كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ايمان اللبدي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    ما رأيت تقنية فعلت في العالم مثلما فعل النت
    قسّم الكون إلى نصفين ... عاشق و معشوق !
    كلنا في الهّم شرق
    و
    كلنا في الحرف عشق !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    " دعني أحدثك عن البناء وما يقاسي من الآلام . إنه يتعرض لكافة تقلبات الجوعندما يبني ، و يكون جسده عاريا حتى وسطه ، إنه يسبب لذراعيه الانهاك لكييملأ بطنه . و ما ياكله هو خبز أصابعه ؛ لأنه لا يملك مصدرا للخبز غير يديه . إنه يشعر بتعب مرهق لأن هناك دائما كتلة من الحجر لا بد أن تنقل إلي هذاالمبنى أو ذاك ، كتلة يصل طولها إلي ستة أذرع أو عشرة ، هناك دائما كتلةمن الحجر لا بد من جرها من مكان إلي آخر ، في هذا الشهر أو في الشهر الذييليه ، أو ينبغي حملها إلي قمة السقالة حيث ستوضع حزمة أزهار اللوتس عندماينتهي البناء . وهو عندما يفرغ من العمل يذهب إلي بيته إذا كان لديه خبز ،وهناك يجد أن أطفاله تعرضوا للضرب المبرح في أثناء غيابه ".
    من أوراق البردي المصري " .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الله وحده يعلم
    ما يتبقى مني حين أغادر هذه الأجواء
    و هذا العالم
    الإنسان أم القصيدة
    ترى هل نختلف ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الله وحده يعلم
    كم تغورين في أعماقي
    و كم أرحل في بهاء روحك
    وكم علىّ أن انزفني ..
    أكره وجودي حين يصيب الخسوف قمري !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الله وحده يعلم
    كم أنا مدين لك أيها الشعر
    لأنك هي ربما
    و لأنك حبل السرة ما بينها و القمر !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لن أفتح الجرائد هذا الصباح...
    لن أقرأ أخبار عالم مجنون .
    لن أقرأ عن أطفال في عمر الزهر
    ينتحرون في ساحة المدرسه
    عن قبائل تتعارك حول الحوض
    عن مسؤولين يتنافسون
    في اقتسام الكعكة
    عن راع استهوته لعبة قطع الرؤوس .
    هذا الصباح سوف أرسم
    بستان عباد الشمس
    و حقل شقائق النعمان
    و طفلا يلهو بطائرة ورقيه
    و شمسا تغازل التربة النديه
    و عاشقين
    تحت شجرة زيتون
    يترنّمان بأغنية حب
    و سوف أشرب قهوتي
    و أدخل في الحلم .

    اترك تعليق:


  • رشا السيد احمد
    رد


    أسرار العطور

    بعض الرجال ..

    عطور شرقية لا تنطفأ
    مهما تراكمت أتعاب الحياة في قلوبهم .

    اترك تعليق:


  • رشا السيد احمد
    رد


    ردني من التيه يا بردى

    ردني من صهيل في العراء
    ردني من مكابرة الصحراء
    ردني من غربتي يا بردى

    ردني من حنين لايموت
    ردني من أشرعة التوت
    ردني من غربتي يابردى

    ردني من دمعة السماء
    ردني من قصائد الماء
    ردني من غربتي يابردى
    ردني .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أشعر بالإمتنان لكل من يظلمني
    لأنه يهبني فرصة
    لكي أسامح .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لماذا أحس
    كأنّي هنا منذ الأبد

    كأنّ الطريق ورائي
    طويلٌ طويلْ
    كأنّي شهدت البدايه
    و كنت هناك حين
    نمت فوق البسيطه

    بذور الجريمة ..
    لماذا أحس كأنّي
    أتوق لأن أفتديك
    وأنّني بعد مئات السنين
    سأشهد وحدي
    فصول القيامة
    و لم ألتقيك .

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    سأُحاولُ أَن أَظلَّ مجنونًا بالمكان
    فالزمانُ . . غادِرٌ وسريع

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لا غبارَ على الأَرض الموحلة
    لكَ أَن ترى الموتَ بكامِلِ أَناقتِهِ هنا . .
    والبدرَ بامتِنانِهِ للشمسِ . . والعُلُوِّ

    ولكَ أَن تراني . .
    كيف أَعشقُ الكونَ . . والنبيذَ . . وامرأَةً لم أُقابلها بعدُ
    وكيف تَتَشَبَّثُ بصدري غمامةٌ تخاف أَن يمسحها المطر !

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ..........................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 10:28.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    حين انتظرك على ضفاف تلك الظلال،
    وحيدة بلا ضوء ولا ضحكة،
    وانت هناك .... تأوي إلى امرأة
    تقشر تفاحة الخطيئة
    حينها،
    أفتحُ لشياطين الليل أبواب الأشياء التي لم أعلن عنها
    و توسّد وحدي عتبة الصمت.


    حين ودّعتني القبلات ،
    وغادرت هناك في الغياب،

    اقترف البحر ذنبا اسمه أنت...
    ويعود إلى قلبي المدّ
    التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 05-04-2012, 16:38.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    ابتعد ...
    انتشر يا أنت في المدى
    و لتحملك ظلال الطريق
    إلى حدود الصدى
    و إن حدث و التقينا
    و ما بيننا ارتفعت
    حصون الصمت و الفراغ
    فلا تنظر في وجهي
    و لا تبحث عنك في ملامحي
    فإنّي لا أضمن سكون سواحلي
    حين تمر عيناك بمرايا القلب.

    اترك تعليق:

يعمل...
X