هيا افتحي شرفة الموت
لتري لون الشروق بعد طول غياب
وانثري الحزن
لوني به سكنات اللصوص
عانقي جبهة الصباح القادم من شرق المتوسط !!
-
الأسطول علي مدد القلب ،
انتهت شقاوتنا ،
افرحي حبيبتي .. سوف نقيم البيت
من موته ، ونعيد لشجرة اللوز نور عيونها الباكية..
انظري هاهم يقتربون .. يقتربون !!اترك تعليق:
-
عادة نطلق الرصاص، وينطلق معه الأمل،
فلا يعود....
سأصوب الرصاص نحو قلبي، لعلّ الأمل هذه المرة،
لا يهرب بعيدااترك تعليق:
-
الفرج قادم .. الفرج قادم .
فرحة تحركت فى صدور البيوت ،
ثارت علي نفسها .. تبكي عجزها الطويل ،
ترفع أكف الضراعة بابتهال ..
يأتي بها المتوسط أخيرا ..
ومع أول طلقة رصاص ترددت فى الأسماع ،
علت أصوات النباح !!اترك تعليق:
-
من نحن حين يقترب منّا الموت؟
جزء من رحلة ، وورقة خريف تتناثر ..
نتسلّح بحب الحياة، في حين أنها تخطط لهجرنا..
عند الموت، هناك معادلة صعبة لا يمكن حلّها..
كل شيء يتغير فجأة، حتى الإنسان يتحول ..
وتنشقّ من قبضته أنياب، يقاتل بها الأعداء..اترك تعليق:
-
يارب .. حلم أحرار العالم علي وشك التحقق ،
يقتربون من الهدف ،
يهللون بعظمة الرحلة ،
هاهي بعيدة علي امتداد الريح ،
فجأة وجدوا أنفسهم محاصرين بأسطول حربي !!اترك تعليق:
-
هاجمه بعنف ،
مسدد مؤخرة الآلية فى صدره ،
فتراجع برغمه ،
ثم فى خطفة ،
كان يحمل أسطوانة حديدية ،
ويلقيه أرضا !!اترك تعليق:
-
كانوا يعلمون حجم التهديدات ،
لكنهم أبدا ما صدقوا ،
أن العالم سوف يتخلي عنهم ،
فحين اقتربت منهم زوارق البحرية ،
كانوا قد استعدوا لمواجهة رجالها ،
لكن مع أول طلقة رصاص ،
كانوا يتخلون عن بعض اعتقادهم ،
ويسارعون للتسلح بأي شيء !!اترك تعليق:
-
وباقات نور العالم كلّه لعينيك الجميلة ..المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
أيتها الشفافة التي لا يمكن للقلوب إلا أن تحضنها،
صباحك من أجمل ما يكون
محبتي وفرحتي بمعرفتك
بيسواترك تعليق:
-
ونحن نحبك ونحبك ونحبكالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
ربيع لانسمح لك بهذا الحزن
لم ياعزيزي ؟
ذكرتني بدورات ومعسكرات كنا نقوم بها أيام الدراسة فيها سفر وغياب
وعندما ينتهي المعسكر
كنا نودع بعضنا والحزن يلتهمنا
أحزنتني ربيع
رجاء افرح
جميعنا هنا ولن يغادر أحدنا أحدالتعديل الأخير تم بواسطة ميساء عباس; الساعة 01-06-2010, 02:49.اترك تعليق:
-
-من وقت لآخر، أشتهي أن أقدّم لنفسي وردة ..
لا أعرف السبب .. ربما أشفق على تلك الروح الذابلة؟!
- متى حصلت على آخر وردة ؟
- لا أذكر .. ربما من سنين .. وربما كانت وردة أولى وأخيرة ..
لكني عند كل غروب، أسقي نفسي من ذلك الشفق المنسكب من الشمس ..
فيبسم شيئ ما بداخلي ..
وعند الفجر، أنا أول من يدخل إليه شعاع الذهبِ، فأيضا يبتسم شيئ بداخلي ..
- ما معنى هذا الكلام؟
- لا أعرف .. لكن ربما هي سعادة تفوق استقبال الورود
باقات ورود مدينتي لعينيك بسمتي الحزينة
محبتي
ميسواترك تعليق:
-
غريب أمرك، تمرّ بك كل الفصول في آن واحد،
أودّ لو أقطف باقة من عينيك..
أودّ لو أبعثر روحي بين تلك الللآلئ ..اترك تعليق:
-
-من وقت لآخر، أشتهي أن أقدّم لنفسي وردة ..
لا أعرف السبب .. ربما أشفق على تلك الروح الذابلة؟!
- متى حصلت على آخر وردة ؟
- لا أذكر .. ربما من سنين .. وربما كانت وردة أولى وأخيرة ..
لكني عند كل غروب، أسقي نفسي من ذلك الشفق المنسكب من الشمس ..
فيبسم شيئ ما بداخلي ..
وعند الفجر، أنا أول من يدخل إليه شعاع الذهبِ، فأيضا يبتسم شيئ بداخلي ..
- ما معنى هذا الكلام؟
- لا أعرف .. لكن ربما هي سعادة تفوق استقبال الورود..اترك تعليق:
-
الوردة فى زينتها
تجلت و أزهرت
و علي القلب رائحة أنفاسك
حمراء كشقائق النعمان
رويتها سهدا و عسجدا وقبلا دامعة !!اترك تعليق:
-
لالا .. لن أغلق عينيّ
حتي يشرب الطير منها
يتفجر الدم الحار فى أجنحتها الخضراء
فقط عدوني إن مت
ألا تغلقوا عينيّ حين يطل النهار علي هذه الخارطة !!اترك تعليق:
اترك تعليق: