بعد دقائق ، سنستقبل السنة الجديدة أيها الغالي ..
فلا أريد أن أستقبلها باحتفالات لا تحاكي ذاتي ..
لا أريد أن أستقبلها بالرقص وصوت الموسيقى الصاخبة.
والأضواء الباهرة...
كل ما أريده يا قدري ، حصيرة صغيرة ونار
مشتعلة لتشعرني بالدفء ، شمعة مشتعلة ، باقة من الزهور .
ورائحة فنجان قهوة يملأ جو غرفتي ..
لا أريد منك هدايا من العطور والحلي والمادة أيها الطيب .
كل ما أبتغيه منك هو عهد ووعد وباقة من الورد ....
وأن تبقى لي حبيبا وأخا أبا صديقا ورفيقا ، لدربي الصعب ..
وأن تبقى لي سندا وأبقى لك كذلك فأرافقك على الحلوة والمرة
بالسعادة والحزن وأن لا يخفق هذا الخافق إلا لك ..
فهات يدك أيها الغالي وقف معي هنا انظر بعيني ..
وصل معي صلاة المحبة ....
لنستقبل معا يوما جديدا وسنة جديدة قلبا واحدا ، نبضا واحدا ..
ولنشهد أن لا إله إلا الله .
ولا حبا إلا لعينيك ...
ولا إحساس إلا لذاتك ...
فكل عام وأنت ( مالكا أحاسيسي )
رحاب فارس بريك
فلا أريد أن أستقبلها باحتفالات لا تحاكي ذاتي ..
لا أريد أن أستقبلها بالرقص وصوت الموسيقى الصاخبة.
والأضواء الباهرة...
كل ما أريده يا قدري ، حصيرة صغيرة ونار
مشتعلة لتشعرني بالدفء ، شمعة مشتعلة ، باقة من الزهور .
ورائحة فنجان قهوة يملأ جو غرفتي ..
لا أريد منك هدايا من العطور والحلي والمادة أيها الطيب .
كل ما أبتغيه منك هو عهد ووعد وباقة من الورد ....
وأن تبقى لي حبيبا وأخا أبا صديقا ورفيقا ، لدربي الصعب ..
وأن تبقى لي سندا وأبقى لك كذلك فأرافقك على الحلوة والمرة
بالسعادة والحزن وأن لا يخفق هذا الخافق إلا لك ..
فهات يدك أيها الغالي وقف معي هنا انظر بعيني ..
وصل معي صلاة المحبة ....
لنستقبل معا يوما جديدا وسنة جديدة قلبا واحدا ، نبضا واحدا ..
ولنشهد أن لا إله إلا الله .
ولا حبا إلا لعينيك ...
ولا إحساس إلا لذاتك ...
فكل عام وأنت ( مالكا أحاسيسي )
رحاب فارس بريك
اترك تعليق: