العام عام رمادة
آن أن أصر تلك الأنفاس
تلك الملامح
الصوت
رائحة العرق
أخزنها فى بئري السرية
قبل أن يسرقها طائر زجاجي لم يفلح الصيادون فى قنصه !
آن أن أصر تلك الأنفاس
تلك الملامح
الصوت
رائحة العرق
أخزنها فى بئري السرية
قبل أن يسرقها طائر زجاجي لم يفلح الصيادون فى قنصه !
اترك تعليق: