كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    ربما الآن فقط .. أتنفس
    فالهواء الذي خلفته منذ شمسين و قمر ..
    لم يعد كافيا لكل هذا الألم !

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    مرني أن أنساك
    فلعلي أفعل
    فقد تعودت أن أطيعك
    في كل الأحوال

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    لا تطعني من الخلف ، حين استدير
    فأنا لا أحب المفآجاءات
    متى ما تشاء ..
    إليك صدري

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بعد النهاية .. قبل الموت

    قبل أن يخطو داخل القصر
    ترنح جسده
    حط على الملاط
    حين أبصرها على بعد خطوات
    تقف كنمرة
    مشعثة الرأس
    رداؤها يلتصق بجسدها
    : "
    أمي .. أنتِ مرة أخرى ؟ " .
    همس بها ، بينما كانت تسدد نظرة أخيرة
    قبل أن تختفي :" كيف كان للقبح كل هذا الحب .. سحقا أيها الرحم".
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 18-05-2013, 20:15.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم أحس بأنفاسك هنا ..
    ودمعاتك تحرق وجهي ؟!!

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    لا تقترب من دمعتي ... ستحرقك

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    لأنه باتت لدي كل الأجوبة
    فسألقي بكل علامات الاستفهام وألغي الفواصل
    سأكتفي بنقطة
    ولن تكون هناك نقاط استرسال
    ف كل شيء انتهى
    التعديل الأخير تم بواسطة فاطيمة أحمد; الساعة 18-05-2013, 15:06.

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    تفاصيلك تدهشني كلما تمعنت فيك
    فأسأل نفسي أأنت غير من عرفت
    أم فقط كنتُ عشواء النظر

    اترك تعليق:


  • ياسمينة
    رد
    وِ لِانَ الشَوقَ خنجرًا يقتل صاحبهُ ، عاهَدَت نفسهـا ألا تشتاق الا للحزن!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أظنهم على مقربة ، يفيضون حنينا و بكاء ؛ معا سوف نرى قطعا من ضميري تلبس وجهها الناصع !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ها أحدهم اشتعل شوقا ؛ و أنتظر اشتعالا قادما يفجرني و أنتِ !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم أكن غبيا ؛ لكنني أخون نفسي لنطفة تسكنني ، أنظف رحمها مع كل صباح !

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    جلست فوق بقايا ثرثرة الأنين
    وحطام البيادر
    تطحن قمحا
    تعجن دمعا
    وتغني ..
    لا.......
    كيف تغني وموالها تحت الركام!
    امرأة من فتات
    تناثرت فوق الطبول
    تحزمت البنادق بشالها ورقصت
    مأساة الشال تشبه مأساة الطربوش
    والمسبحة والزيتون ...
    وكلما عوى ناقوس شارد
    لمحوها هناك
    قرب التنور
    تحترق ذاكرةً من خبزٍ
    وأسطورة من رماد
    .
    .

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    أحافظ على حياتي كي لا أخسر هذا الحزن الجميل ...

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    انسلاخ........

    في البدء كنتُ أمي .... اليوم صرتُ أنا ..

    اترك تعليق:

يعمل...
X