كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

سحر الخطيب · 26-07-2011, 19:50

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

بعد عودتي بقليل
و قبل أن أشعر بغيابه ثانية
كان طرق خفيف على الباب
و إذا به أمامي و بيده عروسه
يالهذا المحمدي الرائع
كيف فعلت
ابتسمت العروس فأشرق النهار ببيتي !!

حضنتها بقلب الأم
أطعمها بأصابع الحب
ودعتها ..أحبيه كما لم تحب امرأة قبلك ولا بعدك

سحر الخطيب · 26-07-2011, 19:34

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

اصطبار!

صبرت حتى ضجر منِّي الصبر،
فصبرت على ضجره فاحتاج هو إلى الصبر!

أجمع الكثيرون على رؤيا واحدة
قصر في الجنة لم ترى عين مثلة في تاريخ البشرية
واميرها ينتظر صاحبته بفارغ الصبر
قيل هذا قصر صبرها

كلما نادها من أعلى الجبل

قالت له من يسقي زرعي لم يأن الأوان بعد

ربيع عقب الباب · 26-07-2011, 17:57

حين تحول لنهر
يجرى تحت ساقيها
فرح حتى انفجرت قنواته
و غطت الوادي
لكنه ظل نهرا
و ظلت هى سابحة فى مائه
بكي طويلا
ترجى السماء
قالت : إذا عدت إلى طبيعتك ، سوف تكون هي النهر !
عاد إلى حزنه
يترجى
حتى أتى موسم الجفاف
لم يبق سوى مجراه
بينما تحولت لزهرة فاتنة تثير دهشة الفصول !

مالكة حبرشيد · 26-07-2011, 16:39

المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة

يا وجه ابيك
يا عنقود أملي
يا صديقي الوحيد
ظلا يمتد من خاصرة وجعي لتنير الطريق
أحبك يا دم أبيك

ما اروع هذه الكلمات
ما ابلغها يا سحر
ربنا يعطيك فرحة كبيرة كبيرة
وما تكون مبتورة

ربيع عقب الباب · 26-07-2011, 16:35

الحمد لله .. ربنا يبارك فيهم جميعا
المشكلة ما كانت فيهم
كانت بعمهم الكبير
ليلة دخلته
أتي بعد وقت
بوجه منكسر
و حين رأته أمه
شلشلت و لعبت ضبتها
:" ياخيبتك القوية .. جرى يابت نادي لهنوم الداية ".
و أما أنا
عملت أبو العريف ....
لكن شويت بدنه !!!!!!

ريما ريماوي · 26-07-2011, 16:20

أبكي وأنا اقرأ نزف قلوبكم!
يا لأقلامكم, لقد ضاعفت حزن قلبي!

حسين ليشوري · 26-07-2011, 16:13

من يدري ؟

جرت به الأيام حيث شاءت حتى تعبتْ،
و ما زال يجري و هي لا تدري إلى أين يجري ؟

ربيع عقب الباب · 26-07-2011, 16:12

أتي ( تيجاني سليمان موهوبي )
فأرجو ألا تكون قنبلة جديدة
يبحث لها عن مفجر هنا !!!!

أهلا بك أخي الطيب

تيجاني سليمان موهوبي · 26-07-2011, 16:11

المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركة

في القدس

صرف كل ما يملك في بناء بيته..أثـّثـّه بما استطاع..عندما أصبح جاهزًا ..داهمته جرّافة إسرائيلية.

اللهم إننا لا نسألك رد القضاء وإنما نسألك اللطف فيــــــــــــــه..

حسين ليشوري · 26-07-2011, 16:05

سؤال و ... جوابه !

سألتها : "ما بال قلمك ينزف ألمًا، أمدادا تطعمينه أم دمًا ؟"
فأجابت :" هذا قلمي ينزف ألمي و لو استطعت لاتخذت قلبي قلمًا !"

ربيع عقب الباب · 26-07-2011, 16:05

و الله ما أتركك
إلا و البسمة بوجهك ظهرا مشرقا !!

ربيع عقب الباب · 26-07-2011, 16:02

بعد عودتي بقليل
و قبل أن أشعر بغيابه ثانية
كان طرق خفيف على الباب
و إذا به أمامي و بيده عروسه
يالهذا المحمدي الرائع
كيف فعلت
ابتسمت العروس فأشرق النهار ببيتي !!

سحر الخطيب · 26-07-2011, 16:00

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

حين أحسست بغيابه ليلتها
كأن قطعة مني تغادر
هممت بالرحيل إليه
فاصطدمت به على عتبة بابي
تهللت
ثم كشرت
" كيف تركت عروسك .. ما يقول الناس و هى ؟!
ضحك
ثم سحب يدي
و ضمني
فحملته إليها بنفسي !!

اتصلت به

خلص خلص العرسان وصلوا الان زغردي يا مش عارفه هههه

حسين ليشوري · 26-07-2011, 15:56

المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة

نعيش المرارة لنعايشها فتكون هي حياتنا الطبيعية

الله المستعان.
أهلا بك أختي الكريمة أم بلال !
لو تمعنا الحياة لوجدناها سهلة بسيطة حلوة غير أن أنانية الناس، و عبادتهم لأنفسهم، عقدتها و جعلتها مرة لا تطاق و ذات غصة لا تستساغ !
و لكن رحمة الله قريب من المحسنين فلنسأله تعالى أن يجعلنا منهم أجمعين،
اللهم آمين يا رب العالمين.

سحر الخطيب · 26-07-2011, 15:53

سنين العمر
انتظر أغصاني
تشتد عودها
أقيس طولها .. قوتها
أنتظر المواقف الرجوليه
اقسوا عليكم .. ابكي ضعفي وقلة حيلتي وهواني على الناس
أبحث في خلاياكم
في اصابعكم .. همساتكم أصواتكم
عن اميري المفقود
اكتشف أنكم امراء عرش قلبي

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث