أنا المسكون بك
المنذور للريح
المبتلي بالحزن إذا يتشقق
أتهاطل شعرا
مطرا سخينا أجاجا
ورقا أخضر الطيب
يرش عالمك بفراشات كجنيات الحكايا
لا تغادرك
و لن تغادرك .. لأنها منك إليك !!
-
الوقت خزف بارد
و النهارات محاصرة بين بزوغ و أفول
والروح إن تغادر الأجنحة
يسقمها الضنا
يكسرها حنينها
لا تبرح صخرة القيظ
إلا لصحوة الموت
أو لهوج الريح في رئتيك !اترك تعليق:
-
البدور رغم غيوم السماء
ماتزال تشرق من عينيك
و أغلب ظني
أنها لن تمل الشروق من تلك الجهة
لأنها و بكل بساطة الحقائق
لم تشرق إلا هكذا .. رغم اختلال الرؤية و انهزام الوقت !اترك تعليق:
-
التجني رداء شفاف
غاية فى النقاء
وذريعة قامعة بألف لسان
و ألف خيبة
وكثير ألوان من قزح النهايات !اترك تعليق:
-
الغياب يفرض سطوته
يعلن استبدادا
يستولي على رقعة خضراء ما بين الأرض و السماء
ويتقافز لخنق عصافيرها الصادحة
بقليل من هواجس
و كثير تصورات
يلمعها لتبدو مبهرة
لتعطيه حق السيادة !اترك تعليق:
-
كانت من ألذ أعدائه ، يشتمها ..يكره عطرها ،ينكر عليها أن تتنفس بحرية.
وحين وضعت يدها على مخازن السماء والأرض ، صار طبّالا في جوقتها.اترك تعليق:
-
جميلةالمشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
أحسن و الله
تعملين خيرا
و أنا سأذهب معه !!اترك تعليق:
-
تأفّفت و هي تلقي بالمجلة جانبا :
ثم قالت ضاحكة :
كرهت هذا الموضوع ..
"عاملي زوجك كطفل كبير.."
لذلك غدا سأدخله الروضة ..مع الأولاد ..
و أرتاح .اترك تعليق:
-
الغياب مجدول من حزن المراثي
و أوهام الغوايات !
و الكفران بالحب النبيل
أولى تجلياته !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 14-11-2011, 08:56.اترك تعليق:
-
عااااجل لِمن يُريد أن يَقرأني :
تريَّثْ !!
التعديل الأخير تم بواسطة يوسُف سُلطان; الساعة 12-11-2011, 17:28.اترك تعليق:
-
رسالة وبَُعد :
كأنّي سمعتُ أنينًا حين لم تُخبرني
يا صديقي ولا أنا هذا لوني .. إنّما أحاول دائما في حضرتكم طمس بقع الحزن التي تملأ وجهي.
.وكثيرا ما أفشل فيرسمني العبوس بوضوح.
لعلّي آتيك يومًا بوصفةِ ابتسامة .. تنُاسب وجهك والذكرى .
وسلامٌ دافئ لك .. عساه يطرد الصقيع والظلماء .
اترك تعليق:
-
ليس الأديب تاجر كلمات .
الأديب رسول الخير و الحب و الجمال ..
لا أتصوّر أديبا يكذب أو ينافق أو يحسد ..اترك تعليق:
-
حين نكتب نلوّن العالم بلون أحلامنا..
و نراه بأعيننا ..
و هي رؤية نعتقد أنها
الأصحّ و الأجمل و الأصدق.اترك تعليق:
اترك تعليق: