جئت لانال , بركة رقم هذه المشاركة_رقم 1001 , فالألف سبقتني إليه بجوادك الأصيل , يا "فارسة بني معروف"_ , في هذه الخواطر الرائعة.
"وأيضاً"
لألقي على هذه السيدة "السلام"
مذكرات امرأة.رحاب بريك
تقليص
X
-
لحظات، انسجمت من خلال قرائتي لخاطرة سلسة كسلاسة المياه في البحر، حين تتراقص بأمواجها الرقيقة، بليلة ليس فيها هبوب للرياح..
هذا ما أحسسته حين أبحرت بقراءة غحدى الخواطر .
إضافة الموسيقا وصوتها الهادئ، أعادتني لأيام مضت .
كنت أمتلك شريطا مسجل بصوت شاعر المرأة نزار قباني.
مرافقا بنفس هذه الموسيقا ، التي أرفقت بالخاطرة ، كنت أستمع إليه مرات ومرات ومرات، فيبدد صوته الذي كان ينطق بأجمل الكلمات، وصوت الموسيقى الهادئة، وجع غربتي ومرارة مللي..
شكرا لكاتب الخاطرة لأنه أعادني لزمن مضى ............
اترك تعليق:
-
-
علمتني الحياة
بأنهم يحبون ضعفي واستسلامي..
بينما يحاربوني، في أول لحظة،
قد أعلن فيها، بأني غير ضعيفة.
وليس لدي نية للإستسلام؟؟!!
اترك تعليق:
-
-
رد على تعليق
حين تضيئ الحروف بين أصابعي
اخوتي القراء ..
كل ما أصبو إليه ككاتبة بسيطة، لا تبحث عن التصفيق إنما ..
تجد الراحة في خط حروفها، رسم سعادتها، وجعها، أمنياتها وعثراتها..
تفرح إن قرأت نصوصها، وتفرح بآراء اخوة الحرف، حتى لو وجدت
بأنهم أحسوا بأن هنالك ظلمة فصلت المسافة ، فكانت حائلا دون الشعور،
بذاك النور الذي أشعر به يضيء ظلمة وجعي ، من خلال تسرب هذا النور..
من عيني كلما عانقت الحروف ، فكتبت ....
________________________________
اترك تعليق:
-
-
رد على تعليق
كسر حاجز الظلمة
ليس أحب على قلبي من كسر ظلمة، وقفت لتسدل ستائرها فوق حياتي ..
هذه حوارياتي أخطها بعمقها، بالغوص في جوهرها، ولمس سطحها
فإن حاكتكم شفافيها، خوضوا بها، فتشوا عن أسرارها، ستعرفوا بأني من خلالها..
رسمت نبض خافقي، وخططت دون تلون، صدق مشاعري، وإحساسي بذاتي ..
اترك تعليق:
-
-
دهاليز الحلم
هذه الدهاليز التي تسربت من خلالها قادتني نحو القمم..
صهرت فيها ضعفي وخوفي .ودفنت الوجع والألم ..
لم تجعل روحي تتشظى إنما، رسمت سعادتي بنزيف القلم.
بعضا من حروفي ضرب من محال ، وبعضها حقيقة مثل العلم . ( ألجبل )
هذه أساطيري أخطها ، كلما ناضلت لأجل حلمي، فصدمت بالعدم !!
فما دمنا نمتلك أحلامنا، كيف نحرم النفس على الأقل من الحلم ؟؟!!
__________________________________________
اترك تعليق:
-
-
أجمل نصوصنا ، تلك النصوص التي تتجاوز واقعنا المحتوم
تأخذ بخيالنا خلف المنطق ، لتنطق ، بحلم تجاوز النجوم ...
اترك تعليق:
-
-
ما أشقاك يا قلب شو شفت ألم
بلكي بتلتقي بحبيب يحقق هالحلم
طل بعيون تجرح كالسيوف مضويي
والحزن يا الربع في قلبي انكتم
عالخيل جاي بسيف العز والمرجله
يذبح فؤاد خلق من قلب العدم
قلي بنت مين أنت يا بنت الأصول
ومد بأيده ليلمس أيدي وسلم
ولما جاوبته سألني بتقبلي أبعث
خطاب لبيك ؟خجلت ورديت بنعم
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عقاب اسماعيل بحمد مشاهدة المشاركة*****
الملكة المتوجه
الاديبة
رحاب بريك
تابعت واتابع , افرح واوزع التهاني
انثر الورود , افرغ قوارير العطر .
في البداية كانت الكلمة , ولا تزال هي
الموقف .
توقعت لك هذا النجاح الباهر , المنبر العالي
شامخة كاشجار النخيل . مشرقة كشمس الاصيل
حين دعوتك لملتقى الادباء والمبدعين العرب , كنت
اهدي للادب القلم الواعد والفكر الثاقب .
اطالع رسائلك الخاصة واقارن هذه الوثبة الشجاعة
بتلك الخجولة الزاخرة بالعطاء .
حين تحفل نصوصك بزيارة النخبة احس بسعادة ,
سعادة من يكتشف كنز الملك سليمان .
سعادة الفلاح بوفير الحصاد .
اتمنى المزيد من التقدم والنجاح
فخور بك لك تقديري
****
الشاعر اللبناني
ابو شوقي
[/center]
ألشاعر المثل الأعلى أبو شوقي
مثل عادتها أشعارك درر
ببرواز من الجواهر حاويها
بتشع مثل نور بينحدر من هالقمر
بيخلي أفكارنا بأدب الكلام يحاكيها
أشعار حلوه بتشرح هالصدر
بدها بس مين يفهم معانيها
وللأدب إلك بالمضافات الصدر
وحنا تلاميذ نقعد في أقاصيها
نسمع تنتعلم كيف البشر
تغزل من حروف أبو شوقي
أشعار لجيالنا القادمه تحكيها
إبنة الجليل رحاب
اترك تعليق:
-
-
قدوتي في الأدب
ورفيق دربي في مسيرة حروفي
مساء الخير .
هذا مجرد رد سلام
سأعود لأرد على تعليقك ( هل تظن بان هذا يعتبر تعليقا ؟؟ )
لا بل إن تعليقاتك التي تمنحني إياها، عبارة عن كلمات تسمو
على التعليقات، وتتجاوز كل توقعاتي بنيل هذا الكم الهائل من
صدق المشاعر، وصدق الكلمة ..
مساء الخير أخي ورفيق دربي الادبي
ولك مني أحلى فنجان قهوة ...
اترك تعليق:
-
-
أنا وفنجان قهوتي
للقهوة في حياتي الشخصية مكانة خاصة ، أعتبر لحظات شربها، نوع من الطقوس الرائعة التي تحملني إلى التجرد من اناي، فأرتشف من خلال ارتشافها أحلامي، أحزاني، سعادتي وتعاستي ..
حين تعتريني السعادة ، أول ما أقوم به هو تحضير القهوة، حين يتملني الحزن، حين أظلم ، حين أحقق أمل من آمالي ، أول ما أقوم به هو شرب القهوة ..
كان وما زال فنجان القهوة رفيقي في غربيتي ،وذلك الرفيق الذي لم يتخلى يوما عني ..
أحب القهوة مرة بزيادة القليل من السكر، عندما أشرب قهوتي لا أرغب برؤية الحلويات بجانبها ، فالقهوة بالنسبة لي ، هي ملك الجلسات التي أختلي بها مع ذاتي ..
فكم مرة شهدت شرفة منزلي، حضوري أنا وقهوتي ، وصوت فكري الذي يبدو بأنقى حالاته، عندما يختلط برائحة القهوة العربية .
أجلس على شرفتي المطلة على كروم الزيتون، لأحاسب نفسي، أراقب كل ما قمت به، أفكر بكل ما مر علي من نجاحات وتخبطات وعثرات .
أحاسب هذه النفس الشقية، كأنني متفرجة بعيدة كل البعد عنها.
فحين أقوم بارتشاف قهوتي، أرتشف معها كل أفكاري، فأكتب من خلال تواجدها أغلب خواطري، وأكون عادة الحاكم والمحكوم في محكمة مراجعاتي اليومية ..
أستطيع الإستغناء عن أي شيء وأستطيع الصمود في وجه الجوع والعطش لأيام وأيام ولكن، لو حدث وحرمت من فنجان القهوة ، ساتخيل كل البشر وكأنهم فناجين من القهوة تمشي على قدمين أمام عيني ..
هذا ما تعنيه القهوة لدي ..
فماذا تعني القهوة لكم؟؟؟
اترك تعليق:
-
-
كنت بيوم شتي لحالي
براجع عمر عم يعبر
بخطوات ثقيلة تكسر هلعظام
وبصمات مره عسطور
عمري بجروحها تتسطر
يا رب رجع ليالي زمان
فرح وهنا عريحة قهوة
أمي الحنونه كنا نسهر
وصوت الضحك يملا
جنابات البيت بفرحة ولد
ببسمة طفله بخطواتها تتعثر
راح العمر ومضيت دواوين
العمر الهني ..............
عغياب الغوالي هالقلب يتحسر
شمعة الأمل تنطفي يوم بعد يوم
ما بقي قدامنا غير الصور
بذكراها الحلوه نتدثر
ويطل العاشق صوب الشباك
تهل من بعد الثلج موجة مطر
تمحي البياض ويذوب الثلج
وردات مزهره تحت الثلج تظهر
تعطي الأمل بولادة عمر جديد
ويجي الربيع فوق قلوب العشاق
ينثر بزهرات حلوه أحلى خبر
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة رحاب فارس بريك مشاهدة المشاركةحاسة الضمير
كنت وما زلت مؤمنة: بأنه لدينا كبشر حواس غير ملموسة وغير محسوسة .
عدا عن الحواس الخمس المعروفة والمعرفة لدي الجميع ..
فمنذ كنت طفلة صغيرة، تشغلها حواس خافت من الحديث عنها، آمنت بتلك الحواس التي طغت على فكر، فجعلتني أخلو بنفسي مرات ومرات، لأفكر.
ما هذا الإحساس الذي يعتريني كلما شعرت بشتى المشاعر، الإنسانية؟؟ هل هو مجرد شعور عادي ؟ يعتري كل إنسان ولا يختلف من واحد إلى الآخر .
بالنسبة للحواس التي نعرفها، كلنا نعرف بأنه لو فقد الإنسان منا أحدها، طور حواسه الأربعة المتبقية، فكان يحدث توازنا طبيعيا ما بين فقد حاسة معينة ، ليعوض عنها بباقي الحواس ..
نستغرب أحيانا، قدرة الأعمى على متابعة حياة مستقلة، يمشي يقرأ ، يعمل ويقوم بالكثير من الأعمال التي تحتاج لحاسة النظر أكثر من أي حاسة أخرى، دليله ما يسمعه من خلال الأصوات التي تأتيه من كل صوب، ودليله حاسة اللمس التي يطورها بالفطرة والتدرب، تحركه الحاجة ليطور الوسيلة التي تقتضي منه بشكل خاص، أن يقوم على تطوير قدرته بالإحساس بالأشياء اعتمادا على حواس أخرى، تعوضه عن قدرة البصر .
لذلك آمنت بأن هنالك حاسة تسمى ( بالبصيرة ) هي ليست حاسة تحمل صفات وتميزها خطوط، بل هي حاسة لا يمتلكها كل أعمى قلب، إنما قد يمتلكها عميان الأعين حتى لو كانوا لا يبصرون .
بعكس الحواس الخمسة التي أعطيت عنها مثالا عن الإنسان الأعمى .
هنالك الحواس الغير محسوة ظاهريا ، إنما هي حواس تخص الفرد ، كحاسة الحب والمحبة
حاسة الشفقة
حاسة الحساسية: أي أن يكون إنسانا حساسا يتأثر بكل المتقلبات وبكل ما يصادفه من حزن على غيره، حمل هموم الآخرين ، حساسيته بكل ما يخص المس بكرامته وبشخصه العزيز الذي يأبى المس بالآخرين، لذلك فهو يتأثر بحاسته بكل ما يمسه ويمس غيره .
في حين نجد أناس كلوح جاف ، لا ملامح لوجوههم ، لا رأفة في قلوبهم , نجدهم بعيدون كل البعد عن الإحساس بالغير ، حتى انهم جامدين في ما يحدث بالنسبة لهم ..
هم أشخاص لا يعبرون عادة، لا عن غضب ولا عن حزن ولا عن رأفة بغيرهم، وحتى حين يمسهم شخصا ما أو تهان كرامتهم ، بطريقة أو بأخرى، فإن الحواس لا تعمل لديهم، بل تروح بغفوة أبدية، ما بين كر وفر مشاعرنا المتناقضة، في عمق هذا الكيان المعقد اللغز الذي لم يتوصل حتى اليوم كل ما في هذا العالم من علم وتطور، في سبر غوره، وفك عقده المغطاة تحت ألف احتمال واحتمال ..
إذن ففي حين نكر في وجه مآسينا ، ونفر هاربين منها، يبقى هو بجماده واقفا كجملود صخر لا تهزه كل هزات عالمنا الأرضية والفرضية ..
إذن فالفرق يبقى في النهاية بين الحواس الملموسة والحواس الغير ملموسة ..
باني كما ذكرت حين يفقد الشخص منا حاسة ما فإنه يعوض عنها بتقوية حاسة أخرى ..
جربوا هذه التجربة ..
أحيانا، ينقطع التيار الكهربائي في بيوتنا، للحظة؛ نفقد القدرة على رؤية الأشياء، نحاول السير للوصول لأول شمعة ولكننا نتخبط بكل ما يصادفنا هنا وهناك، فحاسة الرؤية والنظر هي أقوى الحواس التي تديرنا وتحركنا كبشر، وبم أننا لم نحاول مرة التصرف كأننا عميان، فما أن يختفي النور الإصطناعي من حولنا، حتى تلفنا هالة ظلمة وتظللنا ستائر سوداء، تحجب عنا الرؤية، تمنعنا من الحركة وتشل مفاصلنا، فنصبح كالضائعين في بيوتنا وفي أماكن نعرفها حق المعرفة ..
ولكن لو حاولنا إغماض أعيننا في تلك اللحظة وركزنا كل حواسنا في البحث عن سبيلنا، سنجد طريقنا بسرعة أكبر ولن نتخبط هنا وهناك، فعندما كانت أعيينا مفتوحة، كان تركيزنا منصب على البحث على معالم طريق ليس لها معالم!! وكان منصبا على البحث على خيط من النور، ولكن عندما تركنا أعيننا تذهب بغفوة صغيرة وأعطيناها إجازة عن البحث عن سبيلنا، ستشعرون حينها بأن هنالك نور منبعث من حاسة تجهلونها ،وقوى تتفتق من داخل ذواتكم، تقودكم مع قليل من الإعتماد على حاسة اللمس التي نبدأ باستخدامها من خلال اعتمادنا وتركيزنا عليها وعلى تلك الحاسة التي انبثقت لترسل شيئا من نور يمحي ملامح الظلام ؟؟
أما بالنسبة لتلك الحواس التي ذكرتها عن الا محسوس: فهي بالعكس تماما ففي حين تعوض حواسنا الخمس عن فقداننا لأحداها بتقوية حاسة أخرى.. بمجرد فقدان حاسة الإحساس، سيفقد الإنسان من خلالها كل حواسه الا محسوسة . فحين يفقد ذلك الشخص الإحساس بالضمير ، ستتعطل مع فقدانها كل الحواس التي اعترفت بها منذ كنت طفلة صغيرة أتخبط بأفكاري وبحواسي العشرة التي تصب كلها شئنا ذلك أم أبينا بحاسة واحدة لا غير !! ألا وهي:
(( حاسة الضمير ))
..
*****
الملكة المتوجه
الاديبة
رحاب بريك
تابعت واتابع , افرح واوزع التهاني
انثر الورود , افرغ قوارير العطر .
في البداية كانت الكلمة , ولا تزال هي
الموقف .
توقعت لك هذا النجاح الباهر , المنبر العالي
شامخة كاشجار النخيل . مشرقة كشمس الاصيل
حين دعوتك لملتقى الادباء والمبدعين العرب , كنت
اهدي للادب القلم الواعد والفكر الثاقب .
اطالع رسائلك الخاصة واقارن هذه الوثبة الشجاعة
بتلك الخجولة الزاخرة بالعطاء .
حين تحفل نصوصك بزيارة النخبة احس بسعادة ,
سعادة من يكتشف كنز الملك سليمان .
سعادة الفلاح بوفير الحصاد .
اتمنى المزيد من التقدم والنجاح
فخور بك لك تقديري
****
الشاعر اللبناني
ابو شوقي
اترك تعليق:
-
-
تعليق
عندما نسافر إلى أماكن لا نعرفها ..
تصادفنا طرقات لا نعرفها
تمر مناطق رائعة الجمال سريعة أمام ناظرنا.
نلمحها فنشعر بقوة ومضتها ،
التي تبقى محفورة في فكرنا وذاكرتنا
أحيانا نتمنى المكوث هنا للتمتع بسحرها
وأحيانا تسرقنا اللحظات ونكون مسرعين من أمرنا
نردد في سرنا: هذا المكان ما أروع المكوث فيه !!
لا بد أن أعود إليه .وعادة نعود ...
اترك تعليق:
-
-
تعليق
منذ ولدنا ، تعلمنا عن مجرى التاريخ وسمعناه من أجدادنا،
قرأناه في كتبنا، شاهدناه في صالوناتنا، يبث من كل العالم.
عشنا التاريخ وعشنا هموم البشر.
فبكينا، ولبسنا عباءة الحزن سنوات وسنوات، وخطينا من خلال
حروفنا، وجع الكلمات..
والقارب ما زال يسير، سواء بكينا أو ضحكنا..
فهناك أوقات تتكسر من خلالها مشاعرنا، حين نرى ما يحدث يوميا ، في حياتنا..
وهنالك أوقات نشعر خلالها بأننا سنصرخ بأعلى صوتنا، نجهش بالبكاء ونعود من بعدها، نعتلي غيمة من الضحك والسعادة ليس لأننا نسينا هموم الناس إنما، لنحافظ على توازن نفسيتنا التي سئمت من كثرة الأحزان..
ولنثبت لكل من يريد أن يرانا منهارين ومحطمين..
بأننا ما زلنا هنا. نعيش اللحظة نتنفسها.. وقد سلبنا أشياء كثيرة منذ ولدنا، وسلبنا أقل حقوقنا، فلن تستطيع أية قوة في الحياة، أن تسلب فكرنا وأملنا بأن نحظى ذات يوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بحياة أجمل من هذه الحياة التي جعلت من أجمل سني عمرنا، تنساب من بين أصابعنا ..
فاضحك عندما تشعر بأنك بحاجة للضحك ، فأنت لا تضحك لأنك سعيد بهموم بلدك، إنما ضحكت لأن هذا العمق فينا يشبه حاجة أجسادنا للمادة. فحين ينقص السكر في أجسادنا نحتاج لرشفة من ذراته الشفافة الحلوة، لتجعل أجسادنا تعود ثابتة وتحافظ على توازنها. كذلك الروح التي تحتل هذا الجسد المتعب، تحتاج لبعضا من الأمل تحتاج لبعضا من الفرح ...
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 217809. الأعضاء 6 والزوار 217803.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
اترك تعليق: