عيناي غائرتان
لم أعد أدري ما إذا كان هذا من كثرة السهر
أم من كثرة النوم
أنام يقظا
وأصحو نائما
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
من المحيط إلى الخليج
ومن الخليج إلى المحيط
ومن أي مكان إلى أي مكان
. . . .
المفتاح في القاهرة
اترك تعليق:
-
-
بقيت واقفا . . لا ادري لماذا ؟
هل لأن المسمار في قدمي أصبح لينا ؟
أم أن لحمي صار صلبا ولم يعد يكترث ؟
اترك تعليق:
-
-
اتهموا الأرض بالفساد
فوضعوا عليها مزارعا فاسدا كي يعتني بها
وضع فيها بذورا فاسدة
وغذاها بماء وسماد فاسدين
أكل الناس من الثمار
فصلح الحال !!!!
ولم يعد أحد يتهم أحدا بالفساد !
اترك تعليق:
-
-
أنا أقدم عاصمة للحزن .. هل يعني بها الشاعر الكبير نزار .. ********* دمشق ********
و جرحي نقش فرعوني ... هل يقصد بها ******* القاهرة *******التعديل الأخير تم بواسطة بيان محمد خير الدرع; الساعة 01-08-2011, 18:01.
اترك تعليق:
-
-
شرد نازحي الجولان بعد أن باع أرضهم
ربيب اسرائيل
لم يكتف بحماة الأولى عام 1982
فأعاد الكر على النساء والأطفال
والفر من أرض الجولان
في حماة الثانية
سورية اليوم في حداد
فيم يمرح الراقصون على الموتى
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركةأقمت الحداد على وطني ..
نكّستُ أعلام النّور في عيوني ...
وفي روحي تنوح سرادقات عزاء ..
عقدت الشريط الأسود على طرف الخارطة
حزينة أنا، حتى استشاط الرّماد ، في جمرات قلبي ..
والصبّار تناثرتْ أشواكه في رئتي حدّ النزف ..
أشكو إليك يا رمضان ..هلالاً أرسلته، ولم يحمل إلينا البشرى في فرجٍ قريبٍ ..
وحدك ياالله ..أبثّ همّاً ..أنت تعرفه ..
إليك ياالله ... بسطتُ يدي ..أتوسّلك : بلدي ..بلدي ...
هاتي
لا تتوقفي
و لكن بلا بكاء
فرمضان يعشق الدموع
و لو كانت سوف تسلبنا الحياة !!
لك الله إيمان
أورق الدمع حقولا من الحنظل و المر !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-08-2011, 11:33.
اترك تعليق:
-
-
أقمت الحداد على وطني ..
نكّستُ أعلام النّور في عيوني ...
وفي روحي تنوح سرادقات عزاء ..
عقدت الشريط الأسود على طرف الخارطة
حزينة أنا، حتى استشاط الرّماد ، في جمرات قلبي ..
والصبّار تناثرتْ أشواكه في رئتي حدّ النزف ..
أشكو إليك يا رمضان ..هلالاً أرسلته، ولم يحمل إلينا البشرى في فرجٍ قريبٍ ..
وحدك ياالله ..أبثّ همّاً ..أنت تعرفه ..
إليك ياالله ... بسطتُ يدي ..أتوسّلك : بلدي ..بلدي ...
اترك تعليق:
-
-
- دعوهم للحوار.
- لكن حجتهم قوية،
وصوتهم مؤثر.
- حسنا، استأصلوا حناجرهم.التعديل الأخير تم بواسطة شريف عابدين; الساعة 01-08-2011, 12:49.
اترك تعليق:
-
-
حين تصبح الكتابة هي الخلاص..
هي الزاد النوراني في عتمة العمر..
يتملّكنا الخوف من أن تنطفئ يوما
قناديل أناملنا .
اترك تعليق:
-
-
كنت أعتقده طبيب عيون
والعيون مرآة القلوب
كنت أعتقده شاباً ذكياً ولماحاً
كنتُ وكنتُ
فوجدته يقتلع العيون والقلوب والحناجر
يدفع برعاعه والغوغاء
يطرقون بل ويدهمون حرمة كل إنسان
إنه الحيوان بحد ذاته التي لازال يعتقدها إلهية
فليبق زعيمنا المجرم حتى 2200
وليبق خالداً
إلا أنه سقط من قلوبنا
ويا للأسف
سقط من عيني الوطن الخضراوين الجميلتين
فإن بقي على كرسيه
فلم أعد أرغب بوطن فيه مهرج
ولم أعد أرغب حياة يصيغها لصوص
ولم أعد أريد عالماً يتربعه القتلة
كم نلتقي مع الموت
وكم سنلتقي
فالحياة والموت سيان
متشابهان في يقظة الربيع العربي
ستأبى النفوس الكرام
وتأنف الظلم والحيف
ورفيف الأماني وخفق الفؤاد
على علم ضم شمل البلاد
أما فيه كل عين سواد
ومن دم كل شهيد مداد
يا ظلام السجن خيم
إننا نهوى الظلام
ليس بعد الليل إلا
فجر مجد يتسامى
وللحرية الحمراء باب
بكل يد مضرجة يدق !
جميل محمد زعل السلوم
لا تتوقف أخي
لا تتوقف
افرغ قربتك /كربتك
هاهنا
و املأ منها القرب الفارغة
بعشق الإله
هات
وصور
كن ابن أرضك و الوطن الجريح
كن أيها الرجل
لن يطلع الفجر إلا
إذا لوحت شمسه الجبين
و بقبضتك الأبية
جذبت جدائل الليل لرغام الطريق
لا تتوقف
لا
لا تتوقف
فالتتار هناك
يقيمون المذابح
ليصعد الشيخ
فوق الجماجم !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-08-2011, 07:03.
اترك تعليق:
-
-
سحر الخطيب
كنت صغيرة
عندما صمت اللسان ولم يعرف طريق الكلام
لم أكن أعي مدى قوتي
عندما دفعت أبي من فوق فريسته
لينهال بالضرب على رأسي
بقيت إلى الآن أدافع ولم أجد من يدافع عني
تغيرت ( الجزمة ) على الرأس
أصبحت أكثر جرحا
سكنت في القلب !
هل أقرأ هنا و السابقة قصا أم شعرا
عموما سيان كانت أيهما
فقد حملت دهشة الإبداع بلا شك
لأنها بكل بساطة خرجت من القلب !
اكتبي سيدتي
فإن لقلمك جمالا و روعة !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-08-2011, 06:47.
اترك تعليق:
-
-
سحر الخطيب
كنت صغيرة
لم أكن أعلم ان تلك القطعة البيضاء فوق (ذنبة الفرس) رأسي
كانت الجلاد والمشنقة من مديرة المدرسة
وكانت دستور العلم
لم أكن أعي شيئا .. سوى أنني أدور حول نفسي
بسرعة هائلة بفرجار يدها . وأصوات الأطفال تصرخ رعبا من المشهد
سقطت بين الإغماء والدوران لأجد شعر جديلتي تناثر بين الأطفال
كبرت لأكتشف أن الحزن جمعنا !
الله
هاتي من هذا المختزن
هاتي و لو كان الألم عينه
فلربما تفككت عقد الريح و الجرح معا !
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 241227. الأعضاء 4 والزوار 241223.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: