كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سحر الخطيب
    رد
    عندما نصمت
    ندرك الحقيقة

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    فرق كبير بينهما
    أبطال الورق يجنون بعضا من شهرة
    ابطال الوهم يملئون الوهم في قراب الفراغ
    ليسكنوا إليها ليعيشوا على أوجاع الجسد والنفس

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    نتعاطي الكلمات
    ليس مجرد تذكية للوقت
    أو محض تسلية
    و لكن كمخدرات
    حتي لا نري كيف أننا تحولنا إلى أبطال من ورق !!

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    قالت : مستحيل أن يعيش الحب داخل حرف إلا لو عاش الواقع
    أجابت أعيش عليه حتى لو كان وهما
    تركتها في وهمها ورحلت

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    هناك في الأفق شىء ينتظر
    تتربص بعيون تائهه
    لكنها لم ولن تنتظر أي شىء

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    بعد عشرون مسمارا
    من الحادث
    ركبت سيارة
    أأنت الأم ام إبنتها
    ولدنا مات تحت عجلات الأحتلال

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    بعد ساعتين من وقوع الحادث
    هرعت الأم الى المشفى
    تلقت إبتسامه عذبة
    رغم عظامة المتهشمة

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    إستيقض الطفل يغني
    يا ظلام السجن خيم إننا نهوى الظلاما
    جاء خبر أبيه
    أكمل الاغنية

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    سقط الشاب من عيونها
    **
    هو قدرك
    إنتظري موقفا آخر
    لعيش في عيناك

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    كنت صغيرة
    شربت كل الفصول
    من مواسم البذر
    حتى القطف
    لم تغيرني الفصول

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت صغيرا
    وجدي الكبير لا يكل ، و لا يتعب ، من ترتيل السير الشعبية، و الاختلاء بأبطاله :
    عنترة ، الزير سالم ، سعاد البسوس ، ابن زي يزن ، و ذات الهمة
    لا يتركهم إلا لصلاة أو نعاس طارئ .
    و فى الصباح يكون مع ابن عربي و الفتوحات المكية حتى تضج جدتي ، و يعلو صوتها مزلزلا فرائسه ، فينسحب تحت لسعاتها إلى الغيط أو المسجد !
    و في يوم من تلك الأيام غزوت مكتبته تحت مرتبة سريره ، و أخرجت كتابا ضخما ،كان لابن عربي ، قرأته مقلدا إياه ، فدهشت أن الهامش غير ما هو في الصفحة .. و بعد محاولات تأكدت أنهما كتابان في كتاب واحد .. و هنا كان رأسي يتحرك ، و يفكر في طريقة لفصل الكتابين ، و التفوق على من وضعهما معا !
    و بالفعل فصلت الهامش ، و جعلت له غلافا ، بمسمار كنت أحفر مكان الخيط ،و لكني حين كنت أجمع المتن داهمتني جدتي ، و بمكنسة البلح كانت تطاردني ، و هي لا تتوقف عن البكاء ؛ كأنها بالفعل تودع ابن عربي للأبد !
    الغريب أني عندما كبرت ، احترفت تلك المهنة ( تجليد الكتب ) بعض الوقت ، و سلوتها فورا ، و لا أدري لم ؟!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-08-2011, 17:07.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم لا ينام النوم
    و لو حتي ساعة من نهار أو ليل
    لم عليه أن ينشر الألم مع كل حبة عرق
    و لا يكتفي بالدم ؟!!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-08-2011, 17:31.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت صغيرا
    حين أنزلني جدي بطريقة هزلية من فوق ظهر الحمار
    قائلا :" هو الحمار لك أم لي ؟
    فتذكرت جحا
    و تذكرت حماره
    ظللت أضحك حتي عضضت تراب الطريق من الألم
    قلت فى نفسي : سوف أنتظر أول عابر بنا
    وكان عم إبراهيم جارنا ، الذي لمح جدي من بعيد
    فتنحي جانبا ، و ترجل عن حماره
    و كل ما قاله : دستورك ياحاج
    كم أحببت أن ألتقط حصاة ، و أقذفه بها
    فقد رآني ألهث خلفه ، و لم أسترع انتباهه
    و كان العابر الثاني
    الذى ابتدر جدي بعد التحية و الاحترام : الولد هايطب ساكت وراك ياجد عبد الرحمن ".
    قلت هانت ، سوف يجذبني خلفه على الحمار ، أو نسير معا هاها هاها هاها ،
    و نترك الحمار .
    لكن جدي همهم ، و قذف الرجل بكلمة دوخته ، بلها أوقعته أرضا .
    و قال بمزاجية عجيبة : لازم يتودك ، و عظمه يقوى ، أمال هايبقي رجل إزاى ؟!".
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-08-2011, 17:29.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت صغيرا ،
    و كنت أحبها كثيرا .
    حين نادت اسمي ، فى ميكروفون المدرسة - ذات صباح - ،
    كان الفرح بيارق و رايات ،
    و الإحساس يعانق السحاب .
    بسرعة كنت أمامها .
    أعطتني لفافة ،
    فأشعلت انسحاقا غريبا .
    يومها ..
    عدت إلى البيت ،
    طوحت باللفافة ،
    بكيت كثيرا ،
    و أصررت أن تقذفها أمي فى فرن البيت .
    أصبحت كلما رأيتها أتحاشاها ،
    حتي حصصها أغادرها ،
    و لا أهتم بالعقاب الذي توقعه ناظرة المدرسة بي !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-08-2011, 17:43.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت صغيرا ،
    وجدي الكبير يمتطي حماره الأشهب ،
    ثم فجأة قفز مترجلا ،
    و هتف بصوته الجهوري : ادع ياولد
    ارتعبت ،
    ونالت مني الدهشة .
    درت حول نفسي ،
    وحوله ،
    طالعت وجهه يعانق فجوة فى السماء ،
    شيئا عجزت عن رؤيته ووصفه ،
    كبللورة واسعة وخيوط من نور تتماوج كشلال .
    هناك
    تجمل الكون و تأخذ بالألباب .
    هتف ودموعه تغسل وجهه :" هذه ليلة القدر .. ادع ياولد ".
    و لا أدري .. أدعوت أم خُيّل إلي !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-08-2011, 17:40.

    اترك تعليق:

يعمل...
X