-
[B][SIZE="5"][COLOR="bالتعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 12:36. -
.....................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 12:34.اترك تعليق:
-
............التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 12:33.اترك تعليق:
-
[color=" ...[/color]التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 12:31.اترك تعليق:
-
..................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 12:31.اترك تعليق:
-
..................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 12:30.اترك تعليق:
-
إرتدت الأسود والبقعة البيضاء فيه صغيرة
تجملت بابتسامة للصباح لعلها تقتبس من الشمس نورااترك تعليق:
-
لكن الديك لم يصح بعد
و الجلاد ينتصب
ألا تخشين سيفه سيدتي
وهو شديد المراس ؟!اترك تعليق:
-
........................]التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 12:29.اترك تعليق:
-
....................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 12:28.اترك تعليق:
-
...................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 12:27.اترك تعليق:
-
................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 12:26.اترك تعليق:
-
أحكمت الحبل على رقبته
وهي تزين له الذبح
قال : " ماذا لو أرحتك مني ، ووفرت عليك هذه الحبال ، وهذا الجهد ؟!".
قهقهت بفرح عجيب : " لم لم تقل هذا البارحة أو من شهر أو شهرين ؟! ".
وطرحته و الحبل في وسط الطريق
و الذهول الذي قرض الحبل
و أتى على ملامح وجهه ، الذي بدا كمومياء أخرجوها توا من تابوت !!اترك تعليق:
-
الآن
يصحو مع ليل المدينة
ليبارك خطاك النابضة لهاثا
لا هم له
إن غفا
إن صحا
إن صمت أو تكلم
ربما يهلك الآن
ضحكا على الطفلة !اترك تعليق:
اترك تعليق: