كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    المساواة بين الرجل و المرأة أمر مستحيل ...
    المرأة أكثر عطاءً و عناءً .

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

    مرحبا عزيزتي ايمان
    كانت لحظة فرحة
    كنت غارقة في حزني حين كتبت كلماتي
    فاذا بالوجع يهديني فرحة كبيرة بمرور
    آسيا وبسمة ...كلامهما مسح الغبار عن ابتسامتي
    وها انت تصقلين البسمة لتصبح ابهى وانقى
    شكرا ايمان واعتذر عن الطفولة التي تلبستني
    في لحظة تحليق
    لك في القلب مكان وارف
    وانت تعلمين
    باقات ياسمين لقلبك الجميل
    بمناسبة اليوم العالمي للمراة

    هو يوم واحد يكفي لتفرح الانوثة ؟
    مالكة يا الغالية :
    أحلى مابك هذه التلقائيّة والانسيابيّة في شخصيتك ..
    وروح الطفولة ..
    هي شعلة توقظ فينا الأماني ،والأحلام ،والدهشة
    فاحرصي عليها بقلبك ولا تفرّطي بها..
    أعرف مالكة محبتك لي ..فقط أحببت مشاغبتك لشوقي إليك .
    مودتي العميقة لك.
    سلامتك من الحزن ..
    وأشكرك على تهنئتك الراقية بعيد المرأة ..
    ولسان حالي يقول : بأيّ حالٍ جئتَ يا عيد ... ؟؟؟؟إيييييييييييييه .....

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    أنت في قلوبنا
    وجزء من روح المكان وأرواحنا
    إيمان ..مالكة ..آسيا .. محبتي لكنّ
    ما أحلى قلبك الياسميني بسمة الملتقى !!!
    أشكرك كثيراً على امتداد نبضك النقيّ
    ومحبتي لكنّ : مالكة ، آسيا ، بسمة

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    وأنا ؟؟؟؟ أين رحت ؟؟؟؟؟ ههههه
    أنا أيضاً أحبّ حروفك مالكة الغالية
    وأجعلها محطّة ورافة كلما داهمني نزق الوقت ..
    رغم مواجع الظرف القاسي الذي نعيشه
    فلقلمك سحر يدخل القلب بلا استئذان ..
    أحببت أن أهدي إليك تحية المساء
    مع الباقة الأدبية التي يفوح شذاها هنا ..
    تصبحون على خير ..
    مرحبا عزيزتي ايمان
    كانت لحظة فرحة
    كنت غارقة في حزني حين كتبت كلماتي
    فاذا بالوجع يهديني فرحة كبيرة بمرور
    آسيا وبسمة ...كلامهما مسح الغبار عن ابتسامتي
    وها انت تصقلين البسمة لتصبح ابهى وانقى
    شكرا ايمان واعتذر عن الطفولة التي تلبستني
    في لحظة تحليق
    لك في القلب مكان وارف
    وانت تعلمين
    باقات ياسمين لقلبك الجميل
    بمناسبة اليوم العالمي للمراة

    هو يوم واحد يكفي لتفرح الانوثة ؟

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    سألوه : لمَ تمشي دائماً محنيّ الرأس ؟؟؟
    أجابهم :
    لكثرة الضربات التي تلقيتها على نقرتي ..مرّة إثر ..مرّة ..
    وأنا ساكت.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    وأنا ؟؟؟؟ أين رحت ؟؟؟؟؟ ههههه
    أنا أيضاً أحبّ حروفك مالكة الغالية
    وأجعلها محطّة ورافة كلما داهمني نزق الوقت ..
    رغم مواجع الظرف القاسي الذي نعيشه
    فلقلمك سحر يدخل القلب بلا استئذان ..
    أحببت أن أهدي إليك تحية المساء
    مع الباقة الأدبية التي يفوح شذاها هنا ..
    تصبحون على خير ..
    أنت في قلوبنا
    وجزء من روح المكان وأرواحنا
    إيمان ..مالكة ..آسيا .. محبتي لكن

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

    والله انا اليوم فرحانة فوق العادة
    واحسني طايرة في الهوى
    آسيا وبعدها بسمة
    اكثر قلمين اعشق نزيفهما
    واكثر قلبين احس بقربهما
    لاننا نتقاسم رغيف الوجع
    ولان الآه اختزلت المسافات
    ووحدتنا عند تلك النقطة النائية
    من عراء الزجاجة

    شكرا بسمتي الجميلة على احساسك
    بما كتبت واكتب
    في ذلك عزاء للنفس الضائعة
    وأنا ؟؟؟؟ أين رحت ؟؟؟؟؟ ههههه
    أنا أيضاً أحبّ حروفك مالكة الغالية
    وأجعلها محطّة ورافة كلما داهمني نزق الوقت ..
    رغم مواجع الظرف القاسي الذي نعيشه
    فلقلمك سحر يدخل القلب بلا استئذان ..
    أحببت أن أهدي إليك تحية المساء
    مع الباقة الأدبية التي يفوح شذاها هنا ..
    تصبحون على خير ..

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    بين الصرخة الأولى .. والصرخة الأخيرة
    لا نملك سوى جعبة من الأسئلة
    والحياة بخيلة .. إلا من بعض تنهيدات ..!
    مصيرنا أن نمشي مع الأيام .. نحتضن جريدة المسافات ..التي تقول ما لا يجب أن يقال..
    وتنسى ما يجب قوله .. !
    أما رجل الصمت .. الذي ارتدى المطر معطفا .. وعرف فلسفة القهوة .. وأبجدية الريح ..!
    فوحده من يمكن السفر معه ..إلى الحلم !

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    الله يا مالكة ..الله
    قرأتها وأنا محلقة هناك ..في عالمك الكوني
    تسرقين الروح يا مالكة .. لتعيدها بلون مختلف في كل مرة
    أريد أن أقول أكثر لكني فقدت صوتي والكمان .. وهربت الأبجدية من أناملي ..
    ماعاد لي سوى بعض صمت .. وبعض مطر
    تابعي أرجوك ..
    والله انا اليوم فرحانة فوق العادة
    واحسني طايرة في الهوى
    آسيا وبعدها بسمة
    اكثر قلمين اعشق نزيفهما
    واكثر قلبين احس بقربهما
    لاننا نتقاسم رغيف الوجع
    ولان الآه اختزلت المسافات
    ووحدتنا عند تلك النقطة النائية
    من عراء الزجاجة

    شكرا بسمتي الجميلة على احساسك
    بما كتبت واكتب
    في ذلك عزاء للنفس الضائعة

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    و يسألونني عن إنجازات المرأة و ما حقّقته
    و كأنّ المرأة ليست منجزة منذ اللحظة الأولى
    التي تمتلئ فيها رئتها بغبار العناء .
    أكبر إنجازات المرأة هي أنها تمنح الحياة .

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    الملامح حولي

    رمادية اللون
    مستطيلة الاشكال
    احاول جاهدة فك لغزها المحير
    لاعرف كيف فقدت تقاسيمها الازلية
    ومن منحها عيونا تعرف كيف تستدرج المشاعر
    مهما تسلق الذكاء تضاريس الوعي؟
    امتطي بعض حروف.. وبعض افكار لم تكتمل
    اسبر اغوار بساطة البداوة
    وتعقيدات الحضارة
    اشق طريقا نحو بحر فقد زرقته
    ...رماله.. صدفاته
    ومازال هديره يهتز بعنجهية .....؟
    امواجه مزهوة
    تحصد اثار الاقدام
    وما خطه العاشقون
    ذات صفاء
    على رمله المترامي
    لاصطياد كل مختال فخور .
    هنا عند الشاطيء ...
    وموج البحر يعزف بيتهوفن
    على ربابة عربية ...
    تخرج الوحشة من عرينها ...تفرد ريشها
    لتعود الحياة الى الاجساد المترهلة
    وحناجر خوف
    خنقتها خيوط الاستسلام....
    هذا المساء ...
    امتطت الظنون السوداء بساط الايمان ...
    حلقت في فضاء البراءة ...
    حين بلغت كبد السماء
    صارت غربانا تنعق
    تعلن نكوص الحرية
    وما تبقى من امنيات
    على ارصفة الوقت الضائع
    انطفات النجوم ...
    تقزمت امام جبروت الليل...
    الذي احسن صياغة الوصايا ...
    ليصير الاكتمال سرا
    من اسرار الكواكب السيارة
    بآل يعرب فوق الزجاجة
    وما تحمل ازرارها من دفء
    في نوتاتها السمراء
    وآهات العشق الممتدة
    تتحلق الحروف
    حول حائط المبكى
    وقد لبست كل الالوان الزاهية
    من الثورة.. الى التمرد.. الى العشق الى زيجات وهمية
    ومازال الكثير في عمق العلبة الجهنمية ..
    ها نحن كل مساء
    ندخل سباق الالف الميل ...
    نحرق اللحظات ...
    نعجن الرماد تارة بدموع ...
    واخرى بلعاب ...
    نصنع رغيفا عجيبا
    نتقاسمه في ليالينا الخمرية ...
    نطوف حول الكرة ...
    نؤدي طقوسنا المعتادة .
    من ناصية الجهل يمسكنا زحل ..
    يطوحنا فنجد انفسنا عند المريخ
    كم بحثنا عن وجهة للنظر ...
    كم نقبنا عن قبلة للصلاة
    حين اكتمل النصاب
    وجدنا رموزنا
    تذبح الخيال من الوريد الى الوريد
    مع ان النصوص التي رتلناها لم تخن
    ما كان عليه اباءنا
    ولا خانت الرداد الذي اعلن في الميدان
    براءته مما تحمل الرؤوس

    والرطانة الشعرية
    الله يا مالكة ..الله
    قرأتها وأنا محلقة هناك ..في عالمك الكوني
    تسرقين الروح يا مالكة .. لتعيدها بلون مختلف في كل مرة
    أريد أن أقول أكثر لكني فقدت صوتي والكمان .. وهربت الأبجدية من أناملي ..
    ماعاد لي سوى بعض صمت .. وبعض مطر
    تابعي أرجوك ..

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    أنا أعرف جنس ما تكتبين يا مالكة ...
    إنّه الروعة .
    محبّتي.
    اتعلمين غاليتي آسيبا
    كلماتك القليلة
    بلغتني الكثير
    وجعلتني احلق في الفضاء
    كما الفراشات
    شكرا أيتها الرائعة المرهفة
    لا يكتب مثل هذا الرد الا
    قلب يجيد العطاء

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة


    صباح الخير استاذ ربيع
    وانا اكتب لم اتصور ان ينال النص اعجابك
    كانت الكلمات ترجمة صادقة لحالة انية
    ولاني لم اعرف نوع الجنس الادبي الذي كتبت
    وضعتها هنا .
    اشكرك على تشجيعك الدائم
    في ذلك ما يستفز الفكر والقلم
    ويبعث على الحماس من اجل ابداع ارقى
    مودتي وكل التقدير

    أنا أعرف جنس ما تكتبين يا مالكة ...
    إنّه الروعة .
    محبّتي.

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    كل ليلة تفرد أجنحتها
    لريح شرقية محملة بنبض انتعاش
    غيرت الريح مسراها
    بقيت مصلوبة على وجه الافق
    تنهشها غربان الدهشة
    ومخالب الوقت

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
    "عطاء"
    ـــــــــ
    ظل طويلا يحتضن الشوك.
    يتألم في صمت؛ فيفيض الدمع منبتا براعما أثمرت الب?جة.
    حين تبا?ى الشوك بفضل الدمع؛
    سقط صريعا،
    بينما فتح الشوك ذراعي?،
    ... لينعم بالحصاد!

    الله
    الله
    و كأنه كتب على هذا الصامت أن يظل صامتا حتى القيامة
    ليحصد الشوك
    ياله من شوك
    يعني فى كل الأحوال هو السائد الزارع و الحاصد ؟!

    روعة

    اترك تعليق:

يعمل...
X