مذكرات امرأة.رحاب بريك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ريما منير عبد الله
    رد
    مررت من هنا فأحببت القاء التحية

    صباحك جوري كروحك

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    اخوتي وقراء مذكراتي الأعزاء
    قبل استرسالي في الكتابة عن حلمي الثاني
    أضع بين أيديكم حلمي الأول ..

    محبتي للجميع كنتم من تكونوا ..

    هنا ستجدون حلمي الغالي
    "جذور ثابتة " (قصص قصيرة وحواريّات) اصدار جديد للأديبة رحاب فارس بريك صدر للكاتبة رحاب فارس بريك من سكان قرية عين الأسد الجليليَّة كتابها الأوَّل بعنوان " جذور ثابتة " ( قصص قصيرة وحواريّات ) يشمل عشرات القصص القصيرة والخواطر وتمتاز غالبيتها بالواقعيَّة التي تصوِّر جوانب متنوِّعة من حياة المُجتمع

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    وعدت بالعودة لإخباركم عن حلمي الثاني ........

    التعليم في الجامعة ونيل لقب أول في اللغة العربية ..

    قد يفكر الكثيرون ويقولون : هل هذا حلم ؟؟ ما أسهل تحقيق هذا الحلم ..
    فالتعليم الجامعي اليوم من أسهل الامور التي ممكن للإنسان خوضها .......
    نعم صدقتم بم فكرتم به ، ولكن لقصتي مع الشهادة الجامعية ، طريق طويل طويل .
    هل تودون المسير معي في رحلة إلى الوراء ؟؟؟
    هل تودون ان اعود بكم لايام مضت ، تحمل لون الفرح والوجع ؟؟؟
    هل تودون أن تقفوا كأرواح تساندني حين كنت هناك ، أمشي خطوات على جمي أشعله تحت أقدامي القدر ..
    إن كنتم تودون متابعتي فكونوا هنا سأعود بعد عودتي من العمل ..
    صباحكم فل

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    يا من منحتني الصبر والأيمان بنفسي
    ومنحتني القوة لأعلم بأن الحياة حلوة
    إن آمنا بأننا نستحق أن نرتشف من طيب شهدها ..

    فكرت اليوم ، لمن ساكتب رسالتي ؟؟؟؟
    ولمن ساخط حروف أشعر بأنها تثقل علي بحملها الكبير .
    لم اجد اليوم من يستحق رسالتي إلاك ..
    ثقيلة مشاعري أيها الغالي ، حين تربض فوق خافقي محملة بكل الحزن والفرح .
    واليوم كانت مشاعري مختلطة، فلم أكن أعرف هل علي أن أضحك! أم أرتشف وجع البكاء ؟؟؟
    فقد جرجرت خطواتي نحو سبيلي الذي رسمته من زمن بعيد ، ذلك السبيل الذي ، كان مزروعا بالكثير من العثرات والكثير من الحفر ، كلما تخطيت أحداها ، تراءت لي عشرات من الحفر..
    اليوم وقف الجميع معلنا الحرب ضد خطواتي، ولكني صممت كعادتي أيها الغالي ، تابعت المسير بالرغم من قولهم بأني لن أنجح اليوم بالذات ، لم يؤمنوا بخطوتي لهذا اليوم ، ولكني كنت أتوق لخوض هذه المعركة ، وبكل ما تبقى لدي من قوة ،
    فبعد أن تخطيت الكثير ولم يبقى إلا القليل ، عبرت كل تلك الإمتحانات الصعبة ،مؤكد سأتجاوز هذا الإمتحان أيضا ..
    ولكن وقوفهم في وجهي ووجهتي أحزنني ، فلم أشاء أن أخبرك برفضهم ومحاولتهم تحطيم حلمي الثاني ، ولم أخبرك بأن الدموع كانت رفيقي في ذهابي وأيابي ، خفت أن تهتز ثقتك أنت أيضا بمقدرتي!! ففضلت الصمت إلى ما بعد الإمتحان ..
    هناك آمنوا بي أيها الغالي . في حين حاول أقرب الناس إلي ، إقناعي بالعدول عن أكبر أحلامي ، ولكني كما عهدني الجميع ، لن أستطيع الحياة دون بناء حلم ، من غصن حلم آخر ، لو توقفت يوما عن الحلم ، لمات الأمل داخل قلبي الذي يصبو دائما وأبدا للوصول لأهدافه ..( وعادة أصل )
    في لحظة حزن قلت لك : أعلم بأنه لو خدعوني كل البشر فأنت لن تخدعني ولن تجاملني حتى لو كانت مجاملتك سببا في سعادتي فإنك تمتنع عن هذه المجاملة ، ولا تقبل غلا بقول رأيك حتى لو كان ضد ما أصبو إليه ، لذلك فغن ثقتي بك ، فاقت ثقتي بكل البشر ، فقل لي وبكل ما عهدت بك من الصدق والأمانة والصراحة ، هل يستحق حلمي كل هذا العناء ، أم أنك ترى مثلهم بأنه علي العودة من حيث وصلت بالأمس ؟؟؟
    أجبتني بكل قوة وتصميم وبصوت كأنه يطحن الحروف تحت أسنانه خوفا من أن أفقد أحدها :
    اذهبي حيث رسمت طريقك ، تابعي مسيرتك نحو حلمك الآخر ، لا تسمحي لأي قوة في العالم أن توقفك أو تقف في طريقك .
    أنا أؤمن بك حتى آخر قطرة في دمائي .
    وحتى الأمس ، كنت تتحدثين عن حلمك الأول وتظنين بأنه أسطورة تحقيقها مستحيل ، فكنت أقول لك ، سيري ولا تتوقفي ، وبالفعل سرت ولم تتوقفي ، وها أنت اليوم تقفي فوق قمة حلمك الذي تطلب منك عشرات السنوات ، حتى جئت وجعلتك تؤمنين بأنك موجودة في عقر الحلم وما عليك إلا متابعة الوصول لقمته ..
    واليوم سأقول لك تابعي وسأكون هنا معك لأذكرك بعد سنتين ، بهذا اليوم حيث وقفت تذرفين دموعك وتتسائلين ، هل أستمع لكلامهم وأكف عن الحلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    عودني القدر بأنه ، كلما أخذ مني شيئا ، عاد ليعطيني من جديد .
    وكلما أعطاني شيئا، عاد ليأخذ ما أعطاني قبل حين .
    قبل فترة قصيرة، أحسست بأن الكون انقلب ضد رغبتي" وشعرت كأني سمكة وضعوها أسفل النهر وطلبوا منها أن تمشي ضد التيار وليس عكسه بل ضده" .
    كنت اتعمشق المياه كما كنت اتعمشق أشجار الزيتون في طفولتي ، فكانت أصابعي الرقيقة تتمزق ، وأسقط أحيانا ولكني ، كنت أعاود الكرة ، كي أثبت لصبية الحارة بأنهم ليسو أقوى مني ، سقطت مرات ومرات ولكني كنت في النهاية أصل للغصن الذي حدده الجميع، في وقت كان بعض الصبية والصبايا بجيلي يسقطون فيحرمون الرجعة ..
    كنت أقف على فرع الزيتون وأغني لفيروز، وأجعل من صوتي يعانق علم حيدري الجليلي ..
    وبالرغم من عودتي للبيت ممزقة الأصابع مهشمة الساقين ، كنت اغفو سعيدة لأن
    سباحتى ضد التيار كانت توصلني لقمة الشجرة ..
    اليوم بعد سباحتي أسابيع طويلة، معاندة قدري ، واقفة في وجه تلك الأمواج التي كانت تلطمني شرقا وشمالا غربا وجنوبا . نبتت زهرة في ربيع عمري ، فولدت من عمق حلمي الوردي، لامست أصابعي المبتلة بأمواج قدري العاتية ، انسابت هذه الزهرة متغلغلة في خلايا إحساسي بالرضا والفرح ، فأزهرت في فؤادي ألف زهرة وزهرة .
    ضممت وردة حلمي إلى صدري ، قبلتها استنشقتها، عبأت صميم رأتي بشذا عطرها ، قلبتها بين أصابعي التي كانت بالامس القريب تكافح للوصول حيث أريد ..
    عانق الحلم أيماني بقدرتي على تحدي العثرات ، ولف الفرح روحي بنور بعثت في نفسي الأيمان ، بأن الإنسان حين يؤمن بانه قادر على تحقيق أحلامه سيحققها ، وإن كان أيمانه في ذاته ضعيفا ، فلن يصل لأي مكان ...
    أعتقد بأني في هذه اللحظة وصلت لذلك الهدف الذي رسمته لنفسي منذ سنوات وسنوات ..
    ولكن لا .. لا تعتقدوا بأني سأقف على بوابة هدفي المنشود الذي تحقق واغلق
    هذه البوابة وأنام ، فما هذه البوابة إلا نافذة تطل على بوابات أخرى ، تخبئ ورائها ألف هدف وهدف ...
    إلهي أحمدك على كل هذا العطاء .................

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    تزداد الأخبار المحزنة ، يزداد العنف في كل مكان ..

    الآن وقد تسلل الظلام إلى نصف كرتنا الأرضية ، نصفنا ذهب لفراشه
    أغمض عينيه ، وضميره مرتاحا لا يؤرقه تأنيب.
    نصف نصفنا الآخر ، ما زال يتقلب لأن نصف ضميره يصحو بالليل مغمضا عين ومبحلقا بعينه الأخرى .
    نصف نصف نصفنا ، ذهب لفراشه في حين نسي ضميره ملقى فوق آخر جريمة ارتكبها في مكان ما في لحظة ما ..
    أما نصف نصف نصف نصفنا الأخير ، فما زال خارج الفراش ، لأنه لا يعرف للنوم سبيلا ، ولا يعرف طعما للنوم في الليل إنما يعيش عمره ، مستصبحا بمساءه ، ومستمسيا بصباحه ، يتربص تحت عتمة الليل ، مخططا لجريمة أخرى ..
    من قال بأن القتل وحده جريمة ؟؟؟؟
    سرقة الأموال وقطع الأرزاق جريمة .
    أكل مال اليتيم ، وهضم حقوقه ونبذه وظلمه جريمة .
    حرق البيوت وحرق مصادر الرزق جريمة ..
    نهش الأعراض والتلاعب بسمعة الناس جريمة ..
    ألخيانة والتلون وطعن الظهر المكشوف بأمان جريمة .
    استغلال الضعيف ، وإهانة الولايا جريمة .
    العنف كل العنف وبكل أنواعه، حتى عنف الكلام ، جريمة .
    ألقسوة والتكبر والغرور جريمة .



    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    قبل يومين ، أصيب جهاز التلفاز بالخلل .
    مرض فقام زوجي بأخذه للطبيب المختص في تشريح التلفزيونات .
    أحسست بأن ابنتي الصغيرة ستصاب بالجنون ، كذلك زوجي وجميع أهل البيت .
    فقمت بإحضار لعبة أرقام واخذنا نلعب بها ، كي نمضي الوقت ، فشعرت بتقارب غريب ، حيث ضحكنا وتصرفنا كأننا أطفال بنفس الجيل ، مضت ساعة وإذا بالملل يتسلل مرة أخرى فيضج الجميع مطالبا بإحضار التلفزيون .
    لوهلة فكرت : ما هذا الإدمان الذي أصاب البشر من حولي ، أرى الناس يلتفون كل ليلة حول هذا الجهاز الجماد ، وبات الجميع بعيدا عن الجميع بالرغم من قرب الاجساد في نفس الغرفة، إلا ان كل واحد فيهم منسجما في برنامجه المفضل ، زوجي وابنتي الصغيرة مدمنين على المسلسلات التركية ، أستغرب من طولها وطول عدد حلقاتها ، دموع ودائما بطلة المسلسل او بطل المسلسل يمرض بمرض عضال ، وتمتد الحلقات اكثر وأكثر ، أذهب لكتاب أقرأه ، ادخل للمنتديات وأقضي ساعات بالقراءة والكتابة في مذكراتي ن واعود بعد فترة طويلة ، لاجد الجميع ما زالوا هناك ، ملتصقين بهذا الجماد الذي ، يطحن أوقات العمر سدى .
    وأحاول أن أحتج ولكني أصمت لأني على علم باني سأدخل في معركة خاسرة ،فلكي أحتج علي اولا أيجاد بديل ، وأنا أعترف ها هنا باني لا أمتلك بديلا مقنعا يجعل عائلتي تبتعد عن هذا الغدمان ، واعترف بنفسي بأني لا اختلف عنهم بإدماني للحاسوب ، فقد باتت الكتابة هي كل ما يشغلني في هذه الحياة .
    واعترف بانني قبل سنتين قد ادمنت مسلسل باب الحارة ، ذلك المسلسل الذي نال نقدا كبيرا سلبيا وايجابيا ن فقد وجدت فيه الأصالة ن ووجدت فيه كل ما هو جميل ، سواء كان من خلال العادات والتقاليد التي كانت متبعة في حينها ،وسواء كان من خلال تصوير الرجولة والأصالة وحب الوطن والإخلاص له ، كذلك مكانة المرأة فبالرغم من إعطائها دور المختفية وراء الستائر ، إلا أن المرأة في باب الحارة ن حملت ملامح القوة ،فكان للمرأة في هذا المسلسل مكانة خاصة تجلت من خلال تعامل بعضا من أبطال المسلسل ، مثل أبو شهاب وأبو حاتم وأبو عصام ..
    اعجبنا بهذا المسلسل لدرجة أن القرى كانت في هذه الساعة شبه مهجورة ، فكان الجميع يلتم في غرفة العائلة لمشاهدة ومعايشة أحداث هذا المسلسل الرائع .
    في اليوم التالي ن حضر العريس ، وعلت البسمات وجوه أهل بيتي . وعادوا من جديد كل في عالمه الخاص ، يعيشون أحداث ومشاهد ، أشعر بانها تسلب منهم عمرهم ، ويجتمعون في وقت الإعلانات ليطرحوا مواضيع ، متعلقة او لا صلة لها بالمسلسل ، وبعد وقت قصير ن يقطعون حبل الحديث ،، هش هش اصمتوا ابتدأ مسلسل سنوات الضياع ..
    بالفعل إن التلفزيون عبارة عن مسلسل لسنوات الضياع ................
    حفظ الله أجهزة تلفزيوناتكم من المرض ، وأبعد عنكم وحدة وملل فراق هذا المضيعة للوقت ...

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    في هذه اللحظة بالضبط
    بلغ عدد قراء مذكراتي

    ( 22222 )

    بم أني أتفائل بتواجد الأرقام المتتالية التي تحمل نفس الرقم
    فقد تفائلت خيرا بهذا العدد
    لكل من زار وسيزور مذكراتي
    أجمل الامنيات وأجمل وردة للجميع ..
    مسائكم ورد

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    فنجان قهوة

    قامت عالصبح بكير
    حطت عالنار لبريق
    سكر ما حطت كثير
    المره أشهى عالريق
    نادت بصوتا الحرير
    تعال تقهون يا رفيق
    قام شم للقهوه عبير
    وكيف ما بدو يفيق
    هي بتعشق القهوه
    وهوه بعيونا غريق




    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    كان السفر يوم السبت الساعه 12 ليلا من
    إلى فندق من اكبر الفنادق بالشرق الأوسط

    كثير من البرك والاسماك الملونه وحياة ملوكيه تليق بالملوك
    ولكن!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



    قد تتفاجئون بأني إنسانه لا أحب الرحل ولا أحب الإبتعاد عن بيتي
    وأحس كأني مثل تلك الأسماك الملونه التي كانت تسبح سعيده في البرك هناك
    إذا أخرجناها من بركتها إختنقت واحتضرت وماتت
    لا أنكر بأني في لحظات كنت أحس بالراحه والسعاده
    ولكني كطفلة صغيره كانت الدموع تتراقص بعيوني
    كلما تذكرت البيت والشيء الذي كان يعزيني هو فرحة اولادي
    والبسمه الجميلة التي حققتها لهم , فكل ما يهمني سعادة ملائكتي
    حتى الطقس هناك قاسي كالغربه طقس الجليل أحن ورائحة هواء الجليل أنقى
    في اليوم الرابع تمنيت ان يأتي مارد علاء الدين ويحملني إلى شرفة بيتي



    لأشرب منجان قهوه وتعانق عيوني منظر بحيرة طبريا الذي يظهر من شرفتي



    وتلامس وجهي نسمات جبل حيدر المحمله بالأكسجين الذي يخلقه شجر الزيتون
    واكثر ما أحزنني أني عثرت على غرفة حواسيب , على الأصح كمبيوترات لأنها لا تتكلم لغتنا
    واحتججت لدى الإداره لماذا لا يخصص حتى ولو حاسوب واحد باللغه العربيه
    فلم يكن بإمكاني ان أدخل للموقع لان الكلمه السريه بالعربيه
    ألمهم يوم السبت في طريق العوده كنت كمن كان في المنفى سنوات
    وكنت سعيدة سعادة عودة المغترب إلى بلاده
    كل الطريق صحراوي ولا حتى ورده تزين الطريق حتى الاشجار هناك بدون أوراق خضراء
    تبدو الشجره كأنها عجوز على حافة القبر



    وكلما اقتربنا من الجليل صارت الألوان تزين الطريق
    وعندما وصلت بلدي الرامه أخرجت رأسي من شباك السياره واستنشقت ملئ رئتي


    من عبير الجنه عبير بلدي ووطني الغالي الجليل
    وبدي أحكيلكوا سر بس ما تقولوا لحدا بيناتنا
    أول ما وصلت عالبيت قبل ما أسلم على زوجي فتحت الحاسوب تأطمن على
    أهلي في منتدى ورقستان والمنتدى الُثاني الذي أكتب فيه




    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    صرلي عمر عم بحلم بجنات

    نعيش ونبني هالحلم فيها

    ونعيش فيها بقلب الخيمات

    وخيول تسرح في مراعيها



    ونعود نعبي الميه في الجرات

    لحتى حواكير الورد نسقيها

    ونعود نتجمع في هالسهرات

    وضحكاتنا للسما نخليها

    نرجع لعاداتنا العريقه بالذات

    وتقاليد جدادنا نرجع نحييها

    وإن خبيت نار هالخيمات

    نرجع نشعلها ونضويها

    تيعرف يلي ضاع بهاليلات

    دورنا مفتوحه للي بحميها

    ولما كانت ياخيي هيك الحياة

    الله من عندو كان راعيها

    صرلي عمر بحلم بهالمعجزات

    وراح موت وأنا عم بحلم فيها

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    كنت في غيبوبه واستيقظت بعد 100سنه
    خرجت من باب خيمتي القماش
    فتحول لمعدن جماد
    وبحثت عن مطيتي فقد كنت امتلك حصان عربي أصيل
    إسمه المعتز

    فما وجدت إلا صندوقا من المعدن يقف على أربع عجلات دخلت إليه فسار
    أردت ان اطعم حصاني ووضعت امامه البرسيم فأبى أن يتناوله
    :redcar:
    بحثت عن جيراني وناديت بأعلى صوت
    فأجابني الصدى
    يرحم أيام زمان لا تندهي ما في حدا
    كل جيرانك يتراكضون لأجل الأنا
    ويقتلون عمرهم ويومهم ليس فقط لأجل لقمة العيش
    إنما لما بعد بعد لقمة العيش
    عدت خائبة لخيمتي الحجريه فكانت حيطانها جماد
    وانتظرت بخوف حتى جاء اليل فأشعلت النار
    في مدخل خيمتي ليعرف المارون بأن في البيت طعام
    لتكريم الضيوف فلم يأتي أحد
    رأيت أمامي صندوق أسود ضغطت على احد أزراره

    فكدت أعود لغيبوبتي مرة أخرى ,سبحان الله بالرغم من صغره
    كان في داخله بيوت وبشر مثلي يتكلمون ويغنون ولكني كنت أحاكيهم ولا يسمعونني
    وصرت أصرخ وما من مجيب, فلا انا أعرفهم ولا هم أحسوا بوجودي
    وأحسست فجأة بالملل فقد اشتقت لأيام زمان الأيام التي كنا نجتمع فيها
    أقارب وجيران وأصدقاء, تحت ضوء القمر نشرب القهوه ونشوي البلوط
    وضحكتنا تصل إلى السماء :


    كل ما أنقله اليوم هو مشاركات كنت قد كتبتها في منتدى اسمه ( ورقستان )

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    حسنات الحاسوب وسيئاته

    للحاسوب حسناته وسيئاته
    أولا من سيئاته أنه جماد لا يحس ومع هذا نجلس معه ساعات
    مما يبعدنا عن علاقاتنا الإجتماعيه
    2- ينقل إلينا أحيانا أشياء خاطئه ومعلومات تقفز في وجهنا رغما عنا
    3- قضية خراب الحاسوب كأن تكوني منسجمه في قراءة موضوع ما
    فيعلق الحاسوب أو يحدث فيه عطب ما فعندها عليك ان تنتظري حتي
    يحن عليك ويشفى من مرضه
    4-حتى الصور اليوم صرنا نصورها ونخزنها بالحاسوب بدلا من
    أن نضعها في ألبوم الصور الذي يكون في متناول أيدينا متى شئنا
    من حسناته
    1-سرعة الحصول على المواد التي نحتاجها وبكميات كبيره
    2-ألإستفاده من خلال سرعة وصول الخبر
    سرعة التنقل بين المواضيع والكم الهائل من المعلومات التي
    قد نكون أو لا نكون بحاجة لها
    هنالك أشياء سلبيه وأشياء أيجابيه للحاسوب
    أما بالنسبة لي أنا فليس عندي أمتع من إرتشاف القهوه صباحا
    خاصة أيام الجمعه فعندنا تصدر كل الصحف باللغه العربيه يوم الجمعه
    أحضر غلاية قهوه أضم جرائدي وأجلس على الشرفه أرتشف قهوه وأفطر جرائد
    أنا شخصيا بيني وبين الصحف علاقة متينه فعندما تلامسينها وتحملينها بين أصابعك
    تستمعين لها وتحسين بها بين أصابعك
    فيكون للقراءة طعم آخر
    وأخيرا اهم حسنه للحاسوب كونه يجعلنا نتعرف على هالوجوه الطيبه
    من أخوه وإخوات

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    خفف الوطء تحمل
    لا تقل قد خاب ظني
    كل ما صار صديقي
    كان سهوا غصب عني
    تخنق الأحزان روحي
    يقتل اليأسي التمني
    إنني رهن ضياع
    خذ قليلا مني عني

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    هذه نكتة قصيرة جدا سمعتها مرة ( يعني ليست من أفكاري للذمة )
    فحولتها لنص ساخر طويل على طريقة لهجتنا المحلية

    أبو فارس زلمي شغيل بس عندو مره هوايتها تنق
    كان هالزلمي يرجع كل يوم تعبان هلكان عايف حالو
    كل الي بدو إياه بس فنجان قهوه عشى
    كلمه حلوه وينام من تعبه بلا تهليل
    بس هالمسكين عندو مره بتظلها تنق
    ما في مصاري يا أبو فارس
    لولاد تعبوني يا ابو فارس
    ناقصني أواعي يا أبو فارس
    جارتنا مبسوطه اكثر مني يا أبو فارس
    وهالمسكين أبو فارس ما بفتح ثمه صابر
    يوم رجع خالص من التعب
    بلشت إم فارس تمارس هواية النق تنق وتنق
    فجأه صرخ أبو فارس على غير عاده
    خلص بكفي دخيلك ما بقى فيي أتحمل
    إسمعي تعالي نتفق هيك
    يوم بتنقي علي ويوم بتعطيني إجازه
    صفنت إم فارس ...ول شو السيره هلأصرت تضايق مني
    مأنا عارفه بطلت تحبني وبلشت تنق
    قلها لألألألألألألألأ يا عيون ابو فارس بس ماعدت أقدر إرحميني
    طيب وشو مع اليوم يا أبو فارس
    إليوم راسي واجعني إبدي نقي من بكره
    طيب ولك يكرم هالشارب رايحه أجيب قهوه
    أبو فارس مبسوط من حالو.والله وصار إلي كلمه في هالبيت
    والله إني مش قليل.ولك هيك لازم يكون إلي كلمه مسموعه
    رجعت إم فارس حامله صينية القهوه شربوا القهوه
    أبو فارس مروق وإم فارس بدها تطق من قهرها
    أبو فارس
    هاه شو السيره
    خليني أنق شوي لك حتى الببطل عن شرب الدخان
    ما بمنعوه مره وحده,بدي أخوث
    لأ خلص قلت بكره يعني بكره
    إلمسكينه سكتت إرتفع ضغطها وحست قلبها راح يوقف
    قعدت على الكرسي قربت جسمها نواحي أبو فارس
    وصارت تصفق باديها وتغني
    ونشكر ألله بكره النق, وبكره النق وبكره النق

    اترك تعليق:

يعمل...
X