كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مها راجح
    رد
    فـصــــول




    ربيع طرق الباب بدفء .. فتوهجت قرنفلة كانت تشعر بخريف الأيام .




    *

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يغار عليها ؛
    إذًا فقد نال منها ،
    وقريبا جدا سيحكى .. وباستفاضة ،
    عما طاله - السافل - منها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين صرخ فى وجهها ،
    فاضحا الأمر .
    أصابتها هستيرى..
    لعنته ، و رجمته بكل ما طال لسانها ويداها !
    الآن يحق عليها الموت بعد افتضاح أمرها ..
    حتى مع من لم يكن يعرف !!

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]على الحائط
    علقت صورته
    قبلته ... ثلاثاً
    فانتشي!
    عانقته... ثلاثاً
    وفى الرابعة ..انغرس الزجاج بقلبها
    فبكت فراقه![/align]

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]ممنـــــــــــــــــــــوع
    كان دوما يرددها
    بحشرجة تشبه سوطه!
    كانت جنازته فى الصباح خالية
    إلا منهن!؟
    وفى الليل
    كن يترقبن صورته
    وينصتن لطرقعة سوطه على الحائط![/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وفى مأمنه كان يضعها فى سيالته مبتهجا !!
    وفى المساء وقف أمام الزعيم ،
    ,أخرج ما فى جيبه .
    لطمه بقسوة :" أنا قلت ألف مرة ممنوع تمد إيدك على الغلة ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فتح يده ، وتركها تسقط !
    فجرى طفل بملابس رثة ،
    وحط عليها ، وانفلت جريا،
    وفى مأمنه كان يضعها فى سيالته مبتهجا !!

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    سيجـــــــــــارة


    رأها بدثارها الأبيض
    تــُحاصَر بلهبٍ يرتجف
    دنا منها
    مد يده يعانق خصرها الطري
    قربها من فمه..لثم مبسمها..عبق نفسها
    فثارت سحباً بيضاء
    تتـفـّلت جمرة ملتهبة أحرقته
    فتح يده وتركها تسقط





    *

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان فى اشتياق إليه ،
    عتمت كتل السواد ،
    كل منافذ روحه ،
    تهلل : هاقد بدأت بوادره !
    بعد قليل كانت غيبوبة ،
    ترحل به إليه ؛ بينما كتل دم تفسح لها مخرجا من دبره !!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كمسبحة يمرون بأصابعها
    وينسلون فى دمها
    على مرأى المدينة
    فالمدينة قايضت عفتها
    ببعض نعاج
    وأكباش تجيد .......
    فى وضح العيون

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    : هيا المرسى !!
    هكذا همست ، ثم قهقهت ؛ فمنذ يومين تخلصت من الرجل الثالث ،
    وعليها أن تنتهى من كلبهم !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بأقدام مبتورة ..كنت ألاحق كلبا - ذاك الذى جبرت كسره ، وهيأته ليعاود النباح بعيدا عنى - أصر على ازعاجى ، بل ومهاجمتى ؛
    مما سأضطر معه إلى تغيير محل إقامتى ،
    حتى لا أكون صيدا سهلا لنباحه !!

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center] كانوا بعيدين .. بعيدين جدا
    أسرع الخطى إليهم..!!
    أقترب وأقترب
    لأجد روحي هناك تعانقهم
    بأقدام مبتورة!؟[/align]

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    فقدان

    أجلس في مقعد قرب الشاطيء
    أرى سرب طيور اقتربت
    ألتقط كاميرتي ..وأضغط..
    كانوا بعيدين ..بعيدين جـــــــــــدا




    *

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الريح كانت عاتية رغم القيظ ،
    تهاوى النخيل ،
    تنازل عن سموقه للريح ،
    وحين دنوت منه ، أبصرت ديدانا تنهش بدنه !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X