كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    الإقصاء بارع
    في رسم استباحاته
    ترويض مالا يروض
    بلغة كأنها اللغة
    و قلب كانه هو
    ومذاق مستحلب من دنان الخمر ذاتها
    كأن شيئا فينا ..
    ضاقت سماؤه
    انطفأ ..
    دون أن ننتبه ..
    لرعشته الأخيرة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الرغيف لم يعد يكفيني
    كما النهار
    فما بالك .. بوعول الانتظار
    الـ تركض في دائرة الاحتراق ؟
    الانحراف الدلالي ..
    يلزمه وجبات ثلاث
    و بعض أقراص من اشتقاقات الحنين
    و الأشواق الجامحة ..
    لترتكب القصيدة جريمتها
    وترحل في قطار الليل !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    في غيابك ..
    يغاضبنا المطر ..
    يستهان التصحر ..
    برئة القصيدة
    فلا تحملني إصر الانبعاث ..
    و أنا .. قطرة تجف !
    أي صديقي ..
    الغيوم تئن في مخاضها !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    في العجز ..
    تنام الطيور بعيدا عن العش
    كأنها في مجالدة الريح
    ترى ..
    كيف يكون رحيلها القادم ..
    بلا جراحات ..
    بلا ..
    سقوط !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ألم أقل لك : سوف نكون أجمل !
    في مساء ما
    قرب نافذة تطل على وعينا بالأشياء
    قد نرى جيدا
    ما أخفقنا في احتضانه
    و لم كان عدونا صوب الريح انتصارا لحماقة نخشاها ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أنا الظل في ثنايا رياضها
    أنهارها
    عسل وخمر و لبن
    آية تتلى ..
    في أروقة التشظي ..
    على أضرحة من مروا بضفافها
    المريد و المراد
    قبلة الروح ..
    بقطيف عزتها ..
    و صليل جموحها
    ظل في التباريح
    عسجد بين ألوان صفائها
    شجر في الأوردة
    في الأنسجة
    في الريح التي تسلك الرئة لمستقر لي
    لها
    لا منتذب
    و لا جاف
    و لا رجف
    لأكون ظلا
    يأخذ بيد النصل
    يجندل صاحبه عند انفلاق القلوب
    بما ران
    و ما هان !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت كبحار
    يصيد المحار ..
    بشباك الروح
    و خضرا .. يكشف ألوان الغيابات القادمات !

    لك القلب مهد
    و الروح ماء حين يكون الظمأ
    كسوة الأرض !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    جاء المطر
    فاخلعوا القيظ .. لتبراوا
    من دمها
    وتعود للصحراء خيولها الجسورة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ليكن الهذيان طريقا إلي الطريق
    إلي ما نصبو و نرجو
    ليكن محطة التحليق صوب الإشراق
    نخلع أطمار الحزن
    و هذا الضنا الذي أزهق الروح
    بطول عهده
    ووقع المرارة الذي يحرقنا
    و يلقى بنا على مفازات الاحتراق المجاني
    ربما نخرج منه
    و نحن نتوسد ما ضاع منا
    ما أرّقنا غيابه
    و قتلنا
    ففي الهذيان صدق لم يكن إلا له
    و لن يكون حين نرتدي أقنعة الكياسة
    لنكن غاليتي..
    لتنبت زهرة الألق في ربوع زهرك
    و فوق سطوح أحلامك

    و أيامك
    كم أحبك
    كم تناديك كل المعاني المتجسدة
    و هي تعمدك بالطهر و مزن الروح
    و كم على أن أكون على قدر احتمالك
    ربما أكبر
    أدق من ذلك
    لأجدك .. بكل المنثور في ثنايا روحك
    و لم تغفلي عنه إلا غصبا ووهنا !

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    القمر على شرفة الليل
    وأنا لست هنا
    وفي غرفتي ظلي

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    كلما قومت مساري
    أعوج الطريق

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    أمي ..
    عندما أرى أخوتي يتقاتلون
    كيف أثق بصديقي!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عذرا ..
    سدرة الريح
    وقلب ضفيرة ..
    جدلتني - ذات موت -
    بسموقها
    بطشت بزغب رعفتها
    هجرة الطير ..
    تعثره بصفصاف حكاية
    شغلها المساء ..
    عناكب من سرو مخاتل
    ونهر جافاه المجرى
    فاكتوى بالظل
    وشهيد " ست "
    رماد ..
    في أرجل الريح
    ذيول الطير
    في فك الأعماق
    يحتضن دمعته
    والنصل !



    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    زهورك المشغولة
    بالأرق و القلق
    وبعض حماقتي
    تبكيني
    تود لو أني
    ربتُّ شغفها
    حصنتُ أوراقَ انبعاثها
    بالكاف و النون
    وأوراد المريدين الخضر
    أفلا ترى ..
    أني
    ضيعتني ..
    في مشاغبة لئيمة
    على شرف مخاتل
    أنني الآن ..
    متناثر ..
    ما بين التراب و النهر
    و سنديانة تأبى تضم ..
    ما هان مني !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تهرأت بسمتي الوحيدة ُ
    في آخر لقطة
    لتلك التراجيديا
    نسيت بلاغتي قرب الكواليس
    لتهرق وجهها بطلة العرض
    ثيابي المستعارة ..
    لم تكن لتحمي حقيقتي
    كنتِ على مفازة و برزخ
    نبقة رحيمة
    لم تثقل حجتي ..
    ولم ترحل بي .. إليّ !

    اترك تعليق:

يعمل...
X