كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

ماجدة الهاني · 28-10-2013, 21:03

أتوهَّم خطواتِ

القدر في خطِّ زمني

الآتٍ

من خلف فصول

المعرفة

يُداهمني تشتت
..

ينفث في جسدي

ارتباكات
قلق

باسطاً كفيه لدموعٍ من
جوف الأرق

فاطيمة أحمد · 28-10-2013, 04:31

ربما كنا نقيس الوقت
حتى لا يداهم الليل النهار
على حين غفلة

فاطيمة أحمد · 28-10-2013, 04:30

هل رأيتم الإنسان؟
ذاك الشخص الذي يمنح العطاء وينتظر
حبًا يملأ شغف الروح
الدفع ليس فوريا
ربما قبل بالتقسيط
أو المؤجل
يزرع بذرة ينتظر أن تثمر
يعطي وردة يرجو ألا تذبل
وما زال ينتظر
تحت شجرة السنديان

فاطيمة أحمد · 28-10-2013, 04:26

النهار

على شرفة الصباح تقف أسمال اليوم بدهشة
ينبلج الصبح من رحم الظلام
يولد النور
يترعرع في حضن النهار
كصبي تحت قيظ الظهيرة
يصير يافعا
فـ كهلا ثم هرم
إذا ما تقزم اليوم
وواره كفن الليل
وحث عليه اسدال السواد

ربيع عقب الباب · 27-10-2013, 22:25

دعيها تشرق
وكبلي الغيوم ..
بل اكنسيها بكل الظمأ الذي يسكنني
يسكننا ..
ليعود للشمس وجهها القزحي !

نجاح عيسى · 27-10-2013, 18:59

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

نجاح عيسى
إيييه أيتها الصديقة الشاعرة
كم علينا أن ننسل من أوراحنا
أن نخذل نطف الشحوب
و الحزن
أن نبرئ أنفسنا بالكثير من نزف الضمير
و الدم
حتى نتخثر كالزجاج
أو كالخديعة !
شكرا كثيرا أستاذتي
على جمال أدريه و أعرفه جيدا
و مازلت أراهن عليه في مواجهة الموت الذي ينتشي بي !

اهلا يا صديقي وشاعرنا الكبير
وحمداً لله على سلامتك بعد هذا الغياب الطويل عن ربوع بساتين حروفك
باقات من التيوليب وقوافل من ياسمين ترحب بك ..
طاب مساءك .وتعطّر بالسعادة قلبك .

أبوقصي الشافعي · 27-10-2013, 12:19

مرحبا مليون
بمعلمنا القدير / ربيع عقب الباب
اللغة كلها مشتاقة لك
الله يخليك و يسعدك يا رب..

يا مجرة حنيني
مسقط رأس تيهي
طوري أساليب صخبي
تغلغلي بمسامات القمر
و واعديني في شهقة ٍ عارية
يبتزني تورم السكر بلغتك
و أنا قرية نمل ٍ صائمة...

ربيع عقب الباب · 27-10-2013, 10:06

ستون ألف أحبك
فكيف أصدق ..
أنك أخرى ؟!
وكيف أصدق كل تهاويم
الجنون ..
و أرباب السقوط ؟!
لم يعد أمامي ..
سوى كنس الغيوم ..
ولو برصاصة
لصدر ضاق عن ضم البروق
ورعد سمائي ..
حين أحاطتها كلوم الطريق !

ستون ألف أحبك
ومن اقتات رغيف السموق
من شلالات البدور روى الخلايا
فذابت
كأنها هي
تبيت على طوى الماء
حتى ينبت في كفه قمح الشروق
لا يقلها سوى أن تكون ..
بين الترائب ..
والصلب ..
نبض الحريق !

ربيع عقب الباب · 27-10-2013, 10:05

هذي جديلة رمادية الشرود
حفر لها في الصدر
علقها و لم يسقطها
رطبها بالدمع و البرد
مواويل الندى في الصباحات
ترانيم الشجن .. في ليالي السرو
فاستوطنت المدى
عانقت البئر من أول التراب
إلي أول السحاب
كسرت زجاج الجاذبية
على رؤوس رهبانها
لتبرح رماديتها
شموس بظلالها
شموس بأخوات رعفتها
فإذا تاقت لأي من جذوع وقدتها
ما غابت
ولا نقضت
لا على سفح السؤال تبعثرت
ولا ظلت على اجترارها : ما الموت ؟
وما الليل ؟
على أشطان وجدها
لا ترى سوى ما تود ..
من مواليد نجواها !

محبتي لكل من شاغله و همه غيابي

ربيع عقب الباب · 27-10-2013, 10:04

استراب الهواء
ودلته الدهشة في دلو يتأرجح
على أصابع الريح
قزح من جدائل المس
تتراكم على صدر الهائمة
فيخزها بزفرة
و نجوى
تربيتة زائغة
خفقت دمعة و كثيرا من حنين
ليرى ما غفلت عنه ذاكرته
من غزالات هوجه
ووعول حكمته الصابئة

شكرا أستاذتي " فاطيمة أحمد " على جميل روحك

ربيع عقب الباب · 27-10-2013, 10:00

المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة

ارجو لك السلامة والعودة السريعه استاذنا الكبير
يا صاحب البيت والبستان ..

نجاح عيسى
إيييه أيتها الصديقة الشاعرة
كم علينا أن ننسل من أوراحنا
أن نخذل نطف الشحوب
و الحزن
أن نبرئ أنفسنا بالكثير من نزف الضمير
و الدم
حتى نتخثر كالزجاج
أو كالخديعة !
شكرا كثيرا أستاذتي
على جمال أدريه و أعرفه جيدا
و مازلت أراهن عليه في مواجهة الموت الذي ينتشي بي !

نجاح عيسى · 27-10-2013, 09:50

ارجو لك السلامة والعودة السريعه استاذنا الكبير
يا صاحب البيت والبستان ..

احمد محمد النادي · 24-10-2013, 19:12

ماذا لو تمزق الحلم
ونطق الصراخ كوابيسا
ليس الليل كل شيء ..
هناك في السماء يحلم القمـر

؛

أحمد النادي

أبوقصي الشافعي · 24-10-2013, 18:19

لا تنفرطي من هذا الطيش الجليل
و مزادات الظلال
بي وحشة ٌ لحكايات ٍ
دثرت اسمي بالجنون و الغرق
غفت على دمائي
و أنا أستأجر أنبياء بسمتك
لأكون ربان صلاتك .

فاطيمة أحمد · 24-10-2013, 18:13

كنا أنا والحزن صديقين
فُرَّق بيننا
فما زلت أبكي فراقه ويبكيني

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث