فى موتته الأولى ،
لم يمت وحده .. أخذ معه مدينة !!
وفى موتته الثانية ،
مات وحده ، تاركا المدينة لأجل عينيها هى !!!
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركةمد يده مصافحاً.. بعد تردد لم يدم سوى لحظات..
صديقه يتحدث في جمع من خِلانه..
بين هرج ومرج، تتداخل أصواتهم وضحكاتهم..
تفرقوا ..
بقي وحيداً..
التفت نحوه.. لم يتقدم خطوة
بقيت يده في الهواء..
أهلا بك محمد العزيز هنا فى ملتقى القصة
و معك صحبة تستحق أن تكون بينها ، و أن تكون حولك
شرفت بك هنا أخى
أى سعادة و أنا اقرأ اسمك هنا
محبتى أخى النبيل
اترك تعليق:
-
-
مد يده مصافحاً.. بعد تردد لم يدم سوى لحظات..
صديقه يتحدث في جمع من خِلانه..
بين هرج ومرج، تتداخل أصواتهم وضحكاتهم..
تفرقوا ..
بقي وحيداً..
التفت نحوه.. لم يتقدم خطوة
بقيت يده في الهواء..
اترك تعليق:
-
-
الآن يرتدى مسوح الكهنة
و يطالبني بصلاة الشكر
وهو يردد سبحان مقلب القلوب
لأنني كاشفته دون حذر بسر بقائي حيا
وحدثته عن عشقي لجنية بكفها تترنم الملائكة
ومن وجهها يطلع النهار
اترك تعليق:
-
-
لو تدرى أنها أصبحت رقعة الهواء ،
التى أتمدد فيها ،
ما خلفتنى ،
و تركت قلبى ينزفنى -
طول الوقت - فى المسافة مابين بيتى .. وروحها !!
اترك تعليق:
-
-
الصورة قاتمة فى المنافى ،
و لا شىء سوى الأحلام ،
وكلها تحلق .. تحلق ،
تذوب حين تدركها شمس الحقيقة !
اترك تعليق:
-
-
لا جديد .. نعم !
اليوم مثل الأمس ،
وهى مثل غيرها ، ينقصها ما يلزمنى !
ينقصها أنا ،
وعلى أن أجد أناى أولا !!
اترك تعليق:
-
-
فرشت الأرض وردا ،
ونثرت روحى رحيقا..
محبة فى القادمين .
قالوا : جئنا لراحتك .. تعبت كثيرا !
بعد شهر أويزيد قليلا ،
حين سألت عن اسمى الذى اختفى .
قالوا : عليك بأرض أخرى ؛ ما عاد متسع هنا !
اترك تعليق:
-
-
[align=center]نقلا عن أستاذنا الجميل "ربيع عقب الباب"
"على فكرة الصورة التى تقبل الجميع هنا لبنت محمد ابنى " حبيبة "
__________________
نعم يا سيدي كنت أعنيها بلحظة الوصول وماشاء الله عليك"لقطها وهيا طايرة"
وبسم الله ماشاء الله
الله يخلي يا "جدو" وتشوفها عروسة يارب
والعريس عندنا بس أنتم أأمروا
تحياتي كان هذا فاصل إعلاني ونواصل[/align]
اترك تعليق:
-
-
وصلت حبيبة"!
ياله من حلم ،
أضاء وجه السماء ،
واهتزت له كل ضلوعه ،
فصرخ انتشاء ،
وضرب الباب المغلق بقبضته ،
وحملها بين ذراعيه - غير مصدق - !!
على فكرة الصورة التى تقبل الجميع هنا لبنت محمد ابنى " حبيبة "
اترك تعليق:
-
-
[align=center]تقيد صرختها الأخيرة
بمخاض منتظر
يصمت الجميع بالخارج
جاءهم بكاؤه
كزغرودة فرح!
فأنتشى الجد
وهتف فرحا...
"وصلت حبيبة"![/align]
اترك تعليق:
-
-
[align=center] هو بدونها لايساوى رصاصة
أدرك هذا وهو يلفظ آخر
نقطة دماء!
بمعركة لم تكن متكافئة!
أما عنها... فقد كانت الكمامة
تقيد صرختها الأخيرة؟![/align]
اترك تعليق:
-
-
كيف تركها تضيع من بين يديه.؟
فورا كان يعد نفسه للسفر،
و داخله إصرار شهيد ،
على إلا يعود وحيدا ،
حتى لو اضطر للقتل ؛
فهو بدونها لا يساوى ثمن رصاصة !!
اترك تعليق:
-
-
الكآبة تنهش قلبه، ولكنه مع ذلك يحس بلذة غامرة وهو كئيب، وهو يذكر صورة وجهها الحزين ودمعتين غاليتين توخز القلب تنزلان على وجنتها...كيف تركها تضيع من بين يديه.؟
اترك تعليق:
-
-
خيانة وضمير!
[align=center]كلمة السر التي اتفقنا عليها
لتجديد موعدنا
بدت له كطعنة ؟!
وهو يرددها على مسامع هذا المغفل
عبر الهاتف!
فتلعثم ثم إعتذر
وأنقطع الإتصال...
حتى يومنا هذا!؟[/align]
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 223488. الأعضاء 6 والزوار 223482.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: