كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مالكة حبرشيد
    رد
    رقص الدمع المسافة
    على إيقاع آآآآآآآآآآآآآآه
    حين بلّغته الريح الشرقية
    أن فرحة ستأتي
    نجمًا في غلالة مزنة
    تحطُّ على موطيء رجفةٍ
    من القلب
    وقتها سأفرد مايتي الأمازيغية
    لقمرٍ منتشٍ
    بظلال الأبجدية
    أنهضُ كما النداءِ
    من خلف الأوتار المذبوحة
    أسرجُ خيولَ فرحتي
    نحو مساء
    صادره الوجع
    ومقامات النار الليلية
    أذوبُ في هدير الزجاج
    كما يذوب العبيرُ النباتي
    في أوراق الزهر
    وعيون العاشقين



    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مع أول خطوطه على كتفي
    كان العرق يغسلني
    وماء النار تنحت في لحمي
    فجأة توقف
    لا أدري ..
    أعجز أمام سيول العرق
    أم أخافه شىء آخر ؟
    هتفت بغيظ :" لم توقفت ؟! ".
    همهم وهو يجذب نفسا من سيجارته :" أواثق أنك أعطيتني الصورة المناسبة ؟!".
    استغربت : " نعم .. ما الأمر ؟! ".
    أمسك بساعدي ، تأمل جيدا ، عاد يفتح فمه الأجوف بالضحك !
    :" طيب .. أفهم ؟! ".
    بتؤدة و مزاج كان يصب لنا كوبين من الشاي الأخضر ، ثم ناولني واحدا
    : " أنت لا تحتاج أن توشمها ، لأنها هنا بالفعل أقوى من الوشم و الخز بالنار ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قلت :"أريدها هنا ". و أنا أكشف له ما تحت ثيابي
    : و هنا .. وهنا " . و أعرى له ظهري ، و كتفيّ
    فهلك الرجل ضحكا ، رغم نظراتي القاسية !

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ......................]
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:19.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت في حالة عصية
    وحزن مقيم
    حين عرجت على مضاربهم
    وسط نباح الكلاب
    التي كانت تبتعد عندما اكتشفت كم أنا قريب من فقرها وبردها
    إلا أن بعضها أصر على ملازمتي
    ورفقتي الطريق
    وحين كنت أقف على باب الرجل
    كان إحداها يحول بيني و بين التقدم !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    إلى بيان و إيمان ...مع حبّي ..
    قلبي معكما ...

    إهداء مجموعتي الثانية :
    إليكِ...أمِّي...
    يا قصّة عصيّة على الكتابة ..
    يا أجملَ حكاية...
    يا رواية القلب الوحيدة ..
    و حبّ العمر...
    الأوّل و الأخير
    أمّي...
    على استحياءٍ آتيكِ ...
    أتعثّر في خجلي...
    لأسكبَ في بحر عطائكِ...
    هذه القطرة .

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    و كنت أعرف أنك لن تخذليني
    أو تخذلي موهبتك المدهشة
    ها أنا أعود إليها
    لأدرك كل هذا و أكثر
    و أن موعدا ما سوف يأتي بسكاكر من أصابع بسمة الصيادي لتسعد و تشجي محبي الأدب الجميل !

    ربما تحتاج هذه إلي جملة أو سطرا واحدا لنغلق و نطرح ليرى القراء أن هنا نجما يتحين الظهور على استحياء !
    وتكفيني منك هذه الكلمات
    لأشعر بسعادة نجمة تملك الكون !
    أشكرك سيدي .. السكاكر تذوقتها هنا .. من أياديكم .. القلم والأدب ..والإبداع!
    صرت أنتمي إلى هذا المكان ..هو بيتي ..وأنتم أهلي ..!
    سأحاول العودة إلى القصة .. لتكون كما أردت ..ولأكون دائما عند حسن الظن ..!
    خالص الامتنان والتقدير

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    أنا لن أعود إليك
    مهما استرحمت دقاّت قلبي ..
    أنت الذي بدأ الملالة والصدود وخان حبي
    فإذا دعوتَ اليوم قلبي للتصافي لآ ...لن يُلبّي ...

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قبل قراءتي لتعليقها على كلمات الشاعر
    كان وجها أعرفه يفرش الرقعة
    و ببسمة حنون يميس حزني
    ثم ترفع إصبعا ضحوكا صوب شمس ، تعلن هزيمة غيمات سود كغرابيب ، و تبسط النور وهجا من ضياء !


    إليك أهدي هذه القصة بيان و لروح أمي شاعرة قاسيون !

    اترك تعليق:


  • بيان محمد خير الدرع
    رد
    قصة الأمس أناجيها .. و أحلام غدي
    و جراح مشعلات نارها في مرقدي ..
    ********
    سامحك الله أستاذي الغالي ربيع .. لقد كانت ست الحبايب مولعة بها تسمعني منها مقاطع من سماعة الهاتف بين دمشق و دبي ..
    إليك تقديري و مودتي يا مترفا بالإحساس العالي و النبل

    اترك تعليق:


  • بيان محمد خير الدرع
    رد
    وعدتني .. أن لا يكون الهوى ما بيننا إلا الرضا و الصفا
    و قلت لي .. أن عذاب النوى .. بشرى توافينا بقرب اللقاء

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يسهر المصباح والأقداح والذكرى معي
    وعيون الليل يخبو نورها في أدمعي
    يالذكراك التى عاشت بها روحي على الوهم سنينا
    ذهبت من خاطري إلا صدى يعتادني حينا فحينا

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عش كما تهوى قريبا ، أو بعيدا
    حسب أيامي جراحا ونواحا ووعودا
    وليال ضياعا وجحودا
    ولقاء ووداعا يترك القلب وحيدا

    للشاعر أحمد فتحي

    اترك تعليق:


  • شريف عابدين
    رد
    "ضجر"
    ------
    جاثما فوق صدره،
    يستفزه:
    - الليل والكون يفترقان!
    أما مللتني؟
    - ماذا عساي أفعل؟
    منذ الخليقة؛
    أدور حول نفسي!

    اترك تعليق:


  • شريف عابدين
    رد
    "وداع"
    ------
    قبلما تودع?ا،
    بثت?ا شجون?ا:
    لا تكف عن البكاء!
    تذرفنا، دون مبرر!
    احتضنت?ا العين في رفق؛
    وانزوت دون حراك،
    حتى تظل ملتصقة ب?ا.
    ..........................
    لمحت?ا ساكنة منكسرة؛
    وأحست رعشة الإج?اد،
    فأشفقت علي?ا،
    ...ألقت بنفس?ا من شرفة الجفون!

    اترك تعليق:

يعمل...
X