المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد
مشاهدة المشاركة
الذى يتفجر بجدلية الأنا و الهو
و ما بينهما يسكن يحن للتحقق !
جميل أستاذة ما صغت من مشاعر
من دموع تنفلت و تتآكل على ملامح الوجه
كأنها لظبية تتوارى بين وقت و آخر بغصن صفصاف
أو شجرة ورد فى صحراء !
لتكن سيدتي تلك الغالية
فى متصفح لها
لتخبر الكلمات ما آل إليه جمال الحرف !!
اترك تعليق: