ربما الآن فقط .. أتنفس
فالهواء الذي خلفته منذ شمسين و قمر ..
لم يعد كافيا لكل هذا الألم !
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
لا تطعني من الخلف ، حين استدير
فأنا لا أحب المفآجاءات
متى ما تشاء ..
إليك صدري
اترك تعليق:
-
-
بعد النهاية .. قبل الموت
قبل أن يخطو داخل القصر
ترنح جسده
حط على الملاط
حين أبصرها على بعد خطوات
تقف كنمرة
مشعثة الرأس
رداؤها يلتصق بجسدها
: " أمي .. أنتِ مرة أخرى ؟ " .
همس بها ، بينما كانت تسدد نظرة أخيرة
قبل أن تختفي :" كيف كان للقبح كل هذا الحب .. سحقا أيها الرحم".
التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 18-05-2013, 20:15.
اترك تعليق:
-
-
لأنه باتت لدي كل الأجوبة
فسألقي بكل علامات الاستفهام وألغي الفواصل
سأكتفي بنقطة
ولن تكون هناك نقاط استرسال
ف كل شيء انتهىالتعديل الأخير تم بواسطة فاطيمة أحمد; الساعة 18-05-2013, 15:06.
اترك تعليق:
-
-
تفاصيلك تدهشني كلما تمعنت فيك
فأسأل نفسي أأنت غير من عرفت
أم فقط كنتُ عشواء النظر
اترك تعليق:
-
-
أظنهم على مقربة ، يفيضون حنينا و بكاء ؛ معا سوف نرى قطعا من ضميري تلبس وجهها الناصع !
اترك تعليق:
-
-
جلست فوق بقايا ثرثرة الأنين
وحطام البيادر
تطحن قمحا
تعجن دمعا
وتغني ..
لا.......
كيف تغني وموالها تحت الركام!
امرأة من فتات
تناثرت فوق الطبول
تحزمت البنادق بشالها ورقصت
مأساة الشال تشبه مأساة الطربوش
والمسبحة والزيتون ...
وكلما عوى ناقوس شارد
لمحوها هناك
قرب التنور
تحترق ذاكرةً من خبزٍ
وأسطورة من رماد
.
.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 280210. الأعضاء 3 والزوار 280207.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: