كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسمة الصيادي
    رد
    أحيانا علينا أن نمزق بطاقاتنا الشخصية ...لنجد الوطن!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    هل كان على الليل أن يخلع عنه الأحلام ..
    لأذكر نفسي ؟

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    الوطن أن تنام على أية صخرة
    دون أن يؤلمك عمودك الفقري

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    ككل امرأة في مجتمعنا
    لم تقترف سوى جرم الحب .. والكتابة !
    وكان ذلك كاف لوأدها في الحياة .. وتحليل دمها!

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    كلما حاول أن يرسم الشجرة
    كان الثلج يذوب عنها
    فيتركها عارية . . ويحلم

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الموت وحده سوف يحرّرني
    من رقّ الحياة
    و الذكرى .

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    عندي من الأوردة ما يكفي للنزيف
    أحتاج دما . . ووطنا . .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ابتسم برغمه : و بعد .. اكمل ".
    هذه المرة كان صوت منعم أعلى : " أخرج من جيبه نصف جنيه ، و قال هذا ما معي الآن ".
    سحبه المعلم إلي الخارج : " ماذا فعل في مثلثة الجنية ؟! ".
    ابتلع ريقه : " خلع ملابسها حتى أصبحت عارية ، و ألقى بها على الأرض ، وحط فوقها ".
    تزلزل المعلم ، دار حول نفسه .. دار حتى اختل توازنه !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    هي امرأة مكتملة الألوان
    وأنا الولد الناقص عقلا ودينا
    لم أفلح في تقبيلها
    إلا في المنام
    كم ميدان سأحتاج . . كي أتوقف عن عشق الظلام ؟!

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    سوف أنساني هذه الليلة
    أريد أن أحلم

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    [ATTACH=CONFIG]1546[/ATTACH]

    سكوت .. إني أحترق !!

    مبروك آسيا .. مبروك

    هذا رمادي إلاّ أنّه ورقٌ
    / قد ضُمّن الدر إلاّ أنّه كَلِمُ /

    مع الإعتذار لروح المتنبي .
    شكرا ربيع الملتقى .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هنا حط الاستاذ على طرف مقعد ، بينما الصغير يهمس في أذنه :" لما رأيته يقفز في الهواء ، و يقبل البنت منى ،
    ثم يأخذها إلي مثلثة الجنية ، في شارع رضوان .. قلت له سأقول للاستاذ و أفضحك .. فقال لي : لا .. لا تقل له و سوف أعطيك ست جنيهات و ست و عشرين طظاظ ".
    ثم التقط أنفاسه و سكت
    بينما المعلم لا يدري ما يفعل .. بين نقمة و هستيريا ، و انفعالات متضاربة تماما !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لا أعرف كم مرة سأموت !
    أعرف فقط . . أنني ولدت ذات يوم

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    الحديد كثير هنا . .
    تصنع منه الأسلاك الشائكة
    والجدران العازلة
    و . . . القلوب أيضا

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    للأصنام أوعية دموية
    لا يراها إلا الغبار

    اترك تعليق:

يعمل...
X