كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    مالم يكن سيكون كان
    مالم يكن سيجوز جاز
    أفلا يكون لنا ربيع ..
    و صولة كبرى
    و نزيح عنا بلادة
    و نحقق الانجاز
    مالم يكن سيجوز جاز
    و الباز في الميدان يرتكب الخديعة
    و البيان خارج من ذيله
    ملون أخاذ !
    مالم يكن سيجوز جاز !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم التسكين هو السائد في حياتنا ؟
    تسكين الصداع
    تسكين الآلم
    تسكين الحروف الجامحة خوفا من ارتكاب جريمة البحث عن نفسها
    تسكين الموظفين حتى لا يغادرون وظائفهم من حيث السموق أو التدني
    يالنا من مسكنين طيبين !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    يا مُفتِينا العجوزْ
    تهنئةُ المسيحي بالميلادِ ..
    لا تجوزْ

    أما الذي يجوزْ
    دماءُ المسلمينَ المُهْدرَة
    بأيدي المسلمينْ
    و فقرُهم و قهرُهم
    و جوعُهم و عريُهم
    و ذلُّهم و هَوْنُهمْ
    على مدى السِّنينْ
    أما الذي يجوزْ
    تشرّدُ الأطفالِ في البلادْ
    وقتلهم و غبنُهمْ
    و حزنُهمْ و دمعُهمْ
    و الناسُ في أعيادْ
    أما الذي يجوزْ
    أن يذبحَ الأخُ - باسمِ الدينِ - أخاهْ
    أن يصرخَ المقتولُ يا اللهْ
    و يصرخَ القتَالُ يا اللهْ

    يتبع

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    في الكون أشياء كثيرة جميلة
    عندما ننظر بعين الجمال وقلب الصفاء

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    عبر بريد الأمنيات، جلست تكتب رسالة إلى لا أحد ؛ نسيت أن تخط العناوين
    وفي الصباح التالي تنتظر الرد..

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    عندما نحتفظ بأحزاننا..
    هل الأحزان كنزٌ ثمين نخشى أن نضيعه؟

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    ربما سأعقد صلحًا مع القلم
    الذي خاصمني
    منذ عشقت الكيبورد
    ربما نتعانق معًا
    فنرفرف على أطياف حكاية
    لتتجدد ملحمة من ملاحم شهرزاد وشهريار
    في قصة أخيرة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هي لحظات أخيرة
    أم لحظات قبل انبعاث قادم ؟
    لا أدري
    لكني قرات مذاقك هنا
    مذاق الفقد
    و الألم الذي لا يريد لأحد أن يشاركه
    سوى صاحبه الذي و لد لأجله و كان له هو دون سواه
    ما هذي الرائحة ؟
    أهي رائحة القرنفل حين يكون الفقد هو الطعم السائد ؟
    ليكن
    أكملي لعنتك / بسمة
    أكملي بعض افتقاداتك التي ترحل بنا في مجازات الحياة
    التي لا ترحم
    مهما حاولنا أن نضفي عليها من ألوان نخترعها رغما
    كي لا ننكسر بغياب من نحب !

    تحياتي أيتها البسمة

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    عندما تدقّ ساعة المنبه ... كل شيء سينتهي ...


    في تمام السّاعة العاشرة مساء، العاشرة وبضع ثوان تحديدا تدخل الممرضة لتتثاءب فوق رأسي، وتترنّح قليلا ثم تضع في فمي حبّتين من الدّواء،
    قد تنسى أن تسقيني معهما الماء، أو ربما تتقصّد ذلك كي أختنق ...!
    الدواء لم يعد مرّا كما في السّابق، ولا مخدّرا للوجع ... لا حاجة له أبدا ....
    المخدّر هو ذلك الهاتف اللّذي لم يعد يرن، والباب المهجور الذي لا يدخله غير تلك الممرضة الّتي ماعادت تشعر اتجاهي حتّى بالشّفقة!
    لا بدّ وأنها تحدث نفسها قائلة: لماذا لا يموت ويريحنا منه! أو ربما تتصل بها صديقتها كل يوم لتسأل: هل مات أخيرا؟
    - الجنيّ .. أخاف أن أموت قبله ...
    أتنشّق مع كلامها رائحة طلاء الأظافر وأشارك وجع الطاولة حين تمدّد ساقيها النحيلتين فوقها ..
    أمينة أتذكرين ، لم تضعي يوما طلاء أظافر، كنت تمسّدين شعري بحنان، تشبكين يدك بيدي .. وتقولين: "أنت لوني"
    أصبح لونك شاحب يا أمينة ... هل حدّقت بوجه الموت الذي اختطفك منّي ... هل عرفتِ لونه أمينة؟ لا، انظري إليّ .. سترينه في وجهي أنا ..
    أنا ... الرجل .. هل ما زلت أبدو رجلا أمينة! وأنا المُقعد فوق فراش الهزيمة، خانني الزّمان، وخذلتني قدميّ، وهجرني أولاد ضاع عمري لأجلهم!

    هات يدك، يؤلمني رأسي، توجعني ذاكرتي ... مدّ يدك أمينة ... لماذا سجنت صورتك في الإطار، ربما كانت لتتسع لي أنا أيضا ،
    خذيني إليك، تحرري ، وحرّريني ... حرّريني ..."

    هرعت الممرضة إليه بعد سماعها لصوت تحطّم الصورة...
    - كل ما تستطيع أن تحرّكه هو يديك ومع ذلك تحدث كلّ تلك الفوضى؟
    - هات الصورة !
    - كُسر الإطار ، هات المال لأشتري لك واحدا جديدا .. نعم صحيح أنتم لم تدفعوا لي بعد وأنا الأحقّ ..
    ابنك اتصل وقال سيتأخّر بدفع راتبي لعدّة أيام ...
    - هات الصّورة، لا أريد إطارا، ولا ابني ، ولا أنت ...
    - ماذا تريد إذن؟
    - الصورة ..
    فكّر قليلا ثمّ أضاف" والسجائر ..."
    - أجننت ؟ أتريد أن تموت ... لن أسمح لك، أنا أعرف واجبي جيدا ... إلى أن يتوقّف ابنك عن دفع راتبي ...
    لم يردّ عليها، تناول منها الصّورة، وراح يحدّق بالسّاعة ...
    نادته عدّة مرّات لم يردّ ...
    - الساعة .... السّاعة ... هذه اللعنة ... من صوتها لا أنام ... وأنت كما المسحور أمامها ...
    خرجت منفعلة تمتم بكلمات غير مفهومة تماما ....." لا أدري ما المزعج أكثر دقّات الساعة أم نبضات قلبك.. وذلك المال المتأخّر دائما
    لا يكفي حتى منتصف الشّهر .... "
    .
    .
    .
    يتبع

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لم يتحمّل القمر بعدك عنه
    فاستدعاك إليه
    يا رفيقة القمر ..
    رحمك الله و أسكنك الجنة أختي أمنية نعيم
    إنّا لله و إنّا إليه راجعون ..

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    سامحيني يا أمي ..على ليال سهدتِ فيها بسببي و دموع ذرفتها من أجلي..على كل لحظة تسارع فيها نبضُ قلبكِ خوفا عليّ..سامحيني على كل يوم مرّ نسيت فيه أن أقول لك ..سامحيني.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لو كنت أستطيع أن أطلب من ربي أمرا
    و أعرف بأنّه سيقضيه لي
    لطلبتُ منه ألا تموت الأمهات ..

    اترك تعليق:


  • أبوقصي الشافعي
    رد
    و لأني رجل ٌ
    سأبكي...
    و لأنك ِ أمي
    سأمنح الموت
    رقية ً سماوية ..
    أمي...
    حاصل جمع دفء ٍ و طهارة
    لا تعي خفقاتها معنى الأفول
    هي الوحيدة الناجمة من
    عناق الضمير و الأمان
    تظل على قيد الإنسانية
    سجدة ضوء ٍ بتول
    على رحمة ٍ بكر ..

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أعرف نهايتي جيّدا
    سيقتلني قلبي
    أو كبدي
    أو رأسي
    هذا إذا لم أمت قبل ذلك
    بسكتة الحرف ..

    اترك تعليق:


  • سامية محمد الطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    اطلقي يد الشعر ترمم ما انكسر فيك أيتها المبدعة
    نحن نبت الأرض الأخضر
    وشتلها الطيب الذي يعيش بالكلمة
    يقتاتها ليل نهار
    لأنها صيغت لأجل الطيبين
    لن ننكسر دكتورة / سامية
    مهما تتالت الخطوب و الوقائع القاسية
    و مهما فقدنا من أعزة و احباب
    فلنجعل خطاهم كلمات من نور ووهج
    يرممنا و يكون انبعاثنا قيد روعته !
    ***
    أفعل قدر جهدي كما وعدتك..
    أستاذي العزيز ربيع
    مودتي وتقديري لك
    بحجم البحر...
    أشكرك

    اترك تعليق:

يعمل...
X