كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    أحبك ليس كما يقولها العاشقون
    مثل كوب شاى
    أو فنجان متعة
    وقنين خدر يغتال حذر التائهين
    لكل حروف النداء الشهيد
    آية من ربيع وثورة من جحيم

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ياااااااااااااه أخيرا توصلت إلى معني وصية أبيها :" لن تستحقي لقب أميرة ،
    إلا إذا أتيت بالشمس داخل القصر ".
    ارتقت أعلى الجبال ، خاضت فى كل الأمكنة التى تذهب إليها الشمس ،
    حتي أصابها العجز ، وهاهي بمجرد أن فتحت باب القصر الشرقي ،
    لحامل المصباح ، تصل إلى المعني ".
    من فورها أعطت أوامرها بنقض أسوار القصر و بواباته لتدخل الشمس !!

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    تبا لعجزهم المغلف بحب المظاهر
    تبا لنفاق الساعة أمام الحضور
    تبا لمن يعطي خوفا من بشر
    تبا لهذه الدنيا العقيمة
    المغلفه بقلوب سقيمة

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    يكمن سربالقلوب
    ينكشف بزلات اللسان
    نحاصر بالمكان
    عفوك يا الله
    فهذه الدنيا
    شوكه فى الحلق لا تلين !

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    فى قلبي المزيد من العطاء
    لكن القلوب المريضه تأبى
    منحي فرصتي
    يعود الماضي
    كما هوبعفونة القلوب المريضة
    فاين المفر ؟!


    هات ما عندك .. اخرجي سيدتي ما يحزنك
    سلمك الله منه

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان يتقدم نحوها بخوف ووجل ،
    وهو بين حد التردد و الاقدام : ماذا لو أني أتوهم .. ؟".
    كلماتها ترن فى أوصاله ، فيندفع أكثر .. و أكثر ،
    وحين مد كفه لتلامس كفها ارتجف بشدة ؛
    لكنها حولت الرجفة إلى بسمة كبيرة علت وجهه !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
    أستقبلها بقبلته المعتادة على الجبين , أمسك بها أدخل يدها تحت أبطه بقوة.


    أحمروجهها خجلا نطقت على عجل : أولادك هنا في هذا الشارع ؟!

    ـــ أباهي بك الملأ

    ماهي إلا خطوات , دخل محلا , وقفت تنظر للأشياء ,

    فإذا به يتقدم نحوها طالبا منهاالدخول , تخطت عتبة المحل؛

    نهض مسرعا يرحب بها شاب لآ يمت له في الشبه, أجلسها وأنصرف

    يحضر كتبا لها, قام الفتى مسرعا يحضر عصيرا قدمه لها,

    ــ تفضلي حتى يحضر أبي !

    تناولت من يده العصير وهي تردد في سرها.


    ــ فلاح لئيم , كسر أنياب الأسد !!!

    أكيد لم يكن من القاهرة
    ربما أنت سيدتي
    فالوحيدون الذين ينظرون إلى كل ما عدا القاهرة على أنه فلاح القاهريون
    ضحكت كثيرا و تذكرت مكر الفلاحين .. و مكر اللى مش فلاحين !!

    وفقك الله سيدتي المبجلة

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    أستقبلها بقبلته المعتادة على الجبين , أمسك بها أدخل يدها تحت أبطه بقوة.

    أحمروجهها خجلا نطقت على عجل : أولادك هنا في هذا الشارع ؟!

    ـــ أباهي بك الملأ

    ماهي إلا خطوات , دخل محلا , وقفت تنظر للأشياء ,

    فإذا به يتقدم نحوها طالبا منهاالدخول , تخطت عتبة المحل؛

    نهض مسرعا يرحب بها شاب لآ يمت له في الشبه, أجلسها وأنصرف

    يحضر كتبا لها, قام الفتى مسرعا يحضر عصيرا قدمه لها,

    ــ تفضلي حتى يحضر أبي !

    تناولت من يده العصير وهي تردد في سرها.

    ــ فلاح لئيم , كسر أنياب الأسد !!!

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    الله عليك ياربيع

    رائع وكفى



    زهرة البنفسج لروحك

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أحبك الآن .. أكثر ؛
    وكلما انهار جدارٌ ..
    بيننا ..
    و شعت ليلة قدر ..
    من سدرة الروح ..
    أقمارُ لؤلؤةٍ ضحوك ..
    ضاق طريقٌ يصلني..
    بدمك ،
    فأركض في حبائل ..
    موجك الدفوق ..
    أتموج عبر قبضات ..
    وارتعاشات ..
    أغدو إنزيما..
    أو كرية .. أو هاجسا
    له دنياك ..
    شمسها
    وريحها
    وسناها
    حلوها
    ومرها ..ومروج شعابها..
    وفى الشهيق رحيقا
    مسكرا .. له انتشاء
    ورجفة ..
    وسموق !!!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أحبك الآن أكثر ؛
    لأني بك اكتملتُ ..
    كرؤية ظلت ..
    خاضعة لمزايدة و تأويل -
    زمنا أبيدا - ،
    كحفرية متوحدة ..
    لا تخضع لقياس ..
    فى جولوجيا طبقات ..
    و معادن ثمينة ..
    ومحار .. و هياكل ..
    منقرضة !!
    كرسالة قدسية ..
    اهتزت لها عروش ..
    و خضعت وحوش ..
    وجيوش ..
    وهللت لها أقمار ..
    و شموس ..
    ودكت جبالٌ .. و آلهةُ
    الأغارقة و المجوس !!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان فرحي غامرا ، حين كسرت بيضة عازلة ،
    خرجت إلى كونها الفسيح ؛
    ليري العالم جمالها المختبئ خلف تلك الملامح الصارمة !
    شيئا فشيئا كانت الغيرة تغتال تماسكي ،
    تقتل فيّ كل ماشتلت فيها ؛
    ليبدأ العد التنازلي لولادة سحرية كانت الأهم فى عمري !!

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    مسحتْ عبراتها..
    ألقتْ بها عند أهدابٍ حانية..
    سكنتْ روحها..
    وعرفت أنّها استحمّتْ بعُصارات الندى.
    فعادتْ إشراقتها تتبختر في حناياها..
    وأمسكتْ بورقةٍ أخرى ..من جديد..
    لتخطّ حروفاً أجمل..
    نفضتْ جناحيها..
    وحلّقتْ مع السنونوات لفضاءٍ أرحب...

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قال :" أعلم أني ظلمتك ، حين سمحت لضابط المباحث ورجاله ،
    باقتحام الزنزانة ، وارتكاب تلك الجريمة ........".
    كان مايزال يترنح من أثر الضرب ، لخمسة عشر يوما خلت ،
    بعد تلك الوجبة الدسمة ، التى أفقدته الوعي .. اليوم استدعاه
    وكيل النيابة ، رأى حجم التدمير الجسدي ، ماا نتهك منه ، و أخبره
    ببلاغ والده بموته .
    انتبه لحديث المأمور : " ولو عرفت الحقيقة ، سوف أجازى أنا ، فالرأى العام
    لن يقبل هذا ، و القادة يبحثون دائما عن أكباش ".
    أعاد وكيل النيابة سؤاله لمرة عاشرة :" هل ما جاء فى الشكوي صحيح ؟! ".
    أجاب بلا تردد :" لا سيدي .. إن ما رأيته كان نتيجة وقوعي فى محاولتي للهرب أمام رجال المباحث ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بين العيدان حط يقضى حاجته ،
    كفه بالصدفة كانت تنبش قى تراب الأرض ،
    فاصطدمت بجوال .
    تحسسه جيدا ، راعه حجم ما يحمل من ملح ، تأكد أنه هالك ..
    اعتدل واقفا بحذر ، رفع الغطاء عن سونكي بندقيته ،
    تحرك ، دون توقف تحرك , الآخر يقف كقدر ، بيد أنه
    حين أبصر الحد اللامع كان يتراجع ..يتراجع !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X