كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صادق حمزة منذر
    رد


    رأيتُ كلَّ عروشِ الأرضِ مَتلفةً .. للعمرِ , إلا شبابَ الحبِّ ما صمدَ
    زاغتْ عيونُ الهوى في قلبِ مُحتضرٍ .. فاستعذبَ العاشقونَ الموتَ والرمدَ


    .....
    ولكم من الأخطل الأخير تحية

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    يا رب ..لا عمر كاس الفراق المُرَ يِسقينا
    ولا يعرَف الحزن مطرحنا ولا يجينا ..
    وغير شموع الفرَح ..ما تشوف ليالينا ..
    ليالينا يا حبيبي ..!!


    التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 09-12-2012, 15:12.

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    أهلاً أهلاً وألف سهلاً بالشام وياسمينة الشام النديه ..
    صدقيني والله ما أن رأيت اسمك على الشريط
    جئت بسرعه ..كي أسلم عليك بعد هذه الغيبة الطويله ..
    تعرفي امس تذكرتكما ايمان وبيان ، صدقيني ..
    عموما اهلا بهذا العطر الذي شدّني من يدي وأحضرني
    إلى هنا بعد أن تسرّب إليّ عبر التلقائي ..
    مساؤك نرجسيّ العبير ، وحفظ الله بلاد الياسمين وأهلها الطيبين .

    اترك تعليق:


  • بيان محمد خير الدرع
    رد
    تحياتي و قبلاتي لرام الله و أميرة رام الله القديرة نجاح العيسى
    إشتقت لك و لهطولك البديع ..

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    غروبٌ ..بطعمِ الضباب ..أصيل بطعم الشتاء
    ولحنٌ هاديء تمطّى على ساحل ٍ
    يمتدُّ من القلبِ إلى القلب ..
    تراتيلُ عشقٍ لقلبٍ جريح
    ولحنٌ قديمٌ
    لِحلمٍ كسيح ..!


    التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 08-12-2012, 15:27.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما لم يكنْ سيصحُّ صحَّ
    ولم يكنْ سيجوزُ جاز
    يبُسَ السحابُ
    تبخرَ القاموسُ
    كيف إذنْ سيحيا الأنقليسُ ؟
    وكيف يُفلتُ من إسارِ المرمريسِ الخازباز ؟!
    لابدّ من شئٍ لينجوَ من هلاكٍ مقبلٍ
    هل يستعينُ بحسهِ الفطريِّ ؟
    أم بخياله الحفازْ ؟!
    هل يقتفى أثرَ الجنادبِ ؟
    يهتدي بالقطربِ الليليِّ
    أو نارِ الحباحبِ ؟
    أم يكورُ نفسه - عكس الفراشةِ
    كالعَكاشةِ
    جاعلاً من قرن الاستشعارِ محورَ نَحبهِ الآتي
    ومن نسجِ الرُتيلى حوله قطبَ ارتكازْ ؟!
    لابد من شئٍ لهذا الكائنِ الرعويِّ
    هل يتقمصُ الصحْراءَ كي تسعى لواحتهِ الجدايةُ ؟
    أم يقلد رقصةَ اليعسوبِ ؟
    يصرخُ كي يحسَّ بأنه مازال حيا ً
    أو تحس به الدواجنُ ؟!
    هل يصرِّح بالذي يخشاه من مأساتِه
    أم يكتفي ببلاغةِ الإيعازْ ؟
    أم هل يجردُ حملةً أخرى يكون شعارها:
    تحريرُ عكا
    يستحلُّ دمَ الذبيحِ وما أُهل به لغيرِ اللهِ
    يشربُ بولَهُ كرهاً ويقتاتُ البرازْ ؟!
    لابد من أيٍّ من الموتينِ :
    موتِ العجزِ بين القادرينَ
    وموتِ الاشمئزازْ
    الخازابازُ يكاد من فزعٍ يموتُ
    من القمحدرةِ اقشعرَّ
    إلى الجعرى
    واستبدّ به الحزازْ !!!

    ( حسن طلب )

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قاس ما كان .. و ما سيكون
    قاس حد البلاغة ..
    لا حيلة .. فالسماء بلا لون !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كل العلامات مرسومة على الأصابع . المصير و القدر و الحب و خيبة الأمل ؛ فالإبهام يحمل علامات سوء الحظ و لديك منه الكثير ، أما السبابة فهي للحظ الحسن الذي مازال في انتظارك ،يمكن إذا أردت أن تنتظر الفرصة ، و تنفض جلدك القديم .. امرأة عمرك مازالت في انتظارك . حاذر أن تجرح هذا الاصبع أو تدع أحدا يجرحه ؛ لو سال دمك لتبدد حظك .. أما هذا ألوسط فهو لاستعادة الأرواح الشاردة . لا تعذب نفسك أكثر مما تحتمل ؛ فالأرواح هشة كالزجاج ، و خفيفة كالريش ، تأخذها ريح الزمن بلا عودة ، أما البنصر فهو لصحة القلب ، لا تبقه مغلقا طويلا ، افتحه لريح السهول ، و برد الليل ، وضوء النجوم .. أحيانا تكون ألكذوبة القريبة خيرا من حقيقة بعيدة المنال .. يبقى ذلك الإصبع الصغير ، إنه للمس كل الأشياء المحرمة فلا تحرم نفسك من متعة الإحساس بها ، حتى و إن كانت محرمة !

    ( محمد المنسي قنديل – قمر على سمرقند )

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    أخطف هيلين أم خطف الوطن ؟
    لم يكن الفتى هو الفتى
    و لا الدم هو الدم
    و لا الرحلة كانت من الغرب إلي الشرق
    أجربتم أن تروا الحقائق في زجاجة متأرجحة
    الشيوخ خارج عمائمهم
    مروضي الخيول أسفل السنابك ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قال القوم : الريح تأتي من هناك
    و الأمير الذي حل بنا .. لم يكن ابن هذي الأرض
    غلام لم يبلغ الحلم حاصر أزيز اللعبة
    دخل دائرتها
    فك لغز الأمير الذي يضاجع الكذب بالحقيقة
    الوهم بالصدق
    الوعي بالسفاهة
    بدأ في فك أسلاكه و دوائره
    ثم أعلنها في الميدان طروادة جديدة
    باريس يتمخض عن كلب يعقر أباه و أمه ووطنه !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    في فهارس الوهم
    قالت الأسطورة : أن أميرة باعت وردتها لقاء مغامرة
    ساذجة تبدو الفكرة
    مليئة بالثقوب ..
    أجاممنون .. كان خلف الشرفة يتقاسم التفاحة و النرد
    يحلم بطروادة جديدة خلف البحر
    و كان الأمير متقنفذا بين ركبتيه
    و في حافظته خضّ الخبث بكامل وعيه
    ليستطيل
    ويلتهم كل الرقعة !

    اترك تعليق:


  • الطيب محمد الجاي
    رد
    الفكرة شبيهة بقصة ست كلمات
    لك تقديري وتبجيلي

    مساهمتي :

    " عند لقائهما أناخ رموشه حذرا وحيطة " .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ماقيمة ما نكتب ..
    وما كتبنا .. إذا سمحنا لمخلول ببيع الأرض
    و الشعب .. تحت أي زعم و لو كان وحيا من السماء ؟!
    لنقتل أنفسنا إذا ، ونعلن فشلنا ..إن لم نوقف هذه الجريمة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مجدي أبوالحسن
    رؤوف سالم
    عبد اللطيف سالم
    محمد صالح
    فريد معوض
    محمد أمين
    ترى .. من عليه الدور بعد ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا أدري .. لم أنت حاضر بقوة ( جابو )
    و تلك الرواية المدهشة
    التي أوقفتني على أطراف أصابعي .. بين الثلج و العشق
    بين الطريق و الوردة
    الشوكة و النزف
    و النهاية الأكثر مأسوية
    لم علىّ أن أصدق مجدي أبو الحسن
    أنه ترجمها ترجمة مدهشة
    واكتفى بها و مات !

    اترك تعليق:

يعمل...
X