كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    ايييه ياصغيرتي
    أنت على قاب قوس
    من افتراسي
    رأيت دمي ..
    شغافي
    لوعة الانكسار في دمعتك
    شظت روحي ..
    إلي الضائع
    فلا تحمليني ..
    على فضة الوردة ..
    و الوقت أنتِ !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تدرين أنني معلق
    ما بين تبانة ..
    و فضاء من سراب الجنون
    لا حيلة لي
    كأنني خرجت مني
    بلا عودة
    فكيف أكون ساعد الريح
    الـ تحملك ..
    لحضن القمر ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان ملهمي
    وصديقي الأقرب
    فكان من الصعب علىّ أن أراه أمامي ينتهي
    و في كل مرة أود رؤيته فيها
    أجده غارقا كجيفة تفوح منها رائحة الكحول
    و اولاده هنا و هناك متناثرون
    حتى داخل "شروقة " الفرن البلدي
    لا أدري كيف استطعت جمع بعض المال
    و إقناعه بعمل كشك في الحي
    لم أتركه حتى كان فيه ما يدر دخلا
    لكنني حين لم أر شيئا يتغير
    ضجرت من حمل سكره
    و عفونته..
    و ابتعدت .. بلا أسف
    إلا على طيوره الكسيرة
    و نظرات أم العيال التي تكتفي بجناح يضمها ..
    و لو كان بلا ريش !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لولا هذه الصفحة
    لضج الملتقى
    و تطير بي
    شكرا أنك في لحظة ما
    و في فيض ما
    و على أجنحة طير .. حلقت بين يدي
    في مساء ما ..
    لم يغترب إلا في هزيعه الضلالي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا أفهم حجم التراجع الذي يصيبني
    كلما هممت بتسجيل مذكراتي .
    هل هو الضعف الذي دب في أوصال الذاكرة ؟
    أم الواقع المريض ، و علو الأنات على أوجاع الوطن ؟
    لا أدري
    و لكن من المؤكد سوف أعرف و أدري .. لم أنا مصر على الكتابة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    دخل الدار كعيد مباغت ،
    حاملا فرحته ،
    قسمها بين أخوته ..
    في براءة و طفولة ،
    وزوجه تراقب في صمت ،
    عابثة بثيابها ،
    كأنها تبحث عن شيء ..
    دون جدوى .
    همهمت كفرس يكتوي
    ووارت دمعتين تسللتا !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بعد طول الحاح و قلق
    لم يجد حلا يخرجه هو من مشكلة صاحبه
    إلا بيع دراجة صغيره
    ليتمكن من الطيران
    وتهمد تلك الغصة
    حين عاد الطائر بزغب زاهي
    يرتدي الغني و الاشراق
    كان يبتعد
    و يبعد عين صغيره من رؤيته
    حتى لا يبكي دراجته !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أضجره غيابها حد النصب ،
    فخرج عن صمته ؛
    ليجبر صاحبه على البحث وراءها ،
    و يضمخ طيبته بدمائها المغدورة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    شجر هنا
    شجر هناك
    شجر على ري الصبابة و الجنون
    والحلم وقدة بعرف السراب !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فماذا عن الريح
    والبوابات السبع
    والنجم الذي اكتوى ؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أيحتمل العصفور كل هذا الظمأ ؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من المحتمل ..
    أن يقتلك الوهج الذي لا يخمد
    و لا تخبو جذوته ..
    دون أن تمد يدك لانتشال بعضك ..
    فقبضة الموت أشهى .. ومذاق الرومانسية فروسية
    و لو كانت بلا معنى !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من السهل ..
    أن تقضم معرفتك كثمرة بائسة
    و تدعي .. أنك تتعرف على العالم
    من جديد ..
    و بنفس العين !!!!!!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    صعب أن تقتلع ذاكرتك
    مثل قبعة
    و بأناملك تعيد لها بعض الرونق
    ثم تمسحها بكم حنينك
    قبل أن تعيدها إلي احتمالك
    ثم تنسى امرها !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تشابه على الليل
    و عكاكيزه
    النهار
    و أباريقه
    الغبار ..
    ومطاراته

    ليس الكيد إلا اذكاء الرأس بمزيد من المهدئات
    و الكثير من الترويض
    لدحس الادعاء ..
    و أيضا اليقين !

    اترك تعليق:

يعمل...
X