كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سحر الخطيب
    رد
    عبرت جميع القوافل على عرش دمها

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    عندما صفق لها الحضور
    استدارت لتجد ثوبها ممزق

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    ضاجع الليل صوت الأرق
    وبقيت الغيمات مختنقة

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    على قيد الوقت
    إنتظرت عبور السفن
    عبرت البحار عبر جرحها
    لتتحطم السفن

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    لم يتم دائما ..!

    تسلقتُ ما بين النخلتين
    خلفها كنتُ
    على هودجٍ طائرٍ نصبوه هنا
    لمراقبة المارين بحدود الأرض
    تمايلتْ بعنف
    فاهتز المعلقُ
    لطمت الشراشف الجرس
    تقابل وجهينا
    تلامسا
    برز نهداها طائرين دافئين
    وحين كانتْ تهم بذراعيها
    لتلفني
    كانت أفعى تهبط حثيثا من أعلى نخلة منهما
    بينما تبحث عن فمي بشفتيها
    ضممتها
    بعنف ورعب
    فآهتْ بالتذاذ
    و بقوة طرت بها إلى أسفل الهودج
    صارخا !



    أستاذي ربيع :
    عندما أقرأ لك ..
    أستدعي في خاطري عمالقة الأدب ..
    إشراقة اللغة العربيّة بكلّ قوّتها ، وأطيافها
    على أروقة الإبداع ..
    متمكّن أنت ...حتى صارتْ المفردات عريكة ليّنة طوع أناملك ..
    تحلّق بنا ، تدهشنا ..
    تجذبنا إلى عوالمَ لا يتقنها إلا من امتلك مفاتيحها بجدارة
    وكم يلزمنا من إتقانٍ لقواميسها ...قراءة ، وكتابة ..
    حتى نشعر ملامستها كما ينبغي ..
    فاعذر تقصيرنا ..وبدايات خطواتنا ..لطريقٍ شققته لنا بقلمٍ نتعلّم منه ...ونكتسب ..
    احترامي ...ومودّتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هنا وجدتني ، و بعد هذا البكاء و ألألم ، ألتقط ساقا من الخشب ، و أطارد الشيخ اللئيم
    و عدت دون أن أحظى بذاك الشعور الذى سوف يريحيني بعد تلك الوجبة
    عدت أضحك حد البلاهة ،
    و لم أتوقف إلى الآن
    أتعرفون بما نطقت البنت ؟
    : " أنا عاوزة لبن نيدوا !! ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كانت المفاجأة أن وجدت البنت حية
    تتطلع إليها بعينين باكيتين
    ضمتها إلى صدرها
    عيناها تهطلان و جعا و أسفا
    ألقمتها ثديها
    فامتنعت
    مرة .. مرتين .. ثلاثا
    و بلا أي مقدمات
    : لم لا تريدين .. لم و أنت جائعة .. أجيبيني ؟!
    و هى فى حالة لا يمكن تصورها
    فأنطقها الله سبحانه و تعالى
    حيث قالت :............................................ !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بالفعل أذاع الخبر ، و أعطت البنت حية إلى من يدفنها
    ثم عادت إلى بيتها
    تحدث نفسها
    و تختلق الأكاذيب
    و فى ليلة ليلاء أتاها هاتف : تعالى يا أمي ، أنا في حاجتك .. تعالي ".
    فانخرطت فى بكاء مرير
    بين تردد عاشت ساعات
    و فى آخر الأمر كانت فى المقابر
    بعد أن رشت الدفان
    فتح لها المقبرة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حكي عن امرأة أنجبت سبع بنات
    و هى تعيش النكد كله ، و الحزن اليومي بسبب زوجها الباحث عمن يرثه
    و يرث أملاكه و ضياعه
    فكان يجبرها على عدم استخدام أى مانع للحمل
    لكنه لم ينس أن يهددها هذه المرة : لو أتيت لى ببنت ثامنة سوف أذبحها و أطلقك .
    و جاءها المخاض إلى كف الطبيب
    التى أعلنت أنها البنت الثامنة
    فاعتصمت بذيل الطبيب ، و ألحفت عليه
    اتفقت معه أن يعلن عن إنجابها ولد ميت !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان قريبا إلى نفسي
    لذا حين استوقفنى
    و راح يحكي حكايته
    التى قتلتني حزنا و بكاء
    لم أتوقع منه هذه الخاتمة الهزلية

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
    كلما ازدادت وطأة المرض عليّ
    المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة

    كنت ازداد حكمة

    وعندما أموت سأصبح ذكياً


    حكمة ....والله حكمة
    تستدعي وقفة طويلة للتأمل

    أعجبتني كثير ا
    شكرا استاذ فايز شناني

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    جذبنه داخل عش الدجاج
    وضعن عن يمينه و يساره

    باقات من ورد كانت بعض

    عيدان من حطب وقش

    مشطن شعر رأسه

    زغردن

    رقصن على إيقاع آنية نحاسية
    كان يحدق فيهن ببله
    ثم كأنه فهم - هو الصغير - ما تردن فابتسم

    بعد قليل انصرفن مخلفات أكبرهن
    أغلقت باب العش
    ركبت على صدره بعنف

    سرعان ما خلصته من ثيابه

    لم تتوقف حتى جردته تماما

    تمددت على روث الدجاج

    منتظرة خروجه عن صمته

    جذبته إليها

    فجأة كانت تنتصب مذعورة

    لتتلقي ضربات مكنسة البلح

    ذات العشرين لسانا و أكثر !!


    هنا وجدت وجه الكاتب المغربي
    محمد شكري
    كلما تغلغلت في كتاباتك استاذ ربيع
    لاحظت الى اي حد تتشابهان
    تصبان في نفس النهر

    استمتعت كثيرا
    وكل مرة اشعر ان الحكاية لم تنته بعد

    التعديل الأخير تم بواسطة مالكة حبرشيد; الساعة 26-07-2011, 11:16.

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    لم يتم دائما ..!

    تسلقتُ ما بين النخلتين

    خلفها كنتُ

    على هودجٍ طائرٍ نصبوه هنا

    لمراقبة المارين بحدود الأرض

    تمايلتْ بعنف

    فاهتز المعلقُ

    لطمت الشراشف الجرس

    تقابل وجهينا

    تلامسا

    برز نهداها طائرين دافئين

    وحين كانتْ تهم بذراعيها

    لتلفني

    كانت أفعى تهبط حثيثا من أعلى نخلة منهما

    بينما تبحث عن فمي بشفتيها

    ضممتها

    بعنف ورعب

    فآهتْ بالتذاذ

    و بقوة طرت بها إلى أسفل الهودج

    صارخا !





    الهودج ( تصرفت فى التسمية فهو عريشة أو بنية )

    و بقوة طرت بها إلى أسفل الهودج
    صارخا !
    دثريني بالندى الكرملي
    ليرتدي دمي
    خضرة اللحظة

    ما كل هذا الجمال استاذ ربيع
    أراك تصعد بنا قمم الهمالايا
    ونحن بعد لم نتعلم السير على الرصيف

    اكمل استاذ
    انا هنا في انتظار المزيد
    سلم يراعك الذي لايجف

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد

    حبيتك قبل ما أعرفك ...... وعشقتك قبل ما شوفك
    حبيت كل شي من طرفك ..... أعيف روحي ولا عوفك
    أحلى من القمر وصفوك .... وشو ما قالوا ما نصفوك
    خلاني كل اللي شافوك ......... أحبك قبل ما شوفك

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد

    كلما ازدادت وطأة المرض عليّ
    كنت ازداد حكمة
    وعندما أموت سأصبح ذكياً

    اترك تعليق:

يعمل...
X