"ممكن ترسلها لي على البلوتوث"؟!
معتوه هذا .. آه يظننى .. لا يدرى الأحمق
أنى كنت أصور يمامتى وهى ترفرف
بكلمة السر التى اتفقنا عليها !
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
[align=center]بينما الولد يقاوم جنونا لاريب فيه!!
يستجدي الموت أن ينبض بالجسد الدامي
إنشغل الجميع
بإلتقاط الحادث على "موبايلاتهم"؟!
أحدهم همس بأذن الآخر
"ممكن ترسلها لي على البلوتوث"؟![/align]
اترك تعليق:
-
-
فوجىء الناس بمغادرته السيارة !
و بيده الموبايل !
بعد قليل وقت حط والده ..
تعانقا : فى داهية السيارة.
أراد إلقاء نظرة أخيرة عليها ،
تقدم عبر شريط القطار ،
لطمته ساق حديدية فى مؤخرة الرأس
مات
بينما الولد يقاوم جنونا لا ريب فيه !!
اترك تعليق:
-
-
لم يأخذ حذره من التواء الطريق ،
طارت السيارة ،
حلقت ،
تدحرجت حتى الجانب الآخر لشريط القطار
فوجىء الناس بمغادرته السيارة !
اترك تعليق:
-
-
ظن أنه أصبح حميما ،
وأنها مكتوية به ،
فرقص و غنى ،
وعانق نجمة فى السماء ،
فجأة أبصرها تأخذ بيد قناص ،
وتدله على موضعه !!
اترك تعليق:
-
-
رحيل
نفس الكلمات ، نفس المتاهة ، نفس الدعارة .. ما تغير شىء !
المدن تتشابه ،
و الساقطون فى كل درب !
هكذا كان يحدث نفسه ، قبل أن يقرر ،
معاودة الرحيل ، وهو لا يدرى إلى أين ..
ربما لم يعد إلا الموت !!
اترك تعليق:
-
-
الهم ما عاد طفلا ،
نمت أجنحته ، و تعملقت .. صار رخا !
حملنى ، و ألقى بى فى قعر جرف أسن ..
أبحث عن خلاص ، لا أجد .. أدور صارخا،
أنكب على نفسى كحشرة لئيمة !!
اترك تعليق:
-
-
قالت لرفيقتها : قررت ألعب بالحكايات "
دهشت : تلعبين بالحكاايات .. كيف .؟! أول مرة أسمع عن هذا اللعب ".
قهقهت ، و همست : يابلهاء هذه لعبة قديمة .. نفرق بين الشاطر حسن و ست الحسن .. و أتزوجه مثلا .. أو .. أتسلى به بعض الوقت ، ثم ألقى به لصندوق القمامة ، و ابحث عن حكاية أخرى ، و بطل آخر ".
فغرت فاهها : " ياللعب .. ألم يكفك شبان المدينة و هم أكثر من الهم على القلب حتى تذهبين للحكايات ؟!".
بذكاء عجيب هتفت : أريد إثارة .. إثارة .. و ساجدها ، حتى لو أخرجت كل يوم واحدا بطريقة الجلا جلا ".
فانتابت رفيقتها نوبة غثيان لم تنفض !!
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة دكتور مشاوير مشاهدة المشاركة[frame="13 98"]متابع والشكر لمن وضع له بصمة ومرور متميز هذا
والشكر موصول لك استاذنا الغالي ربيع
دمتم[/frame]
لمتابعتك صديقى رحيق الياسمين الدمشقى
بل الشكر لك ، فأنتم خير عون لنا .. نشرف بك هنا أخى الطيب ، و مساهماتك
التى نثمنها جيدا
خالص محبتى .. لا تحرمنا من زياراتك !!
اترك تعليق:
-
-
[frame="13 98"]متابع والشكر لمن وضع له بصمة ومرور متميز هذا
والشكر موصول لك استاذنا الغالي ربيع
دمتم[/frame]
اترك تعليق:
-
-
[align=center] ارتكبته سعادة ما قاربته من قبل!
فأغمضت قلبها...تضم أمنيته
وتذوقت حنين لقائه...
وبلحظة .. كانت هناك..
أقرب إليه من وريده![/align]
اترك تعليق:
-
-
تحليق
من وقت صهل جموحها
: سوف أكون معك هناك ".
وهو يعد الدقات و الرفات ،
يبص فى وجنة المشهد .. حين تشع !
بساعديه يزرعها فيه ، فيكونا طيرا ،
أم يعانق كفه كلمة السر فى نبضها ،
أم يفخخ شفتيه بحمم حنينه ، ويصعقها حبا ..
و لا تهم تهمة الدركى بالفعل الفاضح ؟!
وهنا سلكته رجفة ،
و ارتكبته سعادة ما قاربته من قبل !!
اترك تعليق:
-
-
أتى كلبه على آخر صيده ؛
فكان عليه نصب فخ لصيد جديد.
هذه المرة كان ضخما ، وكثيرالنباح ،
استدرجه ، ثم أحكم قبضته عليه ،
وعاد به إلى بيته !
بعد قليل كان معلقا كشاة !!
اترك تعليق:
-
-
[align=center] نعم والله صدقت يا سيدي
أصبحت مها
كالطيف الجميل
تأتينا برهة
تملئنا فرحة
وتوقع معاهدة إشتياق جديدة
كوني بخير أيتها الجميلة الدافئة
الأهم كوني "قريبة"[/align]
اترك تعليق:
-
-
الصبوحة - تلك التى عبرت من هاهنا - ماعادت تطل بالرحيق
- ذاك الذى ملأنا دهشة - رغم انتظارنا الطويل ؛
فهى تعبرنا باسمة ،
مشرقة الوجه ،
وتدرى كم نشتاق لندى حديثها !!
إلى مها راجح و سؤال : أين رحيقك سيدتى ؟!
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 222482. الأعضاء 5 والزوار 222477.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: