مساءكم ورد
عندما بدأت بكتابة مذكراتي هنا
لم أكن أتوقع بأني سأواظب على كتابتها لفترة طويلة من الزمن
خاصة وأني كنت مبتدأة أسير بخطوات وجلة في مسيرتي الأدبية .
ذات يوم دخلت لكتابة يومياتي ، فإذا بعدد قراء مذكراتي بلغ
( 5555 ) قارئ
فرحت وكانت سعادتي لا توصف يومها
وعبرت يومها عن فرحتي بهذا العدد بأحد نصوصي
فتمنوا لي اخوتي الكتاب
أن يصل عدد القراء ل ( 55555 ) فكرت :
من المستحيل أن يبلغ عدد زائري كلماتي هذا الكم الكبير !!!!!
الآن في هذه اللحظة دخلت لكتابة يومياتي
ففوجئت ببلوغ عدد زواري
عندما بدأت بكتابة مذكراتي هنا
لم أكن أتوقع بأني سأواظب على كتابتها لفترة طويلة من الزمن
خاصة وأني كنت مبتدأة أسير بخطوات وجلة في مسيرتي الأدبية .
ذات يوم دخلت لكتابة يومياتي ، فإذا بعدد قراء مذكراتي بلغ
( 5555 ) قارئ
فرحت وكانت سعادتي لا توصف يومها
وعبرت يومها عن فرحتي بهذا العدد بأحد نصوصي
فتمنوا لي اخوتي الكتاب
أن يصل عدد القراء ل ( 55555 ) فكرت :
من المستحيل أن يبلغ عدد زائري كلماتي هذا الكم الكبير !!!!!
الآن في هذه اللحظة دخلت لكتابة يومياتي
ففوجئت ببلوغ عدد زواري
55555
هذا العدد ما كنت أتوقعه حتى في أجمل أحلامي
والشكر كله يعود لكم يا قراء مذكراتي
لولا تواجدكم وتشريفكم لحروفي
ما كنت حظيت بهذا الرقم الذي أتفائل به
فقد قلت أكثر من مرة بأني أتفائل برقم 5
فكيف لو كان الرقم 55555
تقديري ومحبتي لكل من أعجبته كلماتي
لكل من مر وترك تعليقا فحرك موضوعي وأثراه بجميل حروفه
ولكل من مر ولم يترك حتى سلام
وحتى لكل زائر قرأ كلماتي ولم تنل إعجابه
وألف مبروك علي وعليكم هذا العدد من الزيارات
أهدي هذا الرقم لكل من آمن بحروفي ولكل من آمن بأني سأصل يوما لهذا العدد من
محبتي للجميع ، وفقكم الله أينما كنتم
هذا العدد ما كنت أتوقعه حتى في أجمل أحلامي
والشكر كله يعود لكم يا قراء مذكراتي
لولا تواجدكم وتشريفكم لحروفي
ما كنت حظيت بهذا الرقم الذي أتفائل به
فقد قلت أكثر من مرة بأني أتفائل برقم 5
فكيف لو كان الرقم 55555
تقديري ومحبتي لكل من أعجبته كلماتي
لكل من مر وترك تعليقا فحرك موضوعي وأثراه بجميل حروفه
ولكل من مر ولم يترك حتى سلام
وحتى لكل زائر قرأ كلماتي ولم تنل إعجابه
وألف مبروك علي وعليكم هذا العدد من الزيارات
أهدي هذا الرقم لكل من آمن بحروفي ولكل من آمن بأني سأصل يوما لهذا العدد من
محبتي للجميع ، وفقكم الله أينما كنتم
وأجمل باقة ورد مني لكل من مر وسيمر هنا


اترك تعليق: