كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فاطيمة أحمد
    رد
    الابتسامة فن..
    لا يجيد رسمه إلا أصحاب القلوب
    فهل تمتلك أنت ريشة المودة لنرسم معًا؟

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    أعترف أني شقية عندما أرغب
    بالرغم أني أحاول أن ألعب لعبة الذكاء
    فإنني أجرؤ على المناورة وابتداع الحيلة
    لكسب رهان الحرب
    غير أني أعرف
    أن الخسارة ستطالنا كلينا
    فأنا وأنت واحد
    ولا أهوى السقوط

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    صباح جميل أصدقائي
    صباح زاهي
    كما قلوب العاشقين
    ورسوم الصغار على جدران الريح !

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    كل ما في الأمر..
    أنني عندما أصمت أكون في بحة أحتياج
    متى ستفهم لغة صمتي ؟

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    لم أشعر بإكتمالي يومًا إلا بقربك
    وعادة ما أشعر بالنقص في غيابك
    ولهذا
    فإني أدرك أنك جزء مني
    لا غنى عنه، أتعافى أم أشعرني بالألم؛ سيان.

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    وقد يتألق الصبح حين أراك
    أو يدكن المساء لما تعلن الغياب

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    أحيانًا قد نلعب أنا وأنت لعبة الغميظة
    ربما لنشعر أننا ما كبرنا معًا

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    لبلادي حبي ووردي
    ولمن يمر فنجان قهوة
    وصباح الخير..

    اترك تعليق:


  • فكري النقاد
    رد
    النداء طلقة
    والصيد حبل
    مجداف التيه لأقرب قطرة ماء
    أجاج صمتك
    صحراء عانقها تيه
    والنبع
    شعاع

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    ما علينا أيها الليل إن تقصُر أو تطول
    كل لحظاتك تتشابه ..
    باردة ..متوالية
    جمرات شوقٍ
    وعشقٍ مَلول
    غالية هي الضحكة التي ودّعتنا ....غالية ..!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أتاريك .. فوق العجز
    كنت الآهة
    و الضحكة
    كنت النسمة
    و الكلمة .. بتلالي فوق شجر روحي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كتير باعجز أنده لك
    وأسميك .. !

    اترك تعليق:


  • سمرعيد
    رد

    لن أغادر
    وطني الجريح
    وأرضي الملتهبة
    تئن تصيح..
    فأنا مكبلة بحبه
    وأنتظر..
    غيمة حب
    تهطل بردا وسلاما
    على وطني
    وأهلي
    ولن أستريح
    حتى تعود
    طيور الحب ترفرف..
    في فضاء وطني الفسيح..

    التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 11-11-2013, 11:42.

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    ..صباح الذكريات الجميلة ..
    إلى كل قلب أنستهُ القسوة حبيباً ...كان !!

    اترك تعليق:


  • أمنية نعيم
    رد


    تستمر الطريق نحو الخيال
    في واقع فرض نفسه
    شهرزاد تحاول التفلت من القيود
    والخروج حرة نحو قلبها
    تصنع لها عالمها الخاص من الكتب
    ومن نسيج زاوج بين الجد واللعب
    أرادت لهذا المساء أن يكون اللقاء
    في رحاب البحر على اتساعه وعمقه
    كما أفكارها التي حاربت لانعتاقها
    منذ كانت بعد على مدارج الصبا طفلة
    وكما اعتدنا عليها نقرت ثلاثاً
    فكان الحضور أقرب للفَراش انفلاتاً
    إلى مجلس شهرزادنا وصلوا
    زرافات بقرب البحر جلسوا
    قالت هذة الرقيقة بصوتها الخفيض
    ــــــــ الى متى سيظل بحثنا عن الحقيقة
    في مسارات البشر
    وكيف هي أنجى طريقة
    للوصول بأمان بلا خطر
    لقلب صدق وروح صديقة
    في بحر لجي على ألواح ودسر
    تظل أفكارنا تتسائل دائرة في فلك النفوس
    هل يا ترى نضحك أم الاختيار الأسلم العبوس؟
    هل طيبة القلب صارت تهمة لنا ؟
    أو كان الأجدر أن نكون خبيثي الطوية كما المجوس؟
    في عالم تكالبت فيه وعليه التناقضات
    وضيع فيه الحق والعدل وكثر فيه الفتات
    أفيدوني أيها الصحب الكريم ...ما الحل ما التدبير !
    نهضت سيدة أتت من رواية "خاتم"*
    وقالت بعد التحية والسلام:
    ــــ سيدتي الجميلة
    في عالمنا المقيد حد الاختناق
    منع عنا كل شئ بحجة التقاليد والحياء
    حتى الهواء نتنفسه بنهم ك الترياق
    تهنا عندما شرعت لنا أبواب الفضاء
    فصرنا " أو لنقل" معظمنا ننهل منه بلا رواء
    لا نفرق لجهلنا بين الغث والسمين
    كوننا فقط نبحث عن مفر أمين
    واهمون بأنه عالم سحري ملك لنا
    نتجول في أروقته ولا نستكين
    نضع هناك بصمة ملوثة بالضياع
    فما أحسنوا إحصاننا من عالم الضباع
    ظلوا يبنون بيننا السدود تلو السدود
    حتى ظننا بأنّا سبة وهم القرود !
    قاطعتها شهرزاد مستبينة فيها الغضب :ـ
    ــــــــ رويدك عزيزتي هوني على نفسك
    فما إثارة حنقك مرادنا ولا الطلب
    هلا أبنتي سر توجعك والسبب؟
    هدأت قليلاً نفسها وطابت
    من حلو منطق شهرزاد وأجابت :ـ
    ـــــبلينا في ديارنا بقسوة وتسلط
    من عالم ذكوري بشكل مفرط
    مُنعت فيه النساء من تقرير المصير
    واستعبدت فتياته بحجة الـ قوارير
    فكيف نبني أفكارنا بحرية وتدبير
    وجل عالمنا المطابخ ومداعبة الصغير ؟
    قالوا لنا " أصواتكن عورة "
    وهم من أجل غانية يغذون المسير
    يعيبون علينا صغر عقولنا
    وتحت أقدام الفجور يبذلون الكثير
    فكيف بالله سيدتي نستطيع التفكير؟
    وهذا التناقض لفنا بحرب في دواخلنا
    بين الحرام والحلال والمسموح والمحال
    وهم في غيهم يتجاوزون أفق الخيال !!!


    تنهدت شهرزاد تنهيدة بعمق البحر
    وحاولت منع دمعة تحدرت من قهر
    على حال نحتته هذي الجميلة
    بأظافرها على صفحات الروح سطراً فسطر


    وقبل أن تجيب ...ظهر من الأفق شعاع قريب
    ينبئ عن قرب حلول الصبح ...فوجب المغيب
    نقرت بأصبعها المفاتيح وأغلقت باب شاشتها
    ومشت نحو مخدعها لتستريح ماسحة دمعتها ...
    .................................................. ..10

    (خاتم رواية للكاتبة السعودية رجاء العالم)

    اترك تعليق:

يعمل...
X