كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت قاسيا " ، رددتها بغضب ،
    و هى لا تدرى أن قسوته كانت
    قمة غيرته عليها .. وحين التفت ليعتذر لها ،
    لم يكن أمامه سوى القمر!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
    [align=center]هات ما عندك!!
    قالتها الطفلة التي كانت
    تأملها طويلاً...
    ثم توجه لساعته القديمة
    لم تكن هناك عقارب!!
    إنتفض .. فصرخ
    متى كبرتِ؟!








    " كنت قاسيا"



    الفكرة رائعة يا سيدي ماذا لو ترك كل منا كلمة او جملة قصيرة
    يحولها الاخر لقصة
    كأن نممنح عنوانا والاخر يكتب تفاصيله
    ربما هذا ما قصدته الجميلة نعيمة
    او قصدته انت
    لااعرف لكني أحبت الفكرة وربما تحمست تحياتي[/align]
    ليكن .. المهم أنا معكم فيما تذهبون ، طالما كان مشجعا ، و مخصبا !!

    تحياتى

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]هات ما عندك!!
    قالتها الطفلة التي كانت
    تأملها طويلاً...
    ثم توجه لساعته القديمة
    لم تكن هناك عقارب!!
    إنتفض .. فصرخ
    متى كبرتِ؟!








    " كنت قاسيا"



    الفكرة رائعة يا سيدي ماذا لو ترك كل منا كلمة او جملة قصيرة
    يحولها الاخر لقصة
    كأن نممنح عنوانا والاخر يكتب تفاصيله
    ربما هذا ما قصدته الجميلة نعيمة
    او قصدته انت
    لااعرف لكني أحبت الفكرة وربما تحمست تحياتي[/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين قرر ترشيحها قصة ذهبية ، هاجمته غربان وحدآت ، وسالت بين يديه دماء طازجة ، وصوت أنين مر ، فـأغلق المتصفح فى الحال ، و قرأ الفاتحة على روح السهروردى !!

    ليتنا بالفعل نكون ملهمين لكلنا هنا ؛ لأصبحت سلسلة مدهشة !!
    هات ما عندك !!

    اترك تعليق:


  • وأنه طول الوقت كان هنا !
    أجل كان هنا يتفقد الغائب والحاضر يتيه بين متاهات الأقصوصة ويبحث عن القصة المناسبة التي تطابق واقعه، القصة التي بإمكانها أن تكون القصة الذهبية،في آخر المطاف عرف أن القصة الذهبية هي تلك التي خلدها جده صلاح الدين الأيوبي..............

    "أستسمح عن تكميل تلك الومضة الجميلة أستاذ ربيع"

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حمل أشياءه ، ركض مهرا ، يتغنى كسنونو ، الأوراق تتحول بين أصابعه إلى مدن وناس و عالم ما رأى مثيله . فجأة و لأول مرة يدرك أنه ليس في صحراء .. وأنه طول الوقت كان هنا !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عصفور على خد صبح ملون ..
    نقر غمازته ؛
    فتهلل و انتشى !
    وانفرطت حبات ندى من مقلتيه ،
    رشت الكون بحليب نهار حبيبتى !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بأعواد ثقاب شكل دائرة ،
    ثم نط كحاو داخلها ،
    أشعل عودا ،
    وانتظر أن يرى رماده !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    جلس الأربعاء كإله وثنى ،
    يرسم المدن ،
    ويبنى قلاعا حصينة ،
    ثم ينفخ فى الريح ..
    فتصير ضبابا ،
    يمزقه الأنين !!

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    سلمتْ عليهِ عندما ترجل من سيارته ، فراح يعبث بعلبة السجائر
    متجاهلاً ما يحدث من تصلب في شرايين الدورة الدموية .

    اترك تعليق:


  • خالد أبجيك
    رد
    تحسّر طارق لما رأى الحال غير الحال، لكن ما نفع البكاء على الأطلال

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركة
    شكراً أستاذي الفاضل ربيع عقب الباب...لانك تمر على سطور افكاري..بخصوص مجرد زنزانة ..انهاتتحدث عن صراع امرأة متزوجة ترفض زوجها لاختلاف افكارهم وانعدام الحب بينهم..وعندما لم تجد الخلاص منه قررت ان تتخذلها حبيب لا وجود له إلا في خيالاتها..كي تخفف سنوات الحكم وهي الأستمرار بزواج محكوم عليه بالفشل والأستمرار في آنٌ واحد ....
    هذه وجهة نظر
    العزيزة هدير
    أنا ما تكلمت عن الفكرة ..أتذكرين ؟
    فالفكرة لك .. لك مطلق الحرية معها ..و لكن مسألة التصنيف ..
    هل ما كان قصة قصيرة جدا .. هذا هو الأمر !
    و أرجوك لا تفسرى شيئا و لا تشرحيه
    فأنت تكتبين بشكل جيدا ، و ليست هذه مجاملة .. فقط كل ما تحتاجين القبض على اللحظة التى فى مخيلتك ، و كتابتها فى قليل من الكلمات ، حتى لو خرجت طويلة ، أقوم بالحذف .. الحذف حتى تنحل ، و تصبح كما تريدين لها !!

    تحياتى و احتراماتى

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center] واصل التنهد...
    ابتسم...
    قبل الهواء!!
    عانق الحلم
    إستيقظ ..فزعاً
    فكانت هى نفسها...حوائط سجنه !![/align]

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center] فى العاشرة تماما...رن الهاتف
    لم ألمح إسما..!
    كانت رسالة.. تقول"موعدنا فى الحادية عشر"!


    [/align]

    اترك تعليق:


  • هدير الجميلي
    رد
    شكراً أستاذي الفاضل ربيع عقب الباب...لانك تمر على سطور افكاري..بخصوص مجرد زنزانة ..انهاتتحدث عن صراع امرأة متزوجة ترفض زوجها لاختلاف افكارهم وانعدام الحب بينهم..وعندما لم تجد الخلاص منه قررت ان تتخذلها حبيب لا وجود له إلا في خيالاتها..كي تخفف سنوات الحكم وهي الأستمرار بزواج محكوم عليه بالفشل والأستمرار في آنٌ واحد ....
    هذه وجهة نظر

    اترك تعليق:

يعمل...
X