مذكرات امرأة.رحاب بريك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آمنه الياسين
    رد
    (( رحاب ))

    الكبيرة بـ شخصكِ و حرفكِ

    إحترامي يُقَبِّــل جبين صفحتكِ

    رائعـٌ أنتَي و بـ ترفـ

    كوني هكذا دوماً

    ودي و وردي

    ر
    ووو
    ح

    اترك تعليق:


  • منى كمال
    رد
    الغالية رحاب

    لم آت هنا من فترة طويلة والله إشتاقت عيوني لقراءة كلماتك

    سامحيني على القصور

    محبتي

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    صديقتي واختي الغالية عفاف....
    كلما ضاقت الدنيا بوجهك
    وأغلقت الأبواب أمامك ...
    وأحسست بظلم البشر..
    إبق قوية ، قفي شامخة ،
    ارفعي رأسك ، انظري إلى السماء ...
    هناك هو متواجد ، يرانا ، يرعانا ويحفظنا من كل سوء ..
    إهمسي ( يا رب... إعدل )
    وكوني واثقة بأنه سيعدل ............
    رحاب فارس بريك

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    كنت أرتب اليوم أوراقي المبعثرة هنا وهناك ... نصوص ، قصص ، أشعار ، تفاهات وأشياء كثيرة.
    كنت أكتبها طوال سنوات ، قبل تعرفي على النت قبل عدة أشهر ..
    وأنا امرأة كثيرة الكتابة غزيرة الإنتاج فلو سألتوني هل هذا جيد
    أو لا ؟؟؟؟؟؟؟ صراحة ليس هذا الذي يشغل بالي ..
    كل الذي أعرفه ، بأني مدمنة كتابة وأغلب ما أكتبه بالمنتديات
    يكون وليد اللحظة . فقط واحد بالمئه مما أكتب أنقله من دفاتر ذكرياتي القديمة وأنا متأكدة بأني لو حاولت نقل كل ما كتبت قديما ،
    سأحتاج لسنوات طوال فالدفاتر كثيرة والأوراق تراكمت ، حتى أني نسيت بعضها ولكني قررت اليوم ، أنه من حق ذكرياتي القديمة أن أعطيها شيئا من الإحترام ، حتى لو كانت كما ذكرت مجرد كلمات تافهة وسأبدأ بنقل بعضها هنا ..
    أول ورقه صادفتني هي عبارة عن رساله كنت قد كتبتها لإحدى
    صديقاتي وفي نفس الوقت كتبت أقصوصة صغيره تحمل نفس الكلمات فأخدت هي واحدة ووضعت الأخرى معي ...
    عفاف هي إحدى صديقاتي اللواتي أعزهن ،ة جائت إلي يوما تشكي غدر الزمان وقسوة الدنيا عليها ... تحدثنا طويلا وفي النهايه كتبت لها ما كتبت والآن أشعر بالفرح لأني كنت أخط دائما ما يحدث معي فلولا هذه الرسالة لكنت نسيت تلك اللحظات !!!!!!!!

    يتبع

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد

    يقتلني الحزن أحيانا ، حتى بت أحس بأن قلبي أصبح جافا ...
    كبذرة يابسة تسقط على التراب ..
    تتمرمغ من الألم .. فتتلاعب بها رياح قاسية ...
    هنا وهناك ، تسقط فجأة بين يدي إنسان .....
    ينظر إليها ، يرأف بحالها ، فتذرف عينيه دمعتين صادقتين ..
    ملؤهما حنية ومحبة .
    توقظ الدمعة الأولى تلك البذرة من احتضار طويل الأمد ..
    تسقيها الدمعة الأخرى ... فتشرب بعد جفاف موجع..
    وصراع مابين الحياة والموت وما بين الأمل والياس ...
    تعود لتزهو من جديد ، قلبا محبا نابضا بالحياة ..حياة جديده ويخفق قلبها ،
    لحنا سماويا ...معلنا عرفانه بالجميل ... وكالبذرة حين تغرس بالأرض الصالحة..
    تنمو أغصانا وأفنانا ، تزهر بزهور رائعة يملأ شذاها كل الدنيا ...
    تقف ممنونة ، يرسم وجهها لون الفرح ... تهمس بخجل:
    شكرا لتلك الدموع التي سقت قلبي الجاف ، لتوهبه حياة جديدة
    خالية من الحزن والوجع ..

    رحاب بريك

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    إلهي

    أحس بالحزن يرتدي أحد اخوتي وكأنه قميصا

    طرز بخيوط الألم ....

    إلهي ......

    اخلع عنه ذاك القميص ..

    وألبسه من قمصان السعادة التي

    حيكت من نور جنتك ....

    وارسم البسمة فوق شفتيه

    واجعل وجهه يشع بالنور .......


    رحاب بريك

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    "إذا المحبه أومت إليكم فاتبعوها "
    جبران خليل جبران
    منذ سنوات طويلة وحين امتزج صوت الرائعة فيروز ، الصوت الملائكي القادم من الجنة ، صوت لا يمل .. حمل في عمق نبراته كلمات الكاتب الكبير جبران خليل جبران فأرسلت إلينا بجملته الخالدة عن المحبة .....
    رافقتني هذه الجمله فكانت قصيدة جبران وصوت فيروز ،هما دعوة أبدية ، تدعوني لاتباع المحبة والإنسياق وراء نداؤها...
    عندما نحب ، تصبح حياتنا أجمل . فتزهو عيوننا ببريق من المحبة
    يبعث إشعاعا يسعدنا ويسعد من حولنا ، تتغير ملامح وجوهنا ....
    ويتبعثر العسل فوق شفاهنا فترتشفه حروفنا ، لتخرج كلماتنا أكثر رقه وأكثر إحساس وأكثر حنان ...
    عندما تعترينا محبة ... تزهو النجوم بالسماء ويصبح لون السماء
    أكثر زرقة وتصبح الشمس قرصا من الذهب ، ينير دروبنا ..
    وحين نحب تنكمش أحزاننا ، متخذة زاوية مظلمة تختبئ في ظلمتها ،كي لا نلمح ملامح وجهها الحزين ، خجلة من سعادتنا ....
    وحين نحب ، تفرح ذواتنا وتقف شامخة كونها تحتل قلبا محبا لا يعرف الكراهية ولا يعترف بالحقد ...تضحك السماء معلنة عن بداية قصة حب فتبرق ، ترعد وتنثر فوق أرضنا الطيبة مطرا يعلن بداية حياة ونهاية مأساة ...
    شكرا لكل من جعل ذاتي تسمو بالمحبة وشكرا لربي الذي منحني
    خافقا لا يخفق إلا بالمحبة ...
    رحاب فارس بريك...

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    كل عام وأنت أروع
    كل عام وأنت أجمل امرأة
    كل عام وأنت أقرب لنفسي
    من نفسي
    ومن لحمي للعظام....
    سمير فياض



    أخي وزميلي سمير فياض
    ما أجمله توقيعك ,
    كعادتك بإحساسك العميق
    وبكلماتك التي نشعر بها
    وكانها أقرب لنفسنا من نفسنا
    وأقرب من لحمنا من العظام ..

    وكعادتك لا تنسى زملائك..
    فبعضهم يكبر وبعضهم يتكبر..
    وتبقى أنت بتواضعك ولفتتك
    ألأكبر

    اترك تعليق:


  • سمير فياض
    رد
    ( ألروح )

    التي تتجلى بأعماقنا كإحساس ,فلو أحببتك بقلبي أو دماغي ,
    سيموت الحب بمجرد, توقف قلبي عن الخفقان , أما حين أحسك بروحي , فستبقى محلقا
    مع روحي في حيواتي السبعه وتتقمص ذاتي , التي ستعلن أن ...
    لا إلله إلا الله
    ولا سجود وعبادة إلا لله عز وجل
    ولا ( حس بروحي ) إلا أنت
    وعرفت كما ذكرت لك سابقا بأني لن أحبك بعد اليوم و لن أصرح باني أحبك
    إنما

    ((((( أحسك )))))

    فدعني أحسك أيها الغالي حتى يوم الحساب.
    __________________
    الزميلة الشاعرة رحاب


    كلما قرات لك اعرفك
    اكثر



    واحترمك



    اكثر


    كل
    ميلاد


    وانت

    كماانت

    رحاب المتالقةابدا

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    وقفا أمامي كعادتهما بعد كل حمام ، كي أتغزل بهما ..
    شادي _ أمي وحياتك من منا أطولمن الآخر ؟ يقف بجانب أخيه إبراهيم الذي يكبره بعشر سنوات فيبدو أطول من أخيه ويبدآ بالعراك والضحك ، يتجادلا من أقوى ومن أجمل ، أراقبهما أشعر بسعادة تكتنفني ، لقد كبر رجلاي ، وأصبحا شابين يفتحا العين ، أشعر بأبواب الجنة تفتح أبوابها على مصراعيها وترسل إلي نورا من المحبة ، في كل مرة أراهما فيها وأرى أختيهما أختيهما فليس هنالك أروع من رؤية أولادنا وهم يكبرون أمام أعيننا ...
    بعد جدال طويل على قضية من أجمل ومن أقوى ، اتجها للمرآة
    ليلقيا نظرة أخيرة على شكلهما ..
    وقال إبراهيم : أمي سنذهب الآن لإحضار اختي من الجامعة ..
    ولكني تذكرت فجأة الحلم الذي كنت قد حدثتكم عنه فانقبض قلبي ..
    وقلت لابني لا لا تذهبا معا اذهب لوحدك أخاف أن تسافروا ثلاثتكم معا فضحك ابني شادي : أمي ما بك هل نحن ذاهبون للحرب ؟ كلها مسافة سفر ساعه ..
    _ ولو لا أريد أن تسافرا معا ....
    إبراهيم _ يمه عمري أربع وعشرون سنه ألا تتكلين علي ..
    _ بلا أتكل عليك ولكن القدر غدار وأخشى عليكم من غدر الزمن ..
    لا عليك إقتربا ، قبلاني وخرجا معا فخرج قلبي خلفهما ينبض
    بقوة وقفت خلف النافذة ارقبهما وأشعر بالأمومة تطغي على ذاتي وتحتل روحي فتدمع عيني رغما عني ، أجففها توا ،
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، لماذا تنساب دموعي ، يارب احفظهم واحفظ أخواتهم واعدهم إلي بعد كل سفر بخير وابعد عنهم أولاد الحرام ...
    إنشغلت بإعداد العشاء وفجأة رن هاتف البيت وأخذوا يحدثوني معا : أمي إننا نشم رائحة طعامك تتسلل في شوارع حيفا ، لن نتأخر سنكون بعد ساعة عندك .
    وبالفعل بعد ساعة وصلوا فحمدت الله وكأن أولادي بالفعل عادوا من الحرب بدون أي إصابات من المعركة التي خاضوها !!
    ماذا أقول لكم ( أنا أم )
    جلسوا حول المائده أكلوا وبقينا نتحدث ونضحك وأعتقد بأننا أزعجنا أهل القريه بضجيج ضحكاتنا .
    إلهي وفق لي أبنائي واحمي لكل أم أبناءها ...
    واجعلهم أربعة شموع تضيء لي قلبي المؤمن بعطفك وكرمك
    يا ألله ..
    التعديل الأخير تم بواسطة رحاب فارس بريك; الساعة 23-12-2008, 22:36.

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    مساء الخير للقراء الذين يقرأون حاليا مذكراتي .
    أو ربما صباح الخير لا أعلم فقد جاوزت ساعتي الثانية عشرة ليلا .مرحبا لكل من سيدخل لاحقا ...أعرف أنكم لم تعتادوا على قراءة مذكرات كمذكراتي كوني أكتب أشياء تخص الجميع
    ، أكتب عن الحزن ، عن الفرح ، عن الفقر ، عن الجوع ، أكتب عن وجع ومآسي الجميع .
    تتسائلون ؟؟؟؟ وماذا بعد ؟؟
    ربما لم تعتادوا أن يشارككم الأدباء بمذكراتهم الشخصية وقد يقول بعضكم : ما لنا ولمذكراتها الشخصية ، نحن نريد أن نقرأ أدب ...
    ولكن ما العمل هنالك أشياء تحدث معي يوميا ، قد تحدث مع الجميع وتعتبر أشياء طبيعية ولكني لا أستطيع أخفاء مشاعري ولا أستطيع أن أمنع نفسي من مشاركتكم مذكراتي ، كوني أرى عددكم يتزايد يوميا ....
    فأعتبركم اخوة لا أعرفهم ولكنهم يعرفوني ويسعدني أن تشاركوني
    حتى حياتي اليومية ، بم في ذلك مذكراتي التافهة ...
    فكونوا معي دائما ...
    لماذا كتبت اليوم بهذه الطريقه ؟ لأني سأخبركم عن أولادي ..
    أختكم رحاب ..

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    يتساقط الشتاء بغزراة ..
    معلنا وصول الخير ...
    صوت المطر يجعلني اليوم أشعر بالسعادة..
    كنت أود لو عدت طفلة صغيرة...
    لأخرج لساحة بيتي وأقفز تحت قطرات الماء .
    ولن يهمني الآن لو تبللت ملابسي وتبلل شعري ...
    كون الإحساس بالمطر سيعيدني طفلة صغيرة ...
    بدون هموم بدون أحزان ، هناك أود أن أقف الآن ، تحت هذه الأرزة المزروعة في حديقتي وأريد الغناء والصراخ كالأطفال ..
    وليقول الجيران ، بأني قد جننت ، لا يهمني ، كل ما يهمني الآن
    أن أعبر عن فرحتي وإحساسي بالطفلة المستيقظة بذاتي ....
    فأعطيها شيئا من فرح ...........

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    إلهي أشعر بالحزن..

    وهنالك شيئا يعزيني ..

    كونك ما زلت معي ...
    --------------------

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    أعترف بأني ..
    أحاول إخفاء شوقي إليك...
    ولكن ماذا عساي أن أفعل أيها الغالي..
    وحروفي الأبجدية تفضحني ...حين تقف بكل جرأة ..
    وتتسلل على صفحات مذكراتي ...
    معلنة على الملأ عن عمق هذا الشوق...؟؟

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    آآآآآآآآآآآه منه ذلك البعد الذي ..

    كلما اقترب مني ...

    رجوته أن يبتعد عني ..

    ليقربني منك ..

    __________________

    اترك تعليق:

يعمل...
X