لا بأس . .
ستحتاج الأرض سمادا . . ذات يوم
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
حرق الأرض ، اجتثاث الزيتون ، بناء الحظائر للثعالب الوافدة
عبث مع المفردات . .
الجذور والشمس يعيدان رسم الخرائط فوق أنقاض الهياكل
اترك تعليق:
-
-
ظلت لنهارين
تلقنني دروسا فى الأدب
و حسن المخاطبة
و الجميع مستمتع بالمشاهدة و التلاسن
فى حين كنت أرد عليه ردا منطقيا لأكشف نفاقه و لعبه على الحبال
لم أجد الميدان و لا الصفحة !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-11-2011, 17:23.
اترك تعليق:
-
-
أعود للماضي البعيد.
مصافحا بالنظرات التائهة،
والخطوات الضائعة،
حشود التهنئة.
في طقوس الاحتفال.
وحدك تقبلين،
هاتفة في غمرة العناق:
ياحبيبي ضمد بصدري جراحك.التعديل الأخير تم بواسطة شريف عابدين; الساعة 01-11-2011, 15:56.
اترك تعليق:
-
-
حين كانت جحافلهم بأحذيتها الغليظة تدك الساحة ،
رأيت دما يتفجر من أسفلت و حجارة الميدان ، وتناثرت بعض أنات ، كانت تعلو وتنقطع ، تعلو وتنقطع ؛ كلما تحركوا ..
فينخلع صدري ؛
حتى كأني طائر أحمل نارا ، و يحول المدينة إلي جحيم !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-11-2011, 15:34.
اترك تعليق:
-
-
لم لم يتم بالفعل حتى يومنا هذا
الكشف عن مدي تورط المؤسسة العسكرية
فيما حاق بالبلاد من فساد و إفساد
و قد كانت الأقرب من النظام الفاسد
بل أنه خرج منها ؟!
اترك تعليق:
-
-
أبالفعل أدخلونا حظائرنا
بعد أن قصوا أظفارنا
و اقتلعوا حناجرنا
ليكون الأمر حسب مشيئتهم
أو على الأصح حسب مشيئة الذئاب ؟!
اترك تعليق:
-
-
أكنا نحاول تجنيب الجيش من اللعبة
بهتافنا : الجيش و الشعب إيد واحدة
أم كنا نحقق المخطط ، و بأنفسنا نرتمي فى أحضان نفس الخديعة ؟!
اترك تعليق:
-
-
تذكّرت الآن أنّ الروح لا تشيخ ..
فشعرت بالإنعتاق .التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 01-11-2011, 06:16.
اترك تعليق:
-
-
ما عبدتـُك رغبـة في جنتـِك، ولا رهبـة من نـارِك،
إنما،
لأنـي أفتـشُ الآن عن صديـق
اترك تعليق:
-
-
يقول الراوي ياسادة ياكرام
فلما حولها لمئذنة من جماجم
ظلت المدينة تبكي فى طول الألفية و عرضها
ومع الأيام ضمدت جراحها
لكنها صحت ذات يوم على زئير بشع جاء ردا على مطالبتها بالمزيد من الطعام و الشراب وبعض فتات من حرية
و إن هى الا صيحة من نهار
حتى حولها إلي تلة تراب
و هو يتناول طعامه
و يقهقه : و لو عادت لعصيانها لفعلتها ثانية !
و قد تناسى أنه ابنها .. وليس تتريا كسابقه !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 31-10-2011, 19:10.
اترك تعليق:
-
-
الجراح الغائرة،
عميقا في جسدي.
تغلغلت على مدى السنين؛
واتحدت في مجرى واحد.
يبطنه الألم،
ويصب في القلب.
الآن:
كلما دق قلبي؛
تنبض كلها،
في نفس الوقت.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 259119. الأعضاء 5 والزوار 259114.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: