كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    "ممكن ترسلها لي على البلوتوث"؟!
    معتوه هذا .. آه يظننى .. لا يدرى الأحمق
    أنى كنت أصور يمامتى وهى ترفرف
    بكلمة السر التى اتفقنا عليها !

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]بينما الولد يقاوم جنونا لاريب فيه!!
    يستجدي الموت أن ينبض بالجسد الدامي
    إنشغل الجميع
    بإلتقاط الحادث على "موبايلاتهم"؟!
    أحدهم همس بأذن الآخر
    "ممكن ترسلها لي على البلوتوث"؟![/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فوجىء الناس بمغادرته السيارة !
    و بيده الموبايل !
    بعد قليل وقت حط والده ..
    تعانقا : فى داهية السيارة.
    أراد إلقاء نظرة أخيرة عليها ،
    تقدم عبر شريط القطار ،
    لطمته ساق حديدية فى مؤخرة الرأس
    مات
    بينما الولد يقاوم جنونا لا ريب فيه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم يأخذ حذره من التواء الطريق ،
    طارت السيارة ،
    حلقت ،
    تدحرجت حتى الجانب الآخر لشريط القطار
    فوجىء الناس بمغادرته السيارة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ظن أنه أصبح حميما ،
    وأنها مكتوية به ،
    فرقص و غنى ،
    وعانق نجمة فى السماء ،
    فجأة أبصرها تأخذ بيد قناص ،
    وتدله على موضعه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    رحيل

    نفس الكلمات ، نفس المتاهة ، نفس الدعارة .. ما تغير شىء !
    المدن تتشابه ،
    و الساقطون فى كل درب !
    هكذا كان يحدث نفسه ، قبل أن يقرر ،
    معاودة الرحيل ، وهو لا يدرى إلى أين ..
    ربما لم يعد إلا الموت !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الهم ما عاد طفلا ،
    نمت أجنحته ، و تعملقت .. صار رخا !
    حملنى ، و ألقى بى فى قعر جرف أسن ..
    أبحث عن خلاص ، لا أجد .. أدور صارخا،
    أنكب على نفسى كحشرة لئيمة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قالت لرفيقتها : قررت ألعب بالحكايات "
    دهشت : تلعبين بالحكاايات .. كيف .؟! أول مرة أسمع عن هذا اللعب ".
    قهقهت ، و همست : يابلهاء هذه لعبة قديمة .. نفرق بين الشاطر حسن و ست الحسن .. و أتزوجه مثلا .. أو .. أتسلى به بعض الوقت ، ثم ألقى به لصندوق القمامة ، و ابحث عن حكاية أخرى ، و بطل آخر ".
    فغرت فاهها : " ياللعب .. ألم يكفك شبان المدينة و هم أكثر من الهم على القلب حتى تذهبين للحكايات ؟!".
    بذكاء عجيب هتفت : أريد إثارة .. إثارة .. و ساجدها ، حتى لو أخرجت كل يوم واحدا بطريقة الجلا جلا ".
    فانتابت رفيقتها نوبة غثيان لم تنفض !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة دكتور مشاوير مشاهدة المشاركة
    [frame="13 98"]متابع والشكر لمن وضع له بصمة ومرور متميز هذا
    والشكر موصول لك استاذنا الغالي ربيع
    دمتم[/frame]
    أهلا دكتور
    لمتابعتك صديقى رحيق الياسمين الدمشقى
    بل الشكر لك ، فأنتم خير عون لنا .. نشرف بك هنا أخى الطيب ، و مساهماتك
    التى نثمنها جيدا

    خالص محبتى .. لا تحرمنا من زياراتك !!

    اترك تعليق:


  • دكتور مشاوير
    رد
    [frame="13 98"]متابع والشكر لمن وضع له بصمة ومرور متميز هذا
    والشكر موصول لك استاذنا الغالي ربيع
    دمتم[/frame]

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center] ارتكبته سعادة ما قاربته من قبل!
    فأغمضت قلبها...تضم أمنيته
    وتذوقت حنين لقائه...
    وبلحظة .. كانت هناك..
    أقرب إليه من وريده![/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تحليق

    من وقت صهل جموحها
    : سوف أكون معك هناك ".
    وهو يعد الدقات و الرفات ،
    يبص فى وجنة المشهد .. حين تشع !
    بساعديه يزرعها فيه ، فيكونا طيرا ،
    أم يعانق كفه كلمة السر فى نبضها ،
    أم يفخخ شفتيه بحمم حنينه ، ويصعقها حبا ..
    و لا تهم تهمة الدركى بالفعل الفاضح ؟!
    وهنا سلكته رجفة ،
    و ارتكبته سعادة ما قاربته من قبل !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أتى كلبه على آخر صيده ؛
    فكان عليه نصب فخ لصيد جديد.
    هذه المرة كان ضخما ، وكثيرالنباح ،
    استدرجه ، ثم أحكم قبضته عليه ،
    وعاد به إلى بيته !
    بعد قليل كان معلقا كشاة !!

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center] نعم والله صدقت يا سيدي
    أصبحت مها
    كالطيف الجميل
    تأتينا برهة
    تملئنا فرحة
    وتوقع معاهدة إشتياق جديدة
    كوني بخير أيتها الجميلة الدافئة
    الأهم كوني "قريبة"[/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الصبوحة - تلك التى عبرت من هاهنا - ماعادت تطل بالرحيق
    - ذاك الذى ملأنا دهشة - رغم انتظارنا الطويل ؛
    فهى تعبرنا باسمة ،
    مشرقة الوجه ،
    وتدرى كم نشتاق لندى حديثها !!


    إلى مها راجح و سؤال : أين رحيقك سيدتى ؟!

    اترك تعليق:

يعمل...
X