مذكرات امرأة.رحاب بريك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رحاب فارس بريك
    رد
    رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك

    نحظى أحيانا بتحقيق الكثير من أهدافنا ..
    في مسيرة الهدف الأكبر ..

    يتبع كونوا معي

    رحاب بريك

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك

    نضع الكثير من الأهداف نصب أعيننا ..
    لأجل الوصول إلى أهدافنا .....

    رحاب بريك

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك

    كنت قد بدأت بتعريف أنواع الأهداف في الصفحات السابقة ..

    بعضا من أهدافنا، فيها نفع لذواتنا البشرية ككل .
    وبعضا منها، فيه دمار لكينونتنا ولوجود غيرنا على حد سواء ..

    بعضا منها تهديدا على مسيرة حياتنا،
    وبعضا منها يكون بمثابة، كارثة تهدد غيرنا .

    رحاب بريك

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك

    الأستاذ مكي النزال

    أصدق الكلمات وأكثرها شفافية
    تلك الكلمات التي نخطها ,بفترة طفولتنا ..
    تكون حينها شفافة تظهر جوهرنا بوضوح .
    سعدت بمشاركتك لي مذكراتي ..
    وسعدت بقراءة كلماتك الأولى..
    تقديري لتواجد حرفك هنا ..
    رحاب بريك

    اترك تعليق:


  • مكي النزال
    رد
    رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك

    هواية جديدة لي هي أني أخربش على صفحات الآخرين! تذكرت طفولتي وكيف كانت بسيطة وجميلة، وثم تذكرت أولى محاولاتي الشعرية:
    وسافرت ِ نشوى

    وودّعت أهلك والأصدقاء

    وأغفلت صبًا

    تجول حولك عمرًا طويلاً

    مناه اللقاء!

    لا أدري كيف تذكرتها الآن ولماذا أشارك الغالية رحاب وقراءها قراءتها

    تحية متجددة

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك

    تمضي الأيام وتمضي معها أحلامي ..
    أشعر بأن الوقت يسرقني ...
    أفكر اليوم؟؟ متى سأستغل الوقت لأشعر بالسعادة ..
    متى سأحظى بوقت، يكون لأجلي , أسخره لأجل الطفلة بداخلي .
    هذه الطفلة التي تتوق للحظة من الفرح ...
    آه ايها الغالي، تقتتل لحظاتي بين ساعات التعب .
    وتفنى أيامي في سبيل هذا الرزق الذي يأبى أن يحضر إلي إلا بعد هد حيلي .
    علامات التعب ترسم بسمتي التي تأبى التخلي عن وجهي المتعب ..
    قل لي أيها الغالي ..
    متى ستسرقني من قدري ..........

    رحاب بريك

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك

    لم يكن مرة هنالك مكان خاص لكتابة الخواطر، كل ما في الأمر، أعطوني قلم وورقة، وسأكتب بينما أقوم بأعمال في البيت . أستيقظ أحيانا في منتصف الليل فأجد رأسي يرتب بعضا من خواطرهن كنت قديما أحتفظ ببعضها كي أدونه في الصباح على دفاتري. وبعضها أنساه ويضيع بين مشاغل يومي. حتى قررت يوما أن أضع بجانب سريري دفتر وقلم. وعندما تغزوني الفكرة التي تجعل من النوم يجافيني، أفتح عيني أشعل الضوء وأكتب ما أحس به، كي لا تخونني ذاكرتي في الصباح، خاصة فيما يتعلق بالقصيدة.. فالقصة والخاطرة تبقى معلقة بالذاكرة ، حتى لو لم ندونها ، لان حفظها سهل .. أما القصيدة فقد نفقد وحيها، خاصة لأنها مبنية على الوزن والقافية .
    قد أكتب في الصباح، فلدي عادة متبعة في برنامجي اليومي ، لا أستطيع أن أقوم بأي عمل، إلا بعد شرب ثلاثة فناجين من القهوة . أعد غلاية أو ( ركوة ) أو إبريق القهوة، أجلس على شرفة غرفتي المطلة على بحيرة بعيدة، تحوطني أشجار الزيتون من كل صوب في قريتي الهادئة هدوء لا مثيل له. أجلس هناك، وأكتب أغلب ما أكتبه في الصباح، أو في ساعات المساء، بعد أن يكون تعب النهار قد هد روحي من قبل جسدي ...
    أليوم بعد أن تعرفت على عالم ( خيال التواصل ) بت أكتب كل ما أكتبه مباشرة على الحاسوب ..

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك


    جمال الكتابة يكمن في خلط الواقع بالخيال في بعض الأوضاع. كمثل كتابة خواطر تتعلق بتصوير أحلامنا، آمالنا واحاسيسنا التي تتعلق بعواطفنا لمن نحب .
    ولكن هذه الخواطر، لن تكون شفافة، تحاكي وتلامس مشاعر القارئ المتلقي، إلا إذا كانت مزيجا من هذا الخيال، بواقعنا .فلو اعتمد الأديب على خياله فحسب. تصبح الخواطر مجرد كلام يشبه الأسطورة، لا يمس واقعنا من قريب أو بعيد.
    لذلك جعلت من خواطري تستند على الواقع، وجعلتها تمتزج بشيئا من الخيال .. يظن البعض بأن الخاطرة مجرد تسفيط كلام عشق وغرام. وقد قرأت ذلك أكثر من مرة. ولكني على عكس ما هو متفق عليه أقول : للخاطرة تأثير يضاهي تأثير القصة والمقالة والقصيدة إلخ إلخ ..ففي ( مذكرات امرأة) مثلا: تناولت بخواطري الكثير من المواضيع. مثل: الموت والحياة والولادة، الحرب والسلام ، ألحب والكراهية، الظاهر والجوهر. ألسالب والموجب. ألعمق والسطحية . ألضعف والقوة. ألظلم والعدل . وأمور كثيرة تحاكي واقعنا وتلمسه عن قرب ... فالحاطرة مرة اخرى ، لا تنحصر في تعريفها السطحي الذي يشير بأنها ، لا تحمل أي هدف او رسالة ...

    __________________
    عندما أمسك بقلمي .لا أفكر ماذا سأكتب,إنما أكتب ما أحس.

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك

    عندما أعود لفترة طفولتي، لا أذكر نفسي إلا طفلة صغيرة، منذ عرفت خط الحرف، كتبت أشعار وقصص لا تمت لعالم الطفولة بشيء من قريب أو بعيد .
    فقد كبرت بي السنين وما زالت تلك الطفلة التي لا تكبر أبدا، تلوح بأوراق، تحمل كلمات، تضج بالحزن وتنزف بالوجع، فكنت أرسم أوجاع غيري. وقد كان بيني وبين القلم معاهدة انصهار ذاتي، ما بين نزيف حبره، أو رصاصه، فكان العهدما بيننا، عهد الحرف والكلمة وعهد خط الصورة، فقد كنت أعبر عما بداخلي بالكلمات وبرسم الصور. خاصة رسم الوجوه البشرية ورسم المناظر الطبيعية
    بقلم الرصاص ..
    ..
    ما زلت أحتفظ حتى اليوم بكثير من الخواطر التي كتبتها في طفولتي . مع أني مزقت أغلبها، فقد كانت عندي عادة سيئة. في كلما كنت أشعر بالحزن، كنت أمزق أوراقي جميعها، وأقف فوق اطلالها أبكيها وكأنها إنسان غالي فقدته للتو ..
    أليوم بعد أن أيقنت بأن الحرف أغلى ما يمكن أن نورثه للأجيال القادمة.. فحروفنا رسالة وحروفنا هي ترجمة لذواتنا. عندما نمزقها تتمزق معها خلايا هذا الكيان.
    بات الحرف أغلى علي من نفسي ..
    هذه قصتي مع الكتابة، عندما كنت طفلة، كتبت وكأني امرأة بالغة .
    وعندما صرت امرأة، بت أكتب وكأني طفلة صغيرة ..
    ..

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك


    __________________________

    حتى الورود كانت تدفن هناك ..

    أما رأيت مرة وردة، وقد مزقتها الأشواك ؟؟

    _________________---------

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك

    كثيرة هي الليالي التي أستفيق فيها، وأحاول النوم ولكني، لا أجد إليه سبيلا.
    كالليلة مثلا: تتضارب الأفكار، تغزو رأسي المثقل بوجع الأيام .
    أحاول النوم ولكن تساؤلاتي تؤرقني ..
    أحاول في النهاية التمعن في كل ما مر بي. وأحاول أن أهنأ بسحر الليل بدلا من الغوص في مراجعة هموم لها أول وليس لها آخر ..
    أنظر إلى الليل نظرة أيجابية، فأقول : ما أجملك أيها الليل!! أكثر ما يجعلني أعترف بجمالك هو : ذلك الهدوء الذي يلفنا فيعيدنا إلى ذكريات مضت. ويجعلنا نراجع أنفسنا ونحاسبها نرضى منها، أو نعاتبها ..
    نتسائل أين قصرنا؟؟ وفي حق من؟ أين أخفقنا؟ وأين أبدعنا ؟
    نراجع هذه النفس، فنجد بأنه لو كان بإمكاننا إعادة الساعة للوراء. لكنا غيرنا الكثير الكثير ولكن .. يبقى الأهم بأننا حين نتعب من تساؤلاتنا ويغزونا النوم . نغمض أعيننا وننام ليبقى ضميرنا أبدا صاحيا لا ينام . فبالرغم من كل مراجعاتنا وحساباتنا لهذه النفس الإنسانة، لهذه الروح الضعيفة، يبقى الأهم من كل شيء كما ذكرت، بأن ضميرنا مرتاح حتى لو كان الفكر والجسد قد هدهما التعب ..
    أحبك أيها الليل لأني أشعر أحيانا بأنك ملكا لي وحدي . فالكل نيام وقلمي يكتب لا يهدأ ولا ينام .
    تجعلني أيها الليل أتغلب على حزني الدفين من خلال صداقتي مع الحرف والقلم ...

    رحاب بريك

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك

    مدعي متكبر

    كان الحمار يشقى كل نهاره ويعود ليلا ليحدث زوجته عن مغامراته ، في حمل الشعير، جر العربات وتوصيل صاحبه لكل مكان ..
    كان يفتل شاربيه معتزا بنفسه قائلا :
    هاتي العشاء يا لبؤتي، زوجك ليث لا يضاهيه أحد ..
    وتطالبه لبؤته بالمزيد من الحكايا.. فيروي لها بكل فخر واعتزاز
    عن قصص جاره الأسد فيقول:
    ذلك الحمار الذي حدثتك عنه، كان يتمختر على رؤوس أقدامه ظانا بأنه أسد!!!! وينظر إلي بكبرياء فيبعث صوت شهيق مضحك ..
    الحمارة: ولكن لماذا يا هيثمي الغالي !!؟؟؟
    الحمار: ما أغباك يا لبؤتي!! هل صادفت بحياتك حمارا، يعترف أو يعرف بأنه حمار ؟؟؟؟؟
    هي : كيف لا يعرف يا زوجي الحبيب بأنه حمار !!!!!
    ها أنت قد قلتيها بنفسك ( لأنه عاش حمار وسيموت حمار )
    هي : لم أفهم!! كيف يعيش حمار ويموت وهو حمار ، ولا يعرف بأنه حمار ..
    الحمار بغضب : ما الذي لم تفهميه !!! يا لك من حمارة ...


    رحاب بريك


    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك

    إلى ذلك الرجل الذي يمثل دور الحائط ..

    سامحك الله، كم مرة جعلت مشاعري كالروح تحاول احتوائك
    فرددتني خائبة ، أسقط على الأرض أتدحرج نحو الهاوية .
    كن رفيقا فاحتويني ..
    فكم تتوق روحي لاحتوائك روح بلا جسد ..
    وكم تأبى روحي احتواء جسد بلا روح ..

    رحاب بريك

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك

    استاذي أبو شوقي
    ساعود للرد عليى قصيدتك الرائعة فيما بعد
    ووجدت من واجبي تكملة قصتي مع النمل ......


    بعد أن وجدت النملات لاهيات نشيطات ,تتنقلن في ارضية مطبخي .
    ذهبت لإحضار مكنسة لاكنسهن وأعلن عن عدم رغبتي بوجودهن في مطبخي النظيف .
    فقد تضحكون على ما سأقول الآن , ولكني لا أقبل باستعمال مبيد الحشرات , لأجل التخلص من النمل . قد تتسائلون لماذا ؟؟
    لأن النمل ليس حشرة ,فهو من أكثر المخلوقات التي أكن لها الإحترام لذلك أحاول معاملتها باحترام , وطردها من بيتي باحترام .ومع هذا فهي لا تقدر تقديري لها , فتتجاهل رغبتي بعدم وجودها داخل البيت ,فتعود كل فترة لتعلن عن وجودها رغم أنفي ..
    مضى الوقت واقترب موعد حضور ضيوفي .ويظهر بان رائحة صحن التبولة وانواع الطعام المختلفة , زادت من شهية هذه النملات , فخلت بأنها كانت تسير بطابور له أول وليس له آخر .فكرت : ؟؟كيف يمكنني أن أخبرها وبكل لطف بانها ضيف غير مرغوب به , فبالرغم من احترامي لها , لن أسمح لها بأكثر من التجول في الحديقة المزروعة بالورد ..
    وجدتها ؟؟؟؟
    أحضرت وعاء ملأته بحبات السميدة , تابعت درب النملات فوصلت إلى بيتها المبني في حديقة بيتي .نثرت الحبوب هناك لاجعل منها طعما يلهيها عني .
    من المعروف بأن حاسة الشم عند النمل قوية , لم تمض سوى لحظات وإذا بها تعود لخط العودة .فابتسمت لأني انتصرت عليها ببعض التفكير , فلم أحمل ضميري قتل نملة , ولا رششتها بمبيد الحشرات الذي لا يخلف وراءه سوى جثث لمخلوقات صغيرة ,عاجزة عن الدفاع عن نفسها.ولن يخلف كذلك سوى رائحته القوية
    التي ستطغى على رائحة الأطعمة اللذيذة التي أحضرتها لضيوفي ..
    وأخيرا شعرت بمتعة عارمة , لأني أقمت وليمتين في نفس اليوم ..


    لدي قصص عن النمل سأعود لتدوينها هنا
    وغدا سأقص عليكم بإذن الله قصتي مع النملات التي كانت تستغلني .
    طبعا حتى لا يظن قارئ مذكراتي بأنني فقدت عقلي طبعا لا ما زال عقلي بخير والحمد لله .
    إنما أكتب بأسلوب الساخر ,فأرى بمخلوقات صغيرة جدا , تتغلب أحيانا على الإنسان وتتفوق عليه , وما النمل إلا مثل رائع يجعلنا نتعلم منه الصبر , المثابرة , والهمة ...
    إنتظروني سأعود ...




    اترك تعليق:


  • عقاب اسماعيل بحمد
    رد
    رد: مذكرات إمرأه..رحاب بريك

    النملة سعت للرزق من يوما
    عملت خليه وخزنت مطعم
    فطرت هوام الارض من صوما
    هبت عواصف مرها علقم
    عضت ع بطنا تنوح من لوما
    جاعت بطون سمينها اسقم
    والنمل عندو حاجتو لوما
    ع جحرا زارها الصرصور يتعلم
    ضحكت ع خيبةباعها نوما
    قالت ياحسرة عشت لو افهم
    ****
    الشاعر اللبناني
    ابو شوقي

    اترك تعليق:

يعمل...
X