-
ودارت المفاوضات على كم سلم يستخدم، وكأن مشاكلنا كلها تنحصر في هاته السلالم الصامدة رغم تقدم الزمن، كأنها تقول ها أنذا، فأين أنتم؟؟ -
عاد الى بيته. وجد فيه أناس غرباء. سمحوا له بالجلوس على السلم.ودارت المفاوضات على كم سلمة يستخدم..اترك تعليق:
-
يترقب المجهول ..!
أى مجهول يترقب ، وهى بين ضلوعه ، فى رئته !
ليقطعوا أيديهم على موائد القهركما يشاءون ،
ويناموا على أسنة غبائهم ..رددها ساخرا ،
وقرر الرحيل بلا عودة !اترك تعليق:
-
أو عنوان
استقطب اهتمامه حشرجة صوتها المنهك. فتنهد ثم أبتلع حسرة زفيرها ألاه. وعاد بلا سمةٍ يترقب المجهولاترك تعليق:
-
حلق بآفاقها الأمل بنشيجه المعهود ،
ثم صهل كمهر ،
فضغطت مفاتيح الهاتف ،
أتتها رناته ساخرة
: فحبيبة قلبك ياولدى ليس لها .....أو عنوان !اترك تعليق:
-
.. أأنتِ عمياء"؟
راح السؤال يطاردها ، فحاولتْ جاهدةً أن تتوغل إلى تخوم أحلامها الراقدة تحت وسائد الزمن. .. فحلق بآفاقها الأمل بنشيجه المعهود
اترك تعليق:
-
[align=center]تبدو بالقرب منه يمامة برية !
الكل يهمز ويلمز بحسد مكتوم وهم يطالعونه ممسكاً بيديها...
يلكزونها بقرصة غضب وهي تهيم بنظراته
وكأن كلمة مبروك التي يرددونها
يتبعها سؤال محموم...."أأنتِ عمياء"؟
[/align]اترك تعليق:
-
ثم تواروا عن الأنظار ..
بينما كان نور يتسلل رويدا .. رويدا ،
ينتشله من محنته ،
يفيض على كهوف الظلمة ،
فتهرب أسراب خفافيش ،
وتبدو بالقرب منه يمامة برية !!اترك تعليق:
-
- من منا يفهم مايحدث؟!!
سؤال طالما رددته بينها وبين نفسها وهي تتابع نشرة الأخبار العاجلة!!
وفي حادث مختلف أطلق مسلحون النار على رجل وزوجته ..دون معرفة أسباب الحادث..
ثم تواروا عن الأنظار!!
معذرة من الجميع كانت سريعة وبدون ترتيباترك تعليق:
-
لمن هذه الصورة أمي"؟!
إلتفت المرأة صوب الصورة ورددت شبح من الماضي،دمرني ودمر حياته كما دمرأبوه تاريخ أجداده،ما فهمت شيئا يا أمي ،لا عليك يابني من منا يفهم مايحدث.........اترك تعليق:
-
[align=center] لايكاد يبرح مكانه
منذ سنوات وهو يراقبهم
بنفس النظرة...
والإبتسامة الباهتة!!
لم يلحظ وجوده أحد سوى هذا الصغير
وهو يسألهم مشيرا إليه
"لمن هذه الصورة أمي"؟![/align]اترك تعليق:
-
هكذا ردد في قرارة نفسه، لكنه أدرك في الأخير أن عالمه مختلف عن عالمها، الكل متقوقع على ذاته، فلا يكاد يبرحه..اترك تعليق:
-
وهو على قناعته عن الحلوى حين يصل رحيقها الذباب !!
لابد أن يقضي على هذا الذباب،كيف له أن يفعل وهي لا تمنحه فرصة،
قرر مراقبة تصرفاتها لعله يحظى ببارقة أمل تكذب ظنونه،لابد من لسعة النحل إن أراد الشهد،هكذا ردد في قرارة نفسه.......اترك تعليق:
-
زاد الأمر تعقيدا،وبات يفكر كيف يصلحه .
فأسقط فى يده ، وهو يشهد كوكبة من العاشقين ..
يحيطون بها ، و تدعى أنهم محض أصدقاء ؛
وهو على قناعته عن الحلوى حين يصل رحيقها الذباب !!اترك تعليق:
-
القمر كان يشيع بنوره ويضيء المكان،لكن داخله كان بركانا متأججا من المشاعر الجياشة التي أحب أن تتدوق رحيقها فراشته الهائم في حبها،حار في أمر نفسه فهو لا يعرف كيف يبثها حبه كلما حاول ذلك زاد الأمر تعقيدا،وبات يفكر كيف يصلح الأمر.اترك تعليق:
اترك تعليق: