يقول المغني
و ما كنت أدري
بأن الفتون رهين بكلمة
و لغة العيون لها ألف نجمة
و أن السماء إذا ما حطت بين يديك
أكون في الرئتين لغة ومعنى !
-
فكرة رائعة لق.ق.ج ...المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركةاترك تعليق:
-
يقول المغني
و الليل يشرق أقماره
فتونا
وشهبا
هالة نورانية
كقارة أهلكها الغناء
فتمردت على جاذبية الطين
خلعت على نفسها عباءة من قزح التشظي
: وقلوبُ أهل ودادِكم تشتاقُكُم وإلى لذيذِ لقائِكم ترتـاحُاترك تعليق:
-
فكرة فلسفية عميقةالمشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
و لا بد أن نمررها على أنفسنا
و نجتهد في تصور الاحتفال بهذا
رائعة مدهشة فليسوفةاترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ص . ع . حمد مشاهدة المشاركة
سؤال منطقي
و مشروع
أهلا بك أستاذة .. أثريت هذا المتصفح
بارك الله فيكاترك تعليق:
-
جميل هذا النثر أستاذةالمشاركة الأصلية بواسطة أناهيد فيّاض مشاهدة المشاركة
له نكهة و مذاق جميل
بارك الله فيك و في هذا القلم
تقديرياترك تعليق:
-
لنتعلّم كيف نخلق
لكل يوم يمر بنا
أو نمر به
معنىً...
فلا أحد يمكنه فعل ذلك
غيرنا .
اترك تعليق:
-
لم يتجذر الوطن فينا إلي هذا الحد
من قال أن الوطن كالأنثى
فهو مخطئ
ومن قال أن الوطن الدين
فهو أيضا مخطئ
الوطن حالة خاصة .. بل شديدة الخصوصية
لا يمكن أن يحل محلها أحد .. قيمة أو بشر
و الدليل القوي على ذلك
الفتح المبين المحقق لمكة
و عودة النبي إلي داره و أهله و عشيرته
و مكانة هذا الفتح كبؤرة لدفق الروح
و أيضا الوطن ليس الحرية التي تحمل المعنى الأكبر لطموح البشرية
إنه أعمق .. بل أشد عمقا من الدم الذي يروي جسد الحقيقة و الإنسانية!اترك تعليق:
-
كنت وقتها أتعجب،
من أمر أطفالي ،
و أتساءل : من فعل هذا بهم ؟
كان كل منهم منصرفا ، مع سندويتش ..
أو زجاجة ماء..
أو مصاصة ، يتشدق بها،
في تلذذ و ربما متعة ، و كأنه يدري ما بي ،
فيمعن في التنكيل ، و يلقي النفاية
في ذات المكان الذي يشغله..
حين جاءني صوته ، يلحن مارشا عسكريا،
و يهتف بقوة عجيبة ، لتحية العلم .
أسرعت إلي البلكون ، منفلتا خارج الفصل ؛
لأرى أمامي رجلا ، يرتدي ثياب الكشافة ،
و في تشنج يحيّ العلم،
ثم يدندن موسيقاه..
و بنفس الخطوة العسكرية يستدير،
ثم يلتوي قاطعا فناء المدرسة،
لمرات بأريحية عجيبة،
و تبختر ما.
من بعد يعلو سبابه بالانجليزية ، و بلغات أخرى ،
تصاحبه بعض الحركات البذيئة ،
قبل أن يندفع رافسا قافزا ، خارج حدود الرؤية .
تعلو همهمات الزملاء و الزميلات،
وربما ضحكات و همسات : " زكريا .. ظهر مجددا ".
و لم يخل الأمر من إحساس بالقهر،
و التأسي ، وربما بتحسس الذات و الأجساد !
اترك تعليق:
-
أنا . .
بالأمس امرأة ،
واليوم . .
امرأة ،
و في الغد . .
امرأة ،
وسأستيقظ في كل الأصباح امرأة
فهل يأتي صباح ٌلا أتمنى أن أستيقظ فيه رجلاً غير اليوم ؟
لا أجد معنىً للاحتفال به .
ص. ع.
التعديل الأخير تم بواسطة ص . ع . حمد; الساعة 08-03-2012, 22:29.اترك تعليق:
-
تستيقظ الأنفاس على عويل
مهزومة تلك اللحظات التي رسمتها
وجيد بنّائك ليس إلا أجيرا
يفتكّ ناصية ضوء لم تكن يوما لك
كلّما أيقنت أنّ الحلم سيستيقظ يوما
فنم طويلا ..
إلى أن يأخذك السبات إلى مدينتك
ألق أجمل النظرات
وآخر العبرات
ونم طويلا
حتى يمنحك ابنا السبات
فراشات
وأنداء زهر..
وأتعقّب الخطى التي لم تكن خطاي
ألوّن الحرف برماديّة اللاشيء !
اللاشيء أن تصدّق
أنّ الولادة نغم عصفور
أسير خطاياه وأقفاصه
ينحب ما مرّ من عصور على عصوره
ويبكي مدينته
وزوجه التي أثكلها التتار
الولادة
أن تقف على جنب من الضفّة الأخرى
تنتظر ..
من يفكّ أسرار سلالة الأندروميدا !
وأنتظر حتى يجفّ حلق الحرف
أو يغمى عليّ
التعديل الأخير تم بواسطة سلمى مصطفى; الساعة 08-03-2012, 22:37.اترك تعليق:
-
هذا العام قالوا وسيقولون ما يريدون=365 يومالمشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
ولنا يوم واحد
لان السنة كبيسة =366يوماترك تعليق:
-
هو : لابدّ أن يكون لنا عيد الرجل لنقول فيه في حقّكنّ كل ما نريد .
هي : أتستخسرون علينا يوما و أنتم تقولون ما تريدون طيلة 364 يوما ؟!اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركةعيد سعيد على كل امرأة بملتقانا الغالي
وبوكي ورد للعيون الجميلة
ما أروع هذه اللفتة أستاذة خديجة ..!!
كم أنت راقية ..ولطيفة المعشر !!!
شكراً لك ..ولطيب حروفك ..
تهنئة من القلب لك ..ولباقي صحبتي الطيبة هنا ..
حيّااااااااكِ .اترك تعليق:
-
.....................[/url]التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 16:20.اترك تعليق:
اترك تعليق: