كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    شيعته أمه وبيدها ثلة من إخوته ،
    فتهادى كرجل صوب ورشته ،
    فجأة دهمته بسيارتها،
    وهى تقودها مترنحة ،
    فى طريق عودتها ..
    لمسكنها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قالت : أنت الرحيق و السنبلة ،
    أنت أنا !!
    وفى الشهرالثانى عشر ، من نفس العام المقتول..
    كانت تسألنى :
    من أنت ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سوف أختار موتى بين جناحيك ،
    وأذوب الآن كقطعة سكر ..
    فى دمك ؛
    قبل أن يفسد كمياء ،
    تربطنا ..
    أحد الغواة !!

    اترك تعليق:


  • خالد أبجيك
    رد
    خبر عاجل

    استنجدت، استغاثت، ولا من مجيب، الكل مشغول برؤية الخبر العاجل.

    اترك تعليق:


  • حورية إبراهيم
    رد
    قف :ممنوع المرور إلى أن يتحرر كل شبر من الوطن العربي ومعه النفوس والعقول ..ثم اكسر يافطة المنع وامض إلى رحاب الحرية ..إلى جنة الأمن والاستقرار والرخاء ...

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]




    أحبته شاعراً... فظلت تقف على باب قصائده ..تخشى ان تجد بالداخل رجلاً فقط!!


    أمسك طرف قلبها... بشدة.. فأنفرط العقد على أرض الحلم!!



    إقترب أكثر منها...
    استنشقت زفير هواه
    وحين بدأ العرض.. أغلقت الشاشة
    وكتمت أنفاسها..بوسادة خالية إلا من وجهه!!




    أحبكِ
    كررها...
    فلم تعد تكفيني الآن...
    فسأحيى فقط ...كى أموت فيك!![/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عبرت الكلمة روحه ،
    تناثرت بين شفتيه ،
    تكورت ،
    تضخمت ،
    استعصت عليه مقاومتها ،
    برغمه انفلتت ..
    فى نفس التوقيت ،
    التقت شفاههما معا : أحبك !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عصفور أرسلته برسالة لى ،
    حط على شرفتها يرفرف ،
    غنى ،
    و هز زغبه !
    هللت له ،
    و شقت صدرها .
    فأسرع ،
    واختفى بين ضلوعها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تجلى

    كملكة متوجة شقت رحيق الليل ..
    فأعلنت النجوم عصيانا ،
    على الرواح ،
    وتناثرت قطعا من نور،
    التحمت خيوطه بها ..
    وعانقتنى !!

    اترك تعليق:


  • خالد أبجيك
    رد
    نفاق

    أرعد وأزبد، حتى إذا جاء الجدّ خنس.

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center] ما بيني وبينك شيءو.. أشياء!!
    وعد... حلم...و ربما لقاء!!
    ما بيني وبينك واقع أسخف من أن يعكر فيك صفو الحياة...
    لهذا أتركني أحلم!!






    لم تعد قصة قصيرة أظنني أسهبت حد البلاهة هنا ولكنها كانت شيء ما مجرد شيء!!
    تحياتي لكل الجمال التي تحمله الصفحات هنا[/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    رواح

    أنت تعاند ،
    تبتغى رقعة أفسح ،
    لا تريد فهم الحقيقة ،
    تريد زمنا لم يكن لك .
    هيا ابتلع مرارتك ،
    واصرخ إن شئت فى بئر روحك ،
    وسود مئات بيض..
    فقط حاذر من هطول مطرك؛
    أن يطمس ما تبقى منك !!

    اترك تعليق:


  • خالد أبجيك
    رد
    ماشاء الله عليك أستاذتي الكريمة نعيمة، تخرجين من الومضات قصصا جميلة، أكانت شارحة أم مكملة، مما ينم على سعة خيالك وتمكنك.

    دمت بود

    اترك تعليق:


  • الأستاذ طارق الايهمي
    ذلك من دواعي الشرف وإليك هاته الومضة
    "عبقرية جنونه أسقطته في جنون عبقريتها"
    تلاشى عنه الجنون فجأة ،عاد لصوابه إلتفت حوله باحثا عنها وجد العبقرية تحولت إلى بلاهة ،فعاوده الحنين ليعود لجنونه.

    اترك تعليق:


  • خالد أبجيك
    رد
    العاقل

    كان يحسب نفسه مجنونا، لكن اكتشف أنه العاقل الوحيد..

    اترك تعليق:

يعمل...
X