كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
ككل امرأة في مجتمعنا
لم تقترف سوى جرم الحب .. والكتابة !
وكان ذلك كاف لوأدها في الحياة .. وتحليل دمها!
اترك تعليق:
-
-
كلما حاول أن يرسم الشجرة
كان الثلج يذوب عنها
فيتركها عارية . . ويحلم
اترك تعليق:
-
-
ابتسم برغمه : و بعد .. اكمل ".
هذه المرة كان صوت منعم أعلى : " أخرج من جيبه نصف جنيه ، و قال هذا ما معي الآن ".
سحبه المعلم إلي الخارج : " ماذا فعل في مثلثة الجنية ؟! ".
ابتلع ريقه : " خلع ملابسها حتى أصبحت عارية ، و ألقى بها على الأرض ، وحط فوقها ".
تزلزل المعلم ، دار حول نفسه .. دار حتى اختل توازنه !
اترك تعليق:
-
-
هي امرأة مكتملة الألوان
وأنا الولد الناقص عقلا ودينا
لم أفلح في تقبيلها
إلا في المنام
كم ميدان سأحتاج . . كي أتوقف عن عشق الظلام ؟!
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة[ATTACH=CONFIG]1546[/ATTACH]
سكوت .. إني أحترق !!
مبروك آسيا .. مبروك
هذا رمادي إلاّ أنّه ورقٌ
/ قد ضُمّن الدر إلاّ أنّه كَلِمُ /
مع الإعتذار لروح المتنبي .
شكرا ربيع الملتقى .
اترك تعليق:
-
-
هنا حط الاستاذ على طرف مقعد ، بينما الصغير يهمس في أذنه :" لما رأيته يقفز في الهواء ، و يقبل البنت منى ،
ثم يأخذها إلي مثلثة الجنية ، في شارع رضوان .. قلت له سأقول للاستاذ و أفضحك .. فقال لي : لا .. لا تقل له و سوف أعطيك ست جنيهات و ست و عشرين طظاظ ".
ثم التقط أنفاسه و سكت
بينما المعلم لا يدري ما يفعل .. بين نقمة و هستيريا ، و انفعالات متضاربة تماما !
اترك تعليق:
-
-
الحديد كثير هنا . .و . . . القلوب أيضا
تصنع منه الأسلاك الشائكة
والجدران العازلة
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 259359. الأعضاء 5 والزوار 259354.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: