كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    بنشوة و براءة عجيبة اعترف لمحدثه ،
    أنه منذ أربعين عاما ماقرأ كتابا .
    تماسك المذيع على الكرسي الغاضب ،
    اغتصب بسمة أصلحها بكوب ماء ؛
    وعاد يكمل حواره مع رجل الدين الأول فى الجمهورية الثالثة !!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    وتعدّ نفسها للزواج من أحقر المتقدمين لها؟!!
    لما تقبل بأحقرهم يا ترى؟؟
    لما اختارته؟
    هل هو العمى؟ هل هو الحبّ؟ هل كان القطار الأخير لها ...؟!
    كيف يرفرف الملاك نحو حضن الشياطين؟؟!

    عذرا على التدخّل أستاذ ربيع لكنك دائما تلفت نظرنا إلى أهمّ المواضيع ..
    شكرا لك

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين انتهيت من الرحلة السابعة للسندباد ،
    كانت بنيلوبي تحطم منسجها ،
    و تعد نفسها للزواج بأحقر المتقدمين لها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    اختفت نهائيا ،
    و بشكل مفاجئ .
    بحث عنها طويلا .. طويلا ،
    ما وقف لها على طريق ،
    و بين انتظارو اشتعال كان ،
    حتى فوجىء بها تحلق بجناح
    أما جناحها الآخر ،
    فكان لأحد الصبيان !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين منع من الظهور ،
    و لوحوا بآخر .. تنازل عن موقفه ،
    فأصبح طعاما و شرابا للشعب !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يدفق الدم فى شرايين الحلم
    هادرا بشوقه القادم
    من براءة الفصول
    كأنما تعتق عبر السنين
    عابرا بياته السرمدي
    إلى رئة تحن لكفه المخضبة الرحيق !!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    أهلا بعودتك عزيزتي
    أطلت الغياب بسمة العزيزة
    لا بد أنها كانت امتحانات عصية
    قاسية الملامح و الريح

    كونى بخير و لا تغيبي

    تحياتي
    أهلا بالربيع الغالي ..
    والله الشوق صحبني إلى هنا ..
    وعندما دخلت ردّت لي الروح
    لم تنتهي الإمتحانات بعد.. وشغلتني أمور أخرى ..
    كنت في منزل والدتي في الفترة الأخيرة ..
    وأطلت علينا فرفورة جديدة وهي أختي اليوم تطبق الثلاثة أيام
    .. ههه العائلة تزداد اتساعا ..
    المهم سأعود فعليا بعد 11 من تموز إن شاء الله ..
    وكلما سنحت لي الظروف ..
    سلامات للجميع .. انتبهوا لأنفسكم ..
    وددي واشتياقي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    عدت والعجز بيدي .. خذلتني الحروف ..والصحراء اجتاحت كياني ..
    لا أقوى على الكتابة .. تشوّه الحبر في صفحاتي .. فقررت أن أمزّقها ..
    .. وتبقى عودتي مقرونة بقلمي ..
    أهلا بعودتك عزيزتي
    أطلت الغياب بسمة العزيزة
    لا بد أنها كانت امتحانات عصية
    قاسية الملامح و الريح

    كونى بخير و لا تغيبي

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    عدت والعجز بيدي .. خذلتني الحروف ..والصحراء اجتاحت كياني ..
    لا أقوى على الكتابة .. تشوّه الحبر في صفحاتي .. فقررت أن أمزّقها ..
    .. وتبقى عودتي مقرونة بقلمي ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان حزينا ذاك النورس
    وعيناه تبحران
    مع هدير الباخرة
    وهى تسرع صوب الأفق
    فجأة أحس زلزالا يخلع روحه
    فخلع حزنه
    و أسلم جناحيه لمغامرة أخيرة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بمجرد أن لمحتني أعبر الباب ،
    و ألفظ : أمي .. جئتك محملا بك ".
    تفجرت دموعها شلالا ،
    و أحمرت وجنتاها .
    فالقيت بحنيني فى حضنها ،
    قبلتها ،
    قبلت السنابل فى كفها ؛
    فتهللت كليلة قدر بهية ،
    ابتسمت .
    أدركت أنى نجم فى سماء روحها ؛
    وهنا خالطت دموعى بسمتي !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين لمحت القصيدة تطل من عينيها
    أدركت أنى وجدتها أخيرا
    فألقيت أحباري و أوراقي
    و عانقت القصيدة !!

    اترك تعليق:


  • مهتدي مصطفى غالب
    رد
    [align=center]
    انتظرت الكلمات كي تأتي ...
    لكنها راحت ..
    سألتها إلى أين ..؟؟!!
    قالت : أصبحت الحروف تخونني ..معها .. فهجرتها ..
    نظرت إلى جملة ارتبكت إذ فرغت من الحروف و الكلمات و راحت منتحرة على مساحات الحقيقة
    [/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا يدري إلى الآن ،
    لم لم يعلن حربه عليه ،
    ألإنه محاط بكتائب سريعة الانتشار ،
    أم لأنه هو نفسه قوي سليط اللسان ،
    أم لدعواه الدائمة بمحبته ؛
    رغم فعلته المشينة حين خدع من أحبها ،
    ودفعها عارية إلى فراش أحد أعدائه ،
    فقط ليتمكن من قيادتها

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان مايزال فى استغرابه ،
    ودهشته منذ أيام ،
    حتى تحول إلى شبح أو أقرب
    إلى طيف ،
    وحين استبد بهم الوجع ، و ألحوا فى معرفة سبب ذلك .
    ضحك حتى انفجر ، و همس و دمه يتفجر من فيه :"
    كان يقرأ كل أشعاري ووجعي و ولهي بها ،
    ويدنو مني مواسيا ،
    فكيف كان عشيقها ؟!!

    اترك تعليق:

يعمل...
X