إلى ابنة البلد الغالية نادية
لك اغنية كريستاليّة
تحملها لك عصافير شارع الحبيب برقيبة
لك اغنية كريستاليّة
تحملها لك عصافير شارع الحبيب برقيبة
-
الى أستاذي الغالي ربيع
التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 22-06-2011, 05:58.اترك تعليق:
-
لقلم يحلّق مع القبرات الصغيرة
أهدي ورودي
بسمة الصيادي يمامة سلام وجمال
التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 22-06-2011, 05:54.اترك تعليق:
-
عيناي تتلونان بلون ما أرتديه
فلا تلبسني الحزن ..
فقط ألقي عليّ وشاحك
لتتلونا بك ..التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 21-06-2011, 23:20.اترك تعليق:
-
ذهبت لأعد الشاي، للشاي ذكرى خاصة عندي
مررت قرب المرآة، استوقفني شبح ..
"ياااه أهذه أنا؟ أشبه ورقة خريف تحتضر"
لكن فجأة تذكرت أن الشاي له،
وحضرت إلى ذهني كلماته، فإذا بورود تتسلل إلى وجنتي ،
عاد الربيع إليّ .....
أعددت الشاي وجلست أحتسيه مع وجهه البعيد،
يتجاذب ثغري الحديث مع رشفة وأخرى ..
إلى أن قطعت حديثه ابتسامة سألتني :
إن كان طيفه وحده يعيد إليك الحياة والنور فماذا لو كان موجودا حقا ؟؟!اترك تعليق:
-
هذه أنا ......
من قد يتفوق عليّ في حزني ..!
من الخريف أحيك ثوبا للطيور
أسقيها نبيذ غصني ..
أطيّرها ..أشعل الفضاء
اترك تعليق:
-
أمهلني قليلا
حتى تغيير جلدها
أفعى الوقت .......
لتنزع من جلدي
مساميرها
أعمدة المسافات
لتتوقف عن قتلي
كلمة الفراق ..اترك تعليق:
-
"ارض قصيدتي خضراء "
قالها يوما درويش
ورددت من ورائه
إلى أن صارت القصائد صفراءالتعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 21-06-2011, 22:44.اترك تعليق:
-
الرائعة ابنة تونس الخضراءالمشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
الوطن الذي وهبك جماله ونقاءه
ونحن نحتاجك كثيرا ..
تمد الحروف يدها لتصافح حروفك
لتتنفسها ..فهذا الفضاء رئة ..
وهذه الأقلام حياة ..
الشكر لك وكل المحبةاترك تعليق:
-
تأبطت ذراع نفسي ..ومشينا ..
في منتصف الطريق لم اجدها
كأني طويت ذراعي على الريحاترك تعليق:
-
ربيع من الحروف يزدان بها بياض الصّفحات
فتصبح فضاء يتّسع لخلجات النّفوس
قرأت واستمرأت ما خطّته الأنامل
من بلاغة الصّور وعمق الخيال
نسيج محكم قدّته أقلام مبدعينا
شكرا لمبدعنا الفاضل ربيع والقدير محمّد الخضور وبسمة الملتقى وسليمى ابنة بلدي وكلّ من أضاف إلى هذا الفضاء من روحه.
استمتعت فعلا ووجدت نفسي هوى لما كتب
متابعة إن شاء اللّه فقلمي يحتاج إلى أن ينهل من هذا المنبع العذب
تصبحون على خير
اترك تعليق:
اترك تعليق: