كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

نجلاء الرسول · 24-05-2009, 13:00

في تلك الدولة حتى المجانين خرجوا في المظاهرة ولم يقبض عليهم احد!

نجلاء الرسول · 24-05-2009, 12:57

وجد طافيا في طرف المحيط حتى البحر لم يبتلعه

السيد البهائى · 24-05-2009, 12:50

المشاركة الأصلية بواسطة زياد القيمري مشاهدة المشاركة

السيد البهائي
لك البهاء والرفعة
أسعد الله صباحك أيها الرائع
...نعم وهذا هو حال مجتمعنا اليوم ، حيث لا روابط شريفة ، ولا علاقات طاهرة ، كتلك التي كانت عندما كُنا صغارا....!!!
تقبل احترامي ومودتي
ابن القدس- الاستاذ
زياد القيمري

أستاذى الفاضل/ زياد القميرى..
لك كل التحيه والتقدير على مرورك العبق تقبل تحياتى وأمنياتى بدوام الصحه والعافيه..

طارق الايهمي · 24-05-2009, 12:28

كان يعشق المجاملة فعانقه الغرور

طارق الايهمي · 24-05-2009, 12:25

أراد أن يقبل الدنيا . فلطمته بكف سخطها

د. سعد العتابي · 24-05-2009, 11:17

عجز ان يقبلها عجز ان يداعبها عجز ان يخلع قميصه ليلة زفافه التفت يميناوشمالا راى مكوار جده قبله فأمتلأت الدنيا بكركرة الاطفال

محمد هنداوى · 24-05-2009, 10:17

إذا المرء ضاقت به السبل ... عليه التضرع لرب البعاد ..
فإنه مفرج كل كربٍ .... ومُنجى الناس من يوم التناد ...

بارك الله فيك اخى الحبيب فكرة رااائعه جدا
جزاك الله كل خير لروعة ما قدمت
ودمت بحفظ الله ورعايته

ركاد حسن خليل · 24-05-2009, 10:10

كذّاب

تراجع عن قول الحق..أفاق ليجد نفسه في مصيبة

مصطفى شرقاوي · 24-05-2009, 10:03

اعطوه منصبا فلما استولى طلبوا توقيعه فبَل إبهامه بلسانه

مصطفى شرقاوي · 24-05-2009, 10:01

صاحَب َ الأخيار تجمع عليه الأشرار فما انضر

مصطفى شرقاوي · 24-05-2009, 10:00

أرادو إحباطه شوشرو عليه ثرثرو إزداد قوة وانطلق

ركاد حسن خليل · 24-05-2009, 07:51

رؤيا

حدّث بما رأى في منامه..حُكم عليه بالأشغال الشــّاقة المؤبـّدة

ركاد حسن خليل · 24-05-2009, 07:48

مظلوم

كظم غيظه..هو الآن في غرفة الإنعاش

ركاد حسن خليل · 24-05-2009, 07:42

عزّة نفس

قالوا له أخطأت..أشهر مسدّسه وقتل نفسه.

حمزة نادي · 24-05-2009, 07:39

[fieldset=الاخلاص]
أراد أن يُصبح عالمًا.. لكن أبى العلم الاّ أن يجعل منهُ إماماً.
[/fieldset]

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث