كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    في أولِ الأمرِ
    أكانَ لنا حقُّ الحرثِ
    في الماءِ و الريحِ
    قبلَ أنْ تتشكّلَ الأسماءُ
    تُوضعَ الريحُ على مفازةِ الطَّلْحِ
    و الماءُ بين قبضتينِ
    و حجرٍ
    ألاَّ تكونُ الأرضُ صادقةً
    ويعتذرُ للحجرِ مرتينِ
    ولي خمسَ
    ولآدم سبعَ

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    إلى الأستاد ربيع عقب الباب .

    نورس فضي جريح ..
    حط بقرب البحر..
    ليستريح..
    أحاطته نوارس..
    صغيرة..جريحة..
    كان جناحاه كبيرين..
    مدّهما فإذا هما غيمة بيضاء..
    حجبت شعاع الشمس الحارق ..
    غفت النوارس ..لحظة..
    هدأت .. برئت..استكانت ..
    ثم حلّقت فوق صفحة الماء..
    فتلوّن البحر بلون القصائد .

    النوارس الهرمة تتساعد على فتيانها
    كما تساعدت فتيانها على سواعد محبتها
    لا فرق
    لكل منهما وقت و صولة
    جميل ما كتبت أستاذة آسيا
    و هذا اختصاص جعلني في السحاب

    بوركت أبدا
    معنى و قيمة

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    إلى الأستاد ربيع عقب الباب .

    نورس فضي جريح ..
    حط بقرب البحر..
    ليستريح..
    أحاطته نوارس..
    صغيرة..جريحة..
    كانجناحاه كبيران..
    مدّهما فإذا هما غيمة بيضاء..
    حجبت شعاع الشمس الحارق ..
    غفت النوارس ..لحظة..
    هدأت .. برئت..استكانت ..
    ثم حلّقت فوق صفحة الماء..
    فتلوّن البحر بلون القصائد .

    اترك تعليق:


  • صادق حمزة منذر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    لملم جراحك وفوت
    ارمي بسمة للطريق
    وللصديق
    أو لضل اتنين بيمشوا
    وحلمهم لساه ..
    بيتحداك ........... ياموت !
    * هذا من بحر الرمل وتفعيلته / فاعلاتن /

    ,
    .

    مُش حقيقهْ
    إنِنا بـْنحلمْ ونِصحى
    ونِلقى ارواحْنا فـِ ضِيقهْ
    وكلٍّ كُونْ بنحسِّ بيه مِتكـتّـف بذات الطريقهْ
    مش حقيقهْ
    إن أغربْ حاجهْ فـِ حياتنا
    تِكون المَرجَلهْ فـْ آخر دقيقهْ
    والتهرّبْ من قـِيمنا ومن مبادئنا العتيقهْ
    واغتيالْ الحبّ .. والوطنِ المِعفـّرْ بالدموعْ والدم ْ
    فـِ بْلادْنا يـِتمْ
    وبْـإسمِ الحقيقهْ المُرّهْ وبْـإيـْدها البريئهْ ..!!
    لا .. ده أبداً مُش حقيقهْ

    ....


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    واما أبص عليها تجفل
    ترتعش
    تنفض كسلها
    ثم
    ومن غير تردد
    ترمي روحها بين جناحي
    هكذا ..
    اتلونت .. جمرة عذابي و شقائي
    و هكذا ..
    سكنت بيها ألف نجمة
    معلقة
    بين الرضا
    و بين حلمي اللي
    اكتسي ريش
    و جناحات
    وفضا مالوش حدود
    أخضر
    برئ
    قلبها
    حائي و بائي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    جاتني بعد سنين طويلة
    فجأة جت
    في عيونها
    الحياة ..
    بسمة جميلة
    تبصي لي
    أراعي لها
    و ابتسم
    تجري على سريري هناك
    و في نفس المكان
    اللي دايما كان بيحضن
    ويا أرقي
    دمعتي
    وتنام
    من غير و لا ..
    صوت
    أو نفس
    ليس غير بسمة البدر
    في ليلة التمام

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من يومين
    غايبة مني
    غايبة عني
    من يومين
    و الأرق .. زاحف بينهش في الضلوع
    زي ما يكون اليومين
    علقتين
    طعنتين
    يمكن أكتر من كده
    زي ماتقولوا كده
    موت من الوزن اللي هو ..
    مالوش علاج ..
    ممنوش رجوع

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هكذا شفتك
    و أنت بتدارى مني
    زي بقعة حبر
    في بياض الحقيقة
    و الحقيقة
    مرة مرة
    حاجة تكسف
    حاجة تخجل
    عبي نفسك جو صرة
    حط في صدر التاريخ
    اللي انكتب
    بالقهر ياما
    و بالدم .. كل مرة !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لم أَرَكِ بعدُ . . ولكنَّني مشتاق !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    يقول الأفق : الخَطُّ الفاصلُ بينَ الأَرضِ والسماءِ ، هو الواصلُ بينهما !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    المنفى . . أن يتحول الوطن إلى نشرة أخبار خبيثة ومنحرفة اخلاقيا

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    مجنونٌ بِـحُـبِّـكَ أَنا . . . أَيُّـها المطر
    وحدكَ تعرفُ أَخبار المـيِّـتـين
    وحدك تعود بعد أَن تدخل الأَرض
    مَـرَّةً بخارًا . . ومـرَّةً ورقةً خضراء

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    دعاؤنا حينَ يَسقطُ على السماءِ . . يُـعلنُ عن جاذبيةٍ أخرى !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يئنُّ الحزنُ على ثيابِك
    الإسفلتِ الراقصِ بين خاصرتِك
    و الطريقِ
    قناديلُ انبعاثِك تطاردُ
    ظلمةَ المبعوثِ بالموت
    وصهيلُك المجنونُ
    يدكُّ جُحورَ القيظِ في دمِ بنيك
    من يسممونُ الماءَ في نهرِك
    يذبحون الزهورَ الباقياتِ في الحلم
    يغتالون ماظلّت تنتظرين
    بين جوع و عرى
    تحت سنابك الفاتحين !

    ايه أيتُّها النارُ المؤججةُ بالفوارس
    و الحلمِ الشهيد
    مازلتُ قيدَ البلوغ .. لأفهمَ
    من تكونين ..
    بعد عمر من غباء !

    لنتبادلَ الجراحَ أيتُّها البهيةُ
    خُذي البنينَ
    ما بقى من عجافِ السنينِ
    اصعدي ألفَ مئذنةٍ ومئذنة
    بحكمةِ الوردِ و الإنسانِ
    وأرضٍ تموتُ شوقا لجلوتها
    هذه الذؤبان لم تكنْ
    سوى جحودِ التواريخ
    أمصالِ السجودِ
    للوهنِ و أربابِ الصكوك
    وذل الركوعِ على أبوابِ الخلفاء و السبايا !

    أتحكينَ ..
    أم أحكي أنا
    أم نحكي معًا ..؟
    عن وجوهنا التي ضيعوها
    عن عشبةِ الربيع .. في حياضِ الروحِ
    كيف اقتلعوها ..
    ليعشوشبَ الجدبُ في صحراءِ عمائهم
    و لياليهم القمريةِ ..
    تلك التي لا ترى الشمسَ ..
    إلا من وراء زجاجِ المطايا
    متاعًا و تهتكًا
    و تضييعًا لملامحنا
    كيف قدموا بيوتِنا و عزّتَنا للغرباء
    ناموا على صدورِ خنوعنا
    يتبادلون الأنخابَ بآيات النجابة
    "من أخطأ فله أجر و من أصاب البلاد "
    و الاجتهادُ فنونٌ و فتون ..
    ينجبون فتواها كلَّ ربيع !

    لو ثقبنا مؤخرةَ التاريخِ
    سوف يُغرقنا الوسخُ
    فخذي حذرَك ..
    انتبهي .. لتجلياتِ الملوك
    و أباطيلِ العمى
    مستعدةٌ أنتِ لنكملَ الطريقَ
    أم نعودَ لدُجنتِنا في الحظائر ..
    نبكي معهم يُمنَ البغض ..
    سواد القلب ..
    قسوة المصير ؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بس أكتب إيه
    و أعيد
    و الحقيقة ..
    لابسة توبها .. المعجباني
    معجبانية حبيبتي
    فرعت بجدورها ياما
    جو طينتي
    لما أصبح قلعها
    موت محتم
    مش حديت
    و لا .. كلام أغاني
    يجرى ايه لو تكون
    زي توب
    جميل لبسته
    و رميته .. لما ضاق
    ورقعه كترت ..
    في جماله الاولاني
    زي ما بنقلع غريب الورد
    في غيط مورد
    زي ما بننخل غبار
    عن تل حنطة
    زي ما ننقي القبيح
    لجل الجمال
    ما يكون مجرد
    معجبانية حبيبتي
    اتجسدت قيمة
    و معنى
    نار عمرها أبدا .. ما تبرد
    الطريق مالو ضباب
    في ضباب
    و البدور في عزها
    ما بقتش أكتر من بصيص خافت
    مالوش ريحة
    ولا طعم
    غير طعم العذاب !
    الكلام ناره بتحرق
    زي الرصاص
    يمكن أكتر
    وإن أقول
    ينكسر فيه الضمير
    يتخرب
    و لا عمره يعمر
    لملم الجرح
    وفوت
    ارمي بسمة للطريق
    للصديق
    أو لضل اتنين
    حلمهم
    لساه ..
    بيتحداك ........... ياموت !

    اترك تعليق:

يعمل...
X