كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    تقول الكليلة بنت أبي سحلول
    تاجي ثعابين من أزمنة الخرافة
    و أذرعي لبلاب يستدير على جذع مسلة هاربة
    و صوتي تجاهره الملائكة العداء ..
    يقف على أوتاره سيّفان حجريان ..
    هكذا نحتني " دالي "
    دون أن يضع شواربه على توقيعه !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الظمأ أفتاني
    و أنا ما جاهرت بالفتوى
    إلا على نهد السؤال الموزع على فواصل التباريح !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الطيور المطاطية التي تدع الرضا
    لم تبلغ مستقر الهدأة
    و لم تحض على رؤية ما تلون به أجنحتها
    حين أعجزها الوشاة
    و الشعراء البهاليل
    الذين أشاعوا الفوضى في عشب أناقتها
    ثوارة للغبار
    قتالة لروح الورد في قلب النهر !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا تخلعي على عين المساء ما خلف الصبح
    من وهج الخيول
    حتى لا تقلق أرق الضفاف
    وتشي بما وضعت في آنية الغياب!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بقى من الوقت صفر ،
    ظل حائرا أمام الأرقام ،
    التي خانته ذات كفر .
    و لا يدري أي طريق يسلك ،
    و أي أرقام سوف تنام على جريمتها ؛
    لتتركه مجددا محض صفر في خانة مشبوحة الضمائر !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يعيش مغيبا ، تتملكه حمى اليوتوبيا ،
    في أحلامه و يقظته ، و يتوسد هالات الكرم ، في ملامح الأشقياء ،
    و هو لا يدري ، أنه محض فريسة ، و وحده من يحسن الكرم ، من حيث لا يدري !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان قد نسى " حندق " ،
    وقت قدم له السائق كوب الشاي ،
    و كلما رشف رشفة ، طالبه برشفة أخرى ،
    حتى دبت في روحه نشوى الكرم ، و أحس بالامتلاء ، بينما جيبه يصرخ من الخيانة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين رأى الحقيبة و البالطو باللفاع ،
    هلل ، و فتح باب الميكروباص ،
    وهتف : جمدوا لي مائة جنيه .. لو سمحتم !
    فما كان من الفريسة إلا أن سقطت في كوب العسل ،
    و هي تتناول بعد إلحاح من السائق رشفة من كوب شاي ، كان ثمنها
    خرافيا ، يكفي لملكية برميل نفط !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أنرت رواق التلقائي أستاذي / محمد الخضور

    فادن من رأس البئر ؛ لترى بعض ما خلف أخوة يوسف في قاعها !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    معادلات صعبة التكوين : النسيان .. الذكرى .. الرضا
    لن يجد فيها الجبريون متعة في فك ارتباطها
    إلا بالتخلي عن بعض أطرافهم .. و ربما رؤوسهم!

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    النسيانُ ..
    أَن يتركَ الليلُ فيكَ جزءًا من الحلمِ
    فلا تراكَ المرآةُ في الصباح
    كم أَنتَ صغيرٌ في ضجيج النهار !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    الـبُـعدُ ..
    أَن تشتهيكَ قطرةُ ماءٍ على زجاجِ النافذة
    بينما تعتقلك - بجفافها - لوحةٌ على الجدارِ المُقابلِ
    كم أَنت أَسيرٌ في حضرةِ الأَلوان !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    النقصانُ ..
    أَن لا يكترث العمرُ بما أَعددتَ له من الخطوات ..
    فلا تتعـرَّفُ الحكايةُ على مشهدها الأَخير ..
    كم أَنتَ بعيدٌ حينَ لا تكتمل !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لستَ مدعوًّا ، فلا تتعلَّم أصول الرقصة الهادئة
    وعلِّم ظهركَ كيفَ يصادق الأَسوار

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    اليقين ، يأس المسافر من "لانهايات" المسائل
    يقول : وصلنا .. حين تتعبه الطريق !

    اترك تعليق:

يعمل...
X