كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • طارق الايهمي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نعيمة القضيوي الإدريسي مشاهدة المشاركة
    لأن الجنون عبقرية،لم ينفعه تمرده في شيء،لفظه المستشفى ووقعت إدارته شهادة تثبت سلامة عقله.فوجد نفسه يتمرد على نفسه.

    أستاذة نعيمه
    ومضة رائعة قد ولدت من رحمها هذه الومضة


    عبقرية جنونه أسقطته في جنون عبقريتها

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ظل بمشفى العقلاء سنين عددا ، و فى أول بادرة للخصخصة ، استخرجوا شهادة بجنونه ، لكنه رفض المغادرة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة زياد القيمري مشاهدة المشاركة
    ...طالب بعودة الأصدقاء الأوفياء....فوجد نفسه خارج الساحة....!!!!
    هل هو نفس المثل "تزرعه يقلعك "
    تحيتى أخى الجليل

    اترك تعليق:


  • لأن الجنون عبقرية،لم ينفعه تمرده في شيء،لفظه المستشفى ووقعت إدارته شهادة تثبت سلامة عقله.فوجد نفسه يتمرد على نفسه.

    اترك تعليق:


  • خالد أبجيك
    رد
    تمرد

    تمرد على الواقع فأدخل المستشفى، فازداد تمرده حدة..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركة
    أنها مجرد ُ زنزانة ...؟وماذا يعني ..؟
    فأنا امرأةٌ جبانة ..مستهانة ..أقبعُ داخل زنزانة...
    فأنا جبانة بالرغم من أني داخل زنزانة...
    والجلادُ فوق رأسي ...يمارس علية شجاعتهُ الجبانة ..
    فهو صاحب الزنزانة...
    عندما أراهُ قدماي لا تحملاني فأنا من احملها...
    وجبني هوة من يحملني مع قدمي ويسير بي خلف أسوار الزنزانة..
    فأنا سجينة جسدي..وجسدي ليس لي...
    انا لا أمُلك إلا روحي وعقلي..لن أدعهما أسيرا الزنزانة..
    أحببتُ بهما من أرُيد..ولكن مفتاح حريتي بيد جلادي..
    وجلادي لا يريد أطلاقُ سراحي فقلبهُ من حديد
    أخافُ بالبوح بكلُ ما أرُيد..فسري لا يعلمهُ إلا أنت ..
    وأنت بداخلي معي داخل الزنزانة..
    أنت مني وأنت أنا .. وفي أنا الضمير ..
    وأنا لا أخاف الضمير ...
    لطالما حملني الثواب والعقاب...
    ولم أجد حقيقتي ومن انا ومن أكون..
    فاتخذتك حقيقتي وحياتي كلُ صفاتي..
    يمنعني الجلادُ من التفكير ..
    يجلدُ أفكاري بسوطهُ المتكبر..
    فالأنا عندهُ فوق مستوى التفكير..
    لديه داءُ العظمة بنفسه دخيل...
    وأنا مجرد خادمة لا تخدمُ الدخيل ..
    جعلت من آلامي فكرة تخلصني من مخالب الشرير..
    فرصة أكسر بها قيودي..فانا كرهتُ صوت الصرير
    أيُ صرير؟
    صرير الباب عندما يفتحهُ الجلاد ..
    ينبهني الباب إن الجلاد أشتهى قبلة من الجسد الأسير
    يأتي إلي كل ليلة حاملاً معهُ ثوباً حرير..
    كرهتهُ أباحني لنفسه دون الرجوع إلي يجبرني على العناق..
    وأخذُ القبل والموت الطويل ...
    قززني أهانني أجبرني..لم يفكر بإعتاقي لهدفٍ نبيل..
    جلادي لا يفكر إلا بتعذيب الجسد الهزيل..
    لانهُ يرفض الخضوع ..واستمر بالحبس الطويل..
    وأنت يا من نذرت روحي لهُ هل تحررني ..
    أم تبقى صامتاً ؟
    أبقى ولكن لا تطول بالتفكير...
    أستاذة هدير
    هذا بوح جميل ، فقط يحتاج منك إلى مراجعته ، و طرحه فى منتدى الخاطرة
    نعم فيه رائحة القص ، لكنه لم يتعد كونه منولوجا !!
    دمت سيدتى و دام عطاؤك

    اترك تعليق:


  • هدير الجميلي
    رد
    أن قصدت صرير الباب في قصيدتي فأنا أفتخر بأن تنعتني بالجنون ومن منا عاقل ..يا أستاذي الفاضل ...وأُفضل اتخبط حتى أتعلم
    فمن منا ولد وهو يعلم كل شيء.. إلا كان أنت
    مع احترامي

    اترك تعليق:


  • زياد القيمري
    رد
    ...طالب بعودة الأصدقاء الأوفياء....فوجد نفسه خارج الساحة....!!!!

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    أطلتْ عليهِ مِنْ نافذة بيتها
    تَراءتْ لهُ فأوهمتهُ بعشقها

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    انتظرها طويلاً
    كانت تراه من خلف الستائر
    نظر فى معصمه فوجد وشمها مُحّى ..!!
    ****
    كان يعشق النعناع
    وكانت تكرهه
    كبرت فى قلبه و تركته يعانق وحدته
    و نسيت أن رائحة النعناع
    ستبقى حتى و لو ماتت الشجرة !
    ****
    حينما رأى جسدها المتضرس
    كتب ألف اعتراف
    و رأى الجبال للمرة الأولى
    تخاف الريح !!
    ***
    ـ لا تهتمى أرجوكى
    ـ اهتم أرجوك
    ـ ستكونى مرشدتى هناك
    ـ لا دليل عندى هنا
    ثم عانقته وتركته يتساقط !

    اترك تعليق:


  • عادل العاني
    رد
    سلام الله عليكم

    أنتهز فرصة مروري اليوم ببيتكم العتيد لأسجل لكم تحياتي وتقديري ,
    واعتذاري عن الغياب الإضطراري .. لكنني آمل أن أكون " الغائب الحاضر " لمرحلة لابد أن تتلاشى ..

    فمازال قلمي " حافي الكلمات " و " خالي النبضات "

    تقبلوا فائق تحياتي وتقديري وامنياتي لكم ولبيتنا العريق بالرقي والتقدم.

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    رشف من همُها رشفة
    و تجرع من كأس مرارتها
    قالت له :
    أنا مسّنة و لن تستطيل معى
    وطبعت قبلة , فنام للأبد ..!!!!

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    تسعى وراء وميض نبض قلبها
    حيث أضاء طريق لهفةٍ قد ابتلعها الموت الأزرق
    فأباحتْ برغبة الاسترخاء في نوافذ الجنون

    اترك تعليق:


  • هدير الجميلي
    رد
    مجردُ زنزانة

    أنها مجرد ُ زنزانة ...؟وماذا يعني ..؟
    فأنا امرأةٌ جبانة ..مستهانة ..أقبعُ داخل زنزانة...
    فأنا جبانة بالرغم من أني داخل زنزانة...
    والجلادُ فوق رأسي ...يمارس علية شجاعتهُ الجبانة ..
    فهو صاحب الزنزانة...
    عندما أراهُ قدماي لا تحملاني فأنا من احملها...
    وجبني هوة من يحملني مع قدمي ويسير بي خلف أسوار الزنزانة..
    فأنا سجينة جسدي..وجسدي ليس لي...
    انا لا أمُلك إلا روحي وعقلي..لن أدعهما أسيرا الزنزانة..
    أحببتُ بهما من أرُيد..ولكن مفتاح حريتي بيد جلادي..
    وجلادي لا يريد أطلاقُ سراحي فقلبهُ من حديد
    أخافُ بالبوح بكلُ ما أرُيد..فسري لا يعلمهُ إلا أنت ..
    وأنت بداخلي معي داخل الزنزانة..
    أنت مني وأنت أنا .. وفي أنا الضمير ..
    وأنا لا أخاف الضمير ...
    لطالما حملني الثواب والعقاب...
    ولم أجد حقيقتي ومن انا ومن أكون..
    فاتخذتك حقيقتي وحياتي كلُ صفاتي..
    يمنعني الجلادُ من التفكير ..
    يجلدُ أفكاري بسوطهُ المتكبر..
    فالأنا عندهُ فوق مستوى التفكير..
    لديه داءُ العظمة بنفسه دخيل...
    وأنا مجرد خادمة لا تخدمُ الدخيل ..
    جعلت من آلامي فكرة تخلصني من مخالب الشرير..
    فرصة أكسر بها قيودي..فانا كرهتُ صوت الصرير
    أيُ صرير؟
    صرير الباب عندما يفتحهُ الجلاد ..
    ينبهني الباب إن الجلاد أشتهى قبلة من الجسد الأسير
    يأتي إلي كل ليلة حاملاً معهُ ثوباً حرير..
    كرهتهُ أباحني لنفسه دون الرجوع إلي يجبرني على العناق..
    وأخذُ القبل والموت الطويل ...
    قززني أهانني أجبرني..لم يفكر بإعتاقي لهدفٍ نبيل..
    جلادي لا يفكر إلا بتعذيب الجسد الهزيل..
    لانهُ يرفض الخضوع ..واستمر بالحبس الطويل..
    وأنت يا من نذرت روحي لهُ هل تحررني ..
    أم تبقى صامتاً ؟
    أبقى ولكن لا تطول بالتفكير...

    اترك تعليق:


  • خالد أبجيك
    رد
    غدر

    مشى في جنازتها حزينا، ويده مضرجة بالدماء..

    اترك تعليق:

يعمل...
X