كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

ايمان اللبدي · 05-12-2011, 10:43

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

ليتك عجلت به .. و بلا إبطاء
فما أروع الغرق في جمال وروعة الكلمات !!!

عندما تزرع ظلك في فضاء الغيم لن يغيبك الصمت فما لم تبلغه في البئر ستزودك به بشائر المطر !

ربيع عقب الباب · 05-12-2011, 10:18

المشاركة الأصلية بواسطة يارا مشاهدة المشاركة

عندما تفاجئك لهفة ما فوق التوقعات.. تعجز العبارات عن البوح بمكنونها حتى وإن كنت فارس اللغة
إن كان يروق لكم ما أكتب سأهطل ما في جعبتي ولكن حذاري من الطوفان

ليتك عجلت به .. و بلا إبطاء
فما أروع الغرق في جمال وروعة الكلمات !!!

ايمان اللبدي · 05-12-2011, 10:08

عندما تفاجئك لهفة ما فوق التوقعات.. تعجز العبارات عن البوح بمكنونها حتى وإن كنت فارس اللغة
إن كان يروق لكم ما أكتب سأهطل ما في جعبتي ولكن حذاري من الطوفان

ربيع عقب الباب · 05-12-2011, 09:54

المشاركة الأصلية بواسطة يارا مشاهدة المشاركة

1
كان يراقب حلمه في المرآة
في ليلة ، انطفأ القنديل
خاف على حلمه ان يضيع
اشعل شمعة وراح يرقبه من جديد

2

ظلّ يرقبها من بعيد
افترش لها حفنة من كلمات
اسعده زقزقتها
اراد ان يحتفظ بها لنفسه
اصطادها في قفص ذهبي
في الصباح وجدها ميتة

جميل أستاذة يارا ما كان هنا
بشقيه
تمازج هنا الشعر بالقص بالخاطرة
فكانت قصة جميلة .. ربما كلمات قليلة يمكن الاستغناء عنها !

هاتِ سيدتي
اكتبي بلا انتهاء .. ربما أمسكت خيط عمل ننتظره ؛ لنرق بما نكتب !

تقديري و احترامي

ايمان اللبدي · 05-12-2011, 08:00

بعضا من كتاباتي\ بتول اللبدي

1
كان يراقب حلمه في المرآة
في ليلة ، انطفأ القنديل
خاف على حلمه ان يضيع
اشعل شمعة وراح يرقبه من جديد

2

ظلّ يرقبها من بعيد
افترش لها حفنة من كلمات
اسعده زقزقتها
اراد ان يحتفظ بها لنفسه
اصطادها في قفص ذهبي
في الصباح وجدها ميتة

ايمان اللبدي · 05-12-2011, 07:06

عندما يصبح الارهاب لعبة الكبار تكبر الطفولة على صدر الموت لانها ترضع حليب الانتقام

آسيا رحاحليه · 04-12-2011, 12:57

قد رأيت الهجر يُغْني ... عن غرام لا يسعني

و رأيت البين يشفي ... من عذابات التمنّي

لم يعد للحبّ قدْرٌ ... كالذي كان بظنّي

أصبح الحب غريبا ... أن تحبَّ ماذا يعني ؟

أصبح الحب رخيصا ... يُلتقى في كل ركنِ

فابتعد لا تستملني ... لا تقل أنّكْ و أنّي

ارتضى القلب قضاءه ... فابتعد يا أنت عنّي

/ارتجال من وحي قصيدة الأخت مباركة بشير احمد - غض طرفك عني - /

سليمى السرايري · 04-12-2011, 11:17

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

تمرين على مفازة
مابين معصمي والطريق
تطاردك ذاكرة
وبعض قصيدة
لم تكتمل بعد
لكنها لاتمل من اقتراف رسم بياني
لتلك المستطيلات النائية
و كلما انفرجت زاوية الرؤية
تعللت بضباب يحتضن الملامح
يرسم تيها فاغرا دوائره
وفارسا يمتطي حصانا أعجف
شاهرا سيفه المصقول في وجه اللاشيء
من مدن و طواحين هواء
وكماة
و أزلام
بينما الهواء يضاحك الصمت
و النجوم التي اختبأت مذعورة
في بطن السحاب
و هي لا تدري
أن السيف كان أحد ديكورات عرض مسرحي
لم يكتمل
و لم يقتنع مخرجه بضرورة تنفيذه
بعد اختفاء بطلة العرض
وانتحارها بالحب !

كيف لم تنئني القصائد عنك؟؟
حين حطّت على أغصان القلب آخر طيور الوجع؟؟
مازال الصمت يمتطي صهوة اللاشيء ويكنس الكلام القديم
هناك بين العشب ورائحة الماء

فلماذا لم تأت بعد؟؟
أنا هنا
أنا هنا
أرسم هويّتي
كلّ أوراقي مخالفة لقوانين القبيلة

عمّت السحب حقائبنا
ومعاطفنا
ولم يحتمل جسدنا قسوة البرد
لم تحتمل أصابعنا رقصة الريح

هي اللحظات تستوحشنا
هي اللحظات تطير في حقول الشوق
لا تكترث بالفزاعة هنا أيّها النورس
لا تبال بالألغام التي زرعوها في المسافات
فالأبطال لا ينتحرون
والستارة لم تزل في مكانها

العرض مستمرّ
والأيادي فاغرة أفواهها

لا أحد يجرؤ على التصفيق الآن
مشهد مثير.......

~~~~~
شكرا أيّها الربيع

ربيع عقب الباب · 04-12-2011, 10:49

أمعقول هذا زوربا
الذي دوخ الطيور و الفراشات
و الغبار و الهوام و النساء رقصا ؟
لا بد أنني أتوهم .. لا لا .. ليس هو .. لكنه يحمل مايزال بعض ملامحه .. سوف أعود و أسأله
و إذا لم يكن .. تكونين هدفا لسخريته ، و حتى لو كان هو ، ربما فقد ذاكرته كما فقد حيويته
و صباه .. هيا لا تتوقفي ايزابيل .. أوووه العصا تكاد تنفلت من بين أصابعك .. تماسكي ياعجوز !
ودوت قهقهات مختلطة بكحات عالية !

ربيع عقب الباب · 04-12-2011, 10:40

إن أبا الهول عاش على قمة جبل خارج أثينا. وحينما كان يمر عليه شخص ما، كان يطرح عليه لغزًا يقول: ما المخلوق ذو الصوت الواحد الذي يدبّ على أربع ثم على اثنتين ثم على ثلاث. وكان الموت هو مصير كل من يعجز عن إجابة السؤال.
وحين مر أوديب على ذلك المكان وهو في طريقه إلى أثينا، طرح عليه أبو الهول اللغز. وأجاب أوديب: إنه الإنسان الذي يحبو طفلاً على أربع ثم يمشي على اثنتين وفي شيخوخته يحتاج إلى عصا تساعده على السير. اشتاط أبو الهول غضبًا لأن أوديب استطاع حل اللغز، وسقط من الجبل ليُلاقي حتفه.

ربيع عقب الباب · 02-12-2011, 10:32

تمرين كطائر قايض جناحيه
بقبضة حب
وعندما اكتشف فسادها
عجز عن ولوج مدينة النسيان
ما بين حرّ الجوى
و حرقة دامية الحروف

ربيع عقب الباب · 01-12-2011, 23:43

تمرين على مفازة
مابين معصمي والطريق
تطاردك ذاكرة
وبعض قصيدة
لم تكتمل بعد
لكنها لاتمل من اقتراف رسم بياني
لتلك المستطيلات النائية
و كلما انفرجت زاوية الرؤية
تعللت بضباب يحتضن الملامح
يرسم تيها فاغرا دوائره
وفارسا يمتطي حصانا أعجف
شاهرا سيفه المصقول في وجه اللاشيء
من مدن و طواحين هواء
وكماة
و أزلام
بينما الهواء يضاحك الصمت
و النجوم التي اختبأت مذعورة
في بطن السحاب
و هي لا تدري
أن السيف كان أحد ديكورات عرض مسرحي
لم يكتمل
و لم يقتنع مخرجه بضرورة تنفيذه
بعد اختفاء بطلة العرض
وانتحارها بالحب !

ايمان اللبدي · 01-12-2011, 09:15

ما اصعب الكتابة عندما تصبح السطور فيها مشنقة للكلمات !

ايمان اللبدي · 01-12-2011, 09:13

عندما اكتب لاشاهد نفسي فانني احرص على ان لا ابعثرها شظايا بين النصوص..
وعندما اكتب لاترك بصمة على جدار الذاكرة فانني احرص على ان تكون يدي نظيفة...

آسيا رحاحليه · 01-12-2011, 08:34

صباحٌ يرتدي الضباب ..
لكني استطعت أن ألمح فيه بعض الجمال..
لأن الموسيقى هنا..
ترى كيف يكون العالم لو لم توجد الموسيقى ؟

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث