لم أنس أبدا قول أستاذي الفلسطيني ..
أيام الثانوية :
" ليس الكاتب من يحشر نفسه في غرفة لكي يكتب..
الكاتب هو الذي ينزل إلى دنيا الناس ليقول لهم
اتبعوني و أنا أدلّكم على الخير " .
كلام جميل لكنني ..
لا أفهم كنه هاته العزلة التي حشرت فيها نفسي منذ بدأت الكتابة ..
عزلة أرفضها و أحبّها في نفس الوقت !
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
هطلت عليها التهم...
من كل حدبٍ و صوب...
مثل حجارة من سجّيل :
فاجرة ،منحلّة ، بل كافرة !
و في المساء غادر الجميع المعرض
حاملين ، خلسة ، روايتها
لكي يقرأوها تحت جنح النّفاق !
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مخلوفي ابوبكر مشاهدة المشاركةقطع مئات الكيلومترات ، يقذفه مقعد حافلة لاخرى
راح يوزع هدايا اول راتب له ،منديل حريري وحزام فضي لامه
حقيبة جلدية و حذاء لاخته ..اخوه صعب الميزاج سيعطيه مبلغا
يتصرف فيه كما يشاء ..الباقي كل الباقي لوالده
حين وصل الى قاعة الامتحان قيل له اختصاصك الغي من المسابقة.
هذا لا يحدث الا عندنا يا اسيا.....
للأسف أخي بوبكر..
أمور كثيرة لا تحدث إلا عندنا..
مودّتي لك و تقديري.
اترك تعليق:
-
-
قلت و حدثت نفسي
لكنني خنتني
حين تهللت بسمتك
وعلا صدى الايقاع
بترنيمتك " أحبكَ " .
اترك تعليق:
-
-
هذا لون الفجيعة
لون السقوط
لم يكن لي
تسلل إلي حزني
تلوى
أبحر عميقا في الأوردة
أشرق في عيني الجفاف
وكسا النهر بضحكات ظننتها الري
فكبا جوادي عند المفترق
على وقع صكات الوقت و فحيح نجواها !!
اترك تعليق:
-
-
أيتها الطيور الحاملة الريح
النجوم
البدور
الغناء في ضلوع الكون
ألم تصادفي خيطا كان يصلني بحبيبي؟
كنت تدرين متي أفلت مني
كيف غافلتني الغيوم - ذات قيظ -
سرقت مني انتباهتي
و ياليتها نالت حشاشتي و دمي
قبل أن أضيع عني !!
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركةأراد تلك الوظيفة من كل قلبه
و لكن طلبه قوبل بالرفض ...
حين استفسر عن السبب
أخبروه أنّ مستواه الدراسي
أعلى من المستوى المطلوب !
راح يوزع هدايا اول راتب له ،منديل حريري وحزام فضي لامه
حقيبة جلدية و حذاء لاخته ..اخوه صعب الميزاج سيعطيه مبلغا
يتصرف فيه كما يشاء ..الباقي كل الباقي لوالده
حين وصل الى قاعة الامتحان قيل له اختصاصك الغي من المسابقة.
هذا لا يحدث الا عندنا يا اسيا.....
اترك تعليق:
-
-
حين حاصرته
بأصوات اعتراضاتهم
و بصات التهكم الموجه إليها
ببكائها الشتائي
أحس بظهره ينحني
وروحه تتعكز على ورق
فثار
صرخ
طاردها
بالغ في ابعادها
ثم أزال جدران البيت الذي أثثه لها
وقدمه للطريق !!
تساءل في محبسه : أتراني خنتها حين ظللت أطارد طيفها كي لا أمكنه مني ؟!".
التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 06-01-2012, 17:00.
اترك تعليق:
-
-
حين كنت هناك ..
كنت أرى كل السواد الذى يسكن (هنا)..
ولكن كنت مُصرا ً على الحضور ..فأتيت..
وشعرت بحنين إلى هناك..فعُدت..
اترك تعليق:
-
-
بارعات هن في ارتكاب الرحيل
ملأ الفراغات بالوهم و العويل
بارعات في احتمال الكذب
وتلوين الهواء
الرقص على نباهة الأزلام
و نواقيس الرايات
- تلك المناديل - المخضبة بنزف الليل
دموع فناجين الثرثرة
ورفة طائر المساء الحزين !
اترك تعليق:
-
-
ما يعنيك إن تحولت روما إلي قبضة رماد
طروادة إلي أسطورة
قرطاج إلي بقيع من ملح
كم أنثى زفت للرماد
و كم على ساعدك جفت الأنهار؟!التعديل الأخير تم بواسطة عبادة عبد الجبار; الساعة 06-01-2012, 14:14.
اترك تعليق:
-
-
بيرون هاتها
آخر أنفاسك الصائبة
لم يعد ثم مخرج
والكوخ لا يتسع حتى لما أثرت من حرائق
فابلع ذاتك و حلق في عين رصاصة
أو قبضة من سم زعاف !!التعديل الأخير تم بواسطة عبادة عبد الجبار; الساعة 06-01-2012, 13:58.
اترك تعليق:
-
-
على أطلالها تطلق ألحانها قيثارتك
و سحب الدخان ترسم جنونك بدقة فذة
كأنك مازلت تتلقى تصفيق الجماهير
هاهي المدينة تحترق
تماما كما احترقت أسطورة من قبل
فالق ما بيمينك
ارسم بلاهتك فلم تعد أي الطرق تؤدي إلي هنا
ربما إليك فقط
فدر في دائرة الدخان و الغبار
فهي أنتَ .. و لا شىء غيرك !!التعديل الأخير تم بواسطة عبادة عبد الجبار; الساعة 06-01-2012, 13:33.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أناهيد فيّاض مشاهدة المشاركةالسلام عليكم
الفاضلة آسيا رحاحلية
شكرا لك
بالفعل ما أشرت إليه حدث ولا زال يحدث ..
نسأل الله خيرا
احترامي
مودّتي .
اترك تعليق:
-
-
- أنا من الجزائر و بالضبط من مدينة في الشرق تدعى " سدراته "
- ( بحماس ) سدراته ! أليست مدينة عنتر يحي ؟
- نعم ...مدينة الطاهر و طّار و كاتب ياسين !
( خَفَتَ الحماس .)
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 229686. الأعضاء 5 والزوار 229681.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: