حين تدق خطواتها على الأرض، تتمتم الشفاه " ما شاء الله "
    عاشت الذل ولاقت الظلم والهوان مع هذه المرأة ..
    ولكنها لم تعرف للؤم والخبث والكراهية طعما أو لون .
    كانت تحدث نفسها قائلة :عندما تكبر لن أرعاها ولن أزورها،سأتركها لتشعر بجزاء الله . حين يظلم الإنسان ويتجبر بأخيه الإنسان . لتذوق شيئا مما أذاقتني إياه .....
    مرت الأيام، فبلى ذلك الجسد المتجبر وتبخر ما تبقى من قلة العقل وهزل البرج المتكبر، فجائتها وذرفت دموعها الصادقة، وارتجف قلبها رهبة وخشوع للعلي القدير . فقد أيقنت بأن لا قوة إلا لله عز وجل ولا يدوم غير الباري ولا خلود إلا له هو الرحمن الرحيم . وما من مستبد، سادي، متجبر إلا وكانت نهايته كنهاية شمعة تحترق شيئا فشيئا، حتى تذوب ولا يتبقى منها إلا بقايا شمع محترق ، منظره يبعث على التمعن والتعمق بعظمة الخالق الذي يعطينا كل القوة وكل الشموخ وينفخ بنا الروح ،فنطير بهذه الحياة، بعضنا يستخدم القوة التي منحها له الخالق، ليستبد بالعالم ويدوس على كل من يصادفه. يحرق الأخضر واليابس ويكون شعاره ومبتدئه :
    ( أنا ولا أحد غيري أنا ) ..
    والبعض منا يستخدم هذه القوة، لينشر المحبة، الحلم والتفاني من أجل الغير . يسير مسيرته، يتخطى الصعاب، يدوس الأشواك فتدمى قدميه ولكنه، أبدا لا يستسلم فهدفه أولا وآخرا إرضاء من منحه هذه القوة .
    حين رأتها وقد جارت عليها الأيام؛ أقبلت عليها، رعتها، أطعمتها،
    سهرت ليالي، تسمع صراخها وثرثرتها .....
    ومع هذا بقيت تحدثها وكأنها طفل صغير ونسيت أنها قررت يوما بأنها لن تلتفت إليها . راعت ضميرها وعاملتها بأصلها . كانت تعود بذاكرتها أحيانا إلى سنوات مضت . فتشعر بخافقهاينقبض،
    تنساب دموعها دون توقف، فيتسلل إحساس بشيء من كراهية إلى أعماق ذاتها. تسمع فجأة صوت العجوز تدعوها فتجبر نفسها على إسدال ستارة على ذاكرة ملونة بلون الألم ودموع بطعم الدم ..
    وتتمتم : هذا ليس زمن الحسابات !! الحساب عند صاحب الحساب . فتقبل على عجوزها، تغني لها تمازحها وتصلح لها حجابها فوق رأسها وتطعمها كالأطفال .فيعتريها إحساس بالتسامح والمحبة

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    (( حلم فنجان القهوة ))

    أغلب الأشياء تتبدل، حتى أحلامنا تتبدل وتتغير . كانت تحلم دائما بفارسها الأسطوري . وبالرغم من وحدتها، كانت تكتب أغلب خواطرها عن ذلك الامعقول والامنطقي الذي كان يسكن خيالها ويحتل قلبها، فكتبت عنه أغلب خواطرها وهو مجرد خيال وحلم لا يتحقق . ومع هذا كانت مؤمنة في أعماق ذاتها ، بأن حلمها سيتحقق يوما ما . فكانت تخشى تحقيقه، لأيمانها بأن بعضا من الأحلام حين تتحقق، تفقد بريقهان جمالها، روعتها وسحرها الأسطوري . فأكثر ما كان يبعث الرهبة في نفسها الطاهرة الشفافة، أن يصبح الحلم حقيقة مرةن تدوس فوق خافقها الطيب الذي لم يحلم يوما إلا بالعدل وبالحظي بقلب كبير محب، يهبها شيئا من الحنان .....
    كان حلمها أن تحظى بفارسها ليشرب معها فنجان من القهوة ، وكان حلمها أن تمشي برفقته بين ريفين من الشجر، والبحر يتمايل بأمواجه فيبعث لحنا سماويا، يثير في فؤادها الحب والإحساس بالأمان.
    وعندما حظت بتحقيق حلمها وتحول فارسها الخيالي لواقع . لم تلمس فرقا مابين الحلم والحقيقة سوى حقيقة واحدة أنها كانت فيما قبل، تصب فنجانين من القهوة وترتشفهما لوحدها، لتعود بعد دقائق تجرجر أذيال خيبتها بعدم قدومه، أما اليوم فقد صبت فنجانين
    فارتشفتهما أربعة شفاه فعاشت كل الحلم ..........
    [/center]

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    أهلا بالأستاذ طارق الأيهمي
    أكيد لقد فهمت ما بين السطور .
    تعليقك أسعدني بحق , ما العمل هكذا تحتفل أغلبنا بيوم المرأة العالمي . ولكن هل تعرف ما هو الأروع من الإحتفال ؟؟
    ألأروع هو حلول الساعة السادسة مساء , عندما يجتمع أفراد عائلتي ,
    وبالرغم من تعبي الذي واجهته طوال يومي ,أنظر لوجوه أولادي ,
    فأحس بأنهم يرسمون ملامح الرضا .وعندما أراهم يتناقشون ويضحكون ,ويتدللون علي ,بادعائهم بأن كأس المياه من يدي ,له طعم آخر , فيجبروني على الذهاب لإحضار كأس الماء وأنا بيني وبين نفسي أعلم بأن طعمه لا يتغير ,أشعر بالرغم من كل تعبي ,بأني أحتفل كل يوم , برؤية أولادي يكبرون أمام عيني ,
    وأحتفل كل ساعة حين ألمح النور الذي يشع من خلال عيونهم ,ليتسرب هذا النور لداخلي ,عندها فقط أحتفل بأمومتي وأحتفل بكوني امرأة ,وأشعر بالرضا ...........
    فكل عام وجميع قريباتك بألف خير

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رحاب فارس بريك مشاهدة المشاركة
    [align=center]إحتفلت بيومي العالمي ,أولست امرأة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    صراحة كان يوم مرأة غير شكل ,عيدت بالمطبخ واحتفلت بالجلي ,
    وهنأت نفسي بباقة من الخس ,فصنعت منها سلطة .
    وعن الهدايا حدث ولا حرج ,
    تلقيت هدية عبارة عن ضيوف حضروا مفاجئة , يعني طبوا علي مثل القضى المستعجل من غير إحم ولا دستور , والجماعه يعني من ساعة وصولهم أعلنوا عن استسلامهم للجوع , فاحتفلت الطناجر معي على الغاز .ومن بعدها .كانت الحلاوة , عبارة عن دلو من الماء والكثير الكثير من الصابون ,فقمت بالدبكة الشمالية ,إحتفالا بيوم المرأة العالمي , واحتفائا بنفسي ,وقد دبكت بشطف ساحة البيت , حتى وصلت المياه للحارة المواجهة لحارتنا ,وقبل قليل صادف موعد عودة زوجي من العمل فاتصل قبل وصوله إلى البيت يخبرني أن أغلق حنفية المياه فقد وصلت لأول الشارع , فأجبته لا عليك سأغلقها بعد أن أكمل احتفالي بيومي العالمي ..ألست امرأة يا زوجي العزيز ويحق لي الإحتفال على الأصول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    كل عام وأنت امرأة يا رحاب فارس بريك
    [/align]
    [align=center]هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههه
    ههههههههههههههههههه
    هههههههههههه
    ههههههه
    ههه
    كم أنت مذهله
    كم أنت رائعه
    لحرفك صدى يحز في عمق الضمير
    بقدر ماضحكت ياسيدتي هناك أضعاف من الألم تحز في فؤادي
    نص تألق باعلى قمم الروعة والجمال ولن أعلق على ماجاء بعمقه
    سأترك للقارئ يمحص بعين البصيره ما خلف السطور
    كل عام وانت بالف خير
    وينعاد عليك وعليهن بالسعاده والفرح
    دمت يارحاب شمس ساطعة بافق ساحل الابداع
    خالص الود مع فائق التقدير
    طائر الفرات
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة طارق الايهمي; الساعة 13-03-2009, 15:35.

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة دكتور مشاوير مشاهدة المشاركة
    ؟؟؟؟؟؟
    تمنياتى دائما لكِ بدوام الفرح والسرور
    دكتور مشاوير

    فرحتي وسروري ,
    يكتملان بتواجدكم المشرف لحروفي
    لك مني كل اتقدير
    رحاب بريك

    اترك تعليق:


  • دكتور مشاوير
    رد
    ؟؟؟؟؟؟
    تمنياتى دائما لكِ بدوام الفرح والسرور

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    إحتفلت بيومي العالمي. أولست امرأة ؟

    صراحة كان يوم مرأة غير شكل . عيدت بالمطبخ واحتفلت بالجلي ، وهنأت نفسي بباقة من الخس . فصنعت منها سلطة .
    وعن الهدايا حدث ولا حرج . تلقيت هدية عبارة عن ضيوف حضروا مفاجئة ، يعني ( طبوا علي مثل القضى المستعجل من غير إحم ولا دستور ) والجماعه يعني من ساعة وصولهم، أعلنوا عن استسلامهم للجوع . فاحتفلت الطناجر معي على الغاز، ومن بعدها،كانت الحلاوة ، عبارة عن دلو من الماء والكثير الكثير من الصابون . فقمت بالدبكة الشمالية ، حتفالا بيوم المرأة العالمي ، واحتفائا بنفسي . وقد دبكت بشطف ساحة البيت، حتى وصلت المياه للحارة المواجهة لحارتنا . وقبل قليل صادف موعد عودة زوجي من العمل، فاتصل قبل وصوله إلى البيتيطلب مني : أن أغلق حنفية المياه، فقد وصلت لأول الشارع . أجبته: لا عليك سأغلقها بعد أن أكمل احتفالي بيومي العالمي .. ألست امرأة يا زوجي العزيز ويحق لي الإحتفال على الأصول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    كل عام وأنت امرأة يا رحاب فارس بريك

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد عيسى مشاهدة المشاركة
    أبحري بين صفحاتك.... فمازال الدرب طويل
    تقبلي مروري
    أستاذ مؤيد عيسى

    لحضوركم أهمية لنجاح حروفي

    والدرب تصبح أجمل .

    عندما تزينوها بحروفكم الكريمة ,

    اشكرك اخي على التشجيع .

    ولك مني كل الإحترام والتقدير

    رحاب بريك

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    صباحكم فل سأملأ الفراغ فيما بعد

    اترك تعليق:

يعمل...
X