تحيرني في الليل تلك الوشوشات الخافتة ..
ترى مع من يتسامر الليل؟!
ليتني أسمع تلك الأسرار!
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
عندما رحلت يا " نورا"
أخفيت عنك دموعي ..
لكنني الآن لا أقوى على إخفائها..
عودي فالنات، لا يقلّص من المسافات شيئا ..
أعيدي تلك الألحان إلى غرفتي ..أعيدي العزف ..
ضقت ذرعا من وتر الفراق، الذي أحبّ عنقي ..
سريرك الفارغ يذبحني ..
وها هو "فوفو" قادم إليك ..لأبقى أنا وحيدة ..
انتهوا إلى أنفسكم يا صغار ..
كنت في الماضي أقول " صغاري" ..ولكنكم صغارها هي ..
أميّ ..فهمت الآن شعورك حينما ابتعدت من تسع سنين ..
حضنت لك طيورك .. وها قد تعلموا التحليق ..ليرفرفوا صوبك ..
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركةاشتاقت قلمها،خربشت بعض الكلمات،حلّقت بعيداً..،صارت بين أسراب السنونو.
تشاغلت عن كراريس تتقافز كضفادع تنقّ في وجهها..
أولادها: يتراكضون،يتصايحون، يتضاربون..
المزهريّة تنكسر..تتناثر..
الزوج يصطنع اللّطف ،يسألها ملابسه المكويّة
رائحة طبيخ محترقٍ ينذر بكارثةٍ كونيّة..
ضغطت على رأسها تعتصره بكفّيها..
شحّت الأمطار، اختنقتْ الحروف،تهاوتْ السنونوات..
مزّقت الورقة...وامتزجت خربشاتها بالدموع..
ماهذا الألم
جعلتني أثور أصرخ
بسمة تتضحك كالطير المذبوح من الألم
والآن إيمان
تشعل روحها كطبخة محترقة
يااااويلي كلكم أنا والله
وكلّي بنات آوى
لكن لم نتفق على وحدة مصير
واختلفنا ..وجهات عشق
محبتي لكم
ميسوالتعديل الأخير تم بواسطة ميساء عباس; الساعة 06-06-2010, 00:25.
اترك تعليق:
-
-
تسع سنين احتضنتهم بانكساري ..
هربوا من قبضتي فجأة ...
كبروا .. وحان موعد السفر ..
ربما انتهى دوري هنا ...
ولا يسعني الآن أن أكون أنانية ..
حان دورها .. هم لها ..هم لها..
وكان عليّ أن أعرف في البداية ..
.
.
هو أسبوعك الأخير يا فؤاد معي ..
آخر مشاغباتك أودعها بدمعة ..
آخر ضحكاتك الجنونية ..
تسع سنين مرّوا يا أخي الصغير ..
وكما كنت أعدّ لك الحليب .. أعدّ لك حقائب السفر ..
اترك تعليق:
-
-
هيء جذوع النخل
لا تخف زرقاء اليمامة
إنها عيناي التي شتلتها وقت الجحيم
املأ الأصداف بالأجنة
المتوسط قادم لا محالة
و أنا وأنت وجواد بعض الحطب !!
اترك تعليق:
-
-
كان سباق مع الكلمات ..
وكنت أنت النسيم الذي حمل في طيّاته الحياة...
كل المعاني الجميلة أبصرتها هنا ..
لأول مرة توضع روحي في الصورة ..
لأول مرة تدور حولي حروف ..
هو ألم راقص السعادة ..
وأرجو ان يكون اللحنُ ابتسامة ..
اترك تعليق:
-
-
جبرييال جارثيا ماركيز
كان عبقري المزاج
أتدري حكيم أنه أو ل العابرين إلينا
حين كان يصوغ لحنا
وسفنا
وجمعا لكل عتاة المفكرين
و لم أكن أدري
أنه أيضا يتقن صنع الأجنحة
أن رجاله قادمون ومعهم فجرنا الوليد !!
اترك تعليق:
-
-
لاسمها رعشة النجوم ،
حين تغاضبها الريح ،
فينفلت علي شفتي
ربيعا لم يزر فصولي الطويلة !!
اترك تعليق:
-
-
لا تدري تلك البلهاء ،
حين أبصرتها من بعيد ،
أني لا أري تفاصيلها ،
بل أشمها ،
أسمع لون الفرح فى روحها ؛
وكم تخونه حين يربطها بي !!
اترك تعليق:
-
-
ربطة العنق
ابتسم و هو يتأمل عقدة ربطة عنقه الفاخرة في مرآة البهو
و صدى صوت سيده يرن في اذنه لا تتخلى عنها ابدا
انها مفتاح الدرب ، استلقى على السرير و اغمض
عينيه ركب سفينة الاحلام و اختصر العالم في عقدة سحرية
أتقن عقدها.. رن الهاتف ..قفز مفجوعا
فاذا بصوت مرتجف يقول " شنق بربطة عنه ..
اترك تعليق:
-
-
الآن فقط عادت السماء إلى نفس الموضع
و أيضا سبح القمر فى الأوردة
اتخذ نفس الهيئة
تلك التى ارتسمت على شفتي وقت سجلت دخولا !!
اترك تعليق:
-
-
أقبل عليّ هذا الليل بابتسامة ..
ألغت كل قراراتي ...
سأفرغ حقائب الرحيل تلك التي في ظلالي ..
وأبقى .....
اترك تعليق:
-
-
قال لها أخرجي من عالم الحروف الذي يقتادك نحو الجنون..
و ادخلي عالمي أنا .
قالت : لا أعرف كيف الرحيل من عالم يسكن فيّ .
اترك تعليق:
-
-
حين التقته ذات قدر ,كان يضع وساما
فوق قلبه,و كانت لا تزال تتعثّر بين التأتأة و التهجئة .
سقطت في أول إمتحان.التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 05-06-2010, 07:37.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةعندما تقع عيناك على مشهد غرامي ،
لوردة تعانق يعسوبا .
انظر حميما ..
و ضم كفيك امتنانا ..
ثم غادر .. قبل أن تتلف حواشي الصورة !!
هههه!!!!
ألم أقل أنّك ترسم ، و تنحت و تعزف؟؟!!
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 264285. الأعضاء 4 والزوار 264281.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: