كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • زياد القيمري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
    أختان شقيقتان . كانتا كأصبعين فى يد واحده. تزوجتا. بترت الاصابع. شلت اليد.
    السيد البهائي
    لك البهاء والرفعة
    أسعد الله صباحك أيها الرائع
    ...نعم وهذا هو حال مجتمعنا اليوم ، حيث لا روابط شريفة ، ولا علاقات طاهرة ، كتلك التي كانت عندما كُنا صغارا....!!!
    تقبل احترامي ومودتي
    ابن القدس- الاستاذ
    زياد القيمري

    اترك تعليق:


  • مصطفى شرقاوي
    رد
    ينقسم العمل من وجهة نظر الراجح الى مجموعة من الإقسام.

    عمل فردي وعمل جماعي وعمل عند الدجال وعامل فيها فاهم وعمل فى الإذاعة وعمل فى الصحافة وعمل فى الإعلام وعمل فى الأفلام وعمل فى الشارع وعمل فى الجامع وعمل فينا اللى محدش يعملوا.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم يعد سوى أن تريد :
    لا الطود .. و لا الوقت
    و لا تجنيها .. و لا بعد الطريق ،
    بصامد لروعك ؛
    حين تشهق بها لمرة أخيرة :
    أنت لى .. و هذا دمى !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سأرتقي عرش الغناء
    و أمام حفاوة الأرواح
    أطلق اسمك نشيدا
    و آخذه بين ذراعي ،
    فى رقصة جديدة
    لم يحلم بها أبرع المحبين !!

    اترك تعليق:


  • السيد البهائى
    رد
    أختين..

    أختان شقيقتان . كانتا كأصبعين فى يد واحده. تزوجتا. بترت الاصابع. شلت اليد.

    اترك تعليق:


  • هدير الجميلي
    رد
    موعد على شرفة

    كانظارت تنتضره كل يوم على شرفتها ....
    تتزين وترتدي اجمل ما عندها..فيسحر الزهور عطرها ..
    وتلمع كما تلمع النجوم شفتها ...هية حالمة بكل ثورات العشق ..
    متمردة على الوقت ..ويسمع طرقات قلبها المجنون ..لذلك الرجل العاشق لها....
    تشع بالحب ويتقد صدرها بالتناهيد...
    ويسمع من نبض قلبهاالحائر صدى الآه..تترقب عيناها البلوريتان..كل قريب وبعيد..
    كل قريب.. وبعيد ..كلما تحرك غصن شجرة و كلما تمايلت
    زهور حديقتها ...كان الندى يغسل جسدها الساحر...
    وشعرها الحرير يبحر في الهواء ..اغمضت عيناها وكانت تشعر بقشعريرة الحب تتسرب الى مداخل جسدها الجامح...
    وفي لحظة الصمت ...وفي لحظة الأنتظار ...وذاك الحزن المجنون...
    كان كل شىء يعتقلهامن شوقها لذلك الحبيب الغرفة والشباك والمرآة والشراشف التركية البيضاء...وبقى جسدها يحترق من لذة الانتظار ....!

    اترك تعليق:


  • عبد الجبار خمران
    رد
    [align=center]
    هذه القصة

    - أهلا، فيما هذه الغيبة الطويلة جدا ؟
    - معذرة، كنت أكتب هذه القصة القصيرة جدا.
    - كيف عرفت أنني سأسألك عن الغيبة ؟
    - ألستُ كاتب : هذه القصة ؟ [/align]

    اترك تعليق:


  • خلود الجبلي
    رد
    ظل عمره يسخر من حماقة الأخرين

    اكتشف بعد فوات الأوان أنه الأحمق الأكبر

    اترك تعليق:


  • عبد الجبار خمران
    رد
    [align=center]
    فيلم بالأبيض والأسود

    بلا أوراق إقامة اشتغل في السوق السوداءْ.
    جمَع المبلغ المطلوب لأجل زيجة بيضاءْ.
    [/align]

    اترك تعليق:


  • عبد الجبار خمران
    رد
    [align=center]تركة

    غسله. كفنه. مشى في جنازته.
    وبعد أن صلوا عليه، كان على رأس من دفنوه.
    يعرفونه الوارث الوحيد. لم يكتشفوا أنه قاتله.[/align]

    اترك تعليق:


  • عبد الجبار خمران
    رد
    [align=center]توريث

    همه كرسيه. لم يتنازل عنه طيلة موته.[/align]

    اترك تعليق:


  • عبد الجبار خمران
    رد
    إرهاب

    إرهاب
    [align=center]احتفل بكل براءة بيوم عيد ميلاده.. الذي يوافق الحادي عشر من سبتمبر.[/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ضحك صاخب ..!

    قلتُ : أخشى حبيبتي صفاء اللون فى الوجوه ؟
    قالت : لا أرى فيها سوى عقول عصافير!
    فنمتُ على ديمة ،
    وراقصتُ نجمةَ المحال
    حتى كسرتُ قشرتها
    وسبحتُ فى دمها
    صرختُ : آن توحدي بك ؟
    قالت : أتحبني حقا ، وترتضى لي هذا المصير ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ألوان

    تنازلتُ عنى
    لسدي ولحمة حكايتنا
    وتاهتْ ملامحي فى ألوانها
    فجأة
    اكتشفتُ
    أن ألوانا أخرى فى النسج
    لها نفس البريق

    اترك تعليق:


  • حسن الشحرة
    رد
    لقنوه جيدا..ثم علبوه.. أطلقوه في سوق الفكر..
    كشفوا عنه ذات مرة ..وجدوه قد تكلسّ!

    اترك تعليق:

يعمل...
X