حين أحسست بغيابه ليلتها
كأن قطعة مني تغادر
هممت بالرحيل إليه
فاصطدمت به على عتبة بابي
تهللت
ثم كشرت
" كيف تركت عروسك .. ما يقول الناس و هى ؟!
ضحك
ثم سحب يدي
و ضمني
فحملته إليها بنفسي !!
-
تهلل وجهي بالفرح
لم انت في المكان!؟
اريد قهوتي المعتادة
حّملته قهوته .. اذهب الى نفسك
فهي انت وأنت كلي
يا صديق عمرياترك تعليق:
-
ليت فرحي يكتمل أيها الربيعالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
قدر تعودت عليه
أمس انتظرته طوال الليل
تذكرت بعد حين
انه لم يعد في المكان
هو فرحي لكن ...
دائما فرحي مبتور
ربما لو إكتمل فرحي سوف اموت في التواترك تعليق:
-
قولى له هذاالمشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
فى وجهه ؛
ليرى حجم الفرحة فى عينيك الطيبتين !!اترك تعليق:
-
أمعقول سحر أن يسلبك الولد فرحتك
يخلفك مع ذاكرة لا تنام
و قلب لم يعد يتحمل الجراح !
مع أننا كنا ننتظرك فارشين قلوبنا و أوراحنا لعودتك
بتورتات و زهور البهجة ملونة سما بسمتك !!اترك تعليق:
-
نعيش المرارة لنعايشها فتكون هي حياتنا الطبيعيةالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركةاترك تعليق:
-
يا وجه ابيك
يا عنقود أملي
يا صديقي الوحيد
ظلا يمتد من خاصرة وجعي لتنير الطريق
أحبك يا دم أبيكاترك تعليق:
-
في لجة الفوضى شهق اليتموجع الفقدضممته بين ذراعيأبلع الدمعة خوفا من السقوطاكتشفت أن الميت عاداترك تعليق:
اترك تعليق: