كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
تقليص
آخر نشاط
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لم أعدْ أشمّ رائحةَ أمي
    منذ أن غيرت الريحُ
    اتجاهها
    بدأت أختنق

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    وحّدني غروبُك
    لم أفعلْ ما يفعلُ الناسُ
    حينَ تسقطُ المدنُ الكبيرةُ
    ، ، ، بكيت ، ، ،

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لا يعرفُ الرعدُ مدى صوتِهِ
    رآني تحتَ وطأة البرقِ
    حين فتحتُ فمي
    قبل أن أموتْ

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    سقطتُ
    لأن الترابَ لم يكنْ كافيًا
    كي أزرعَ قدميّ
    قبل العثارْ

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أحب وردته ، صلى لروحها ، شق جلده ، وسدها إياه ، شيد عالما يليق بساحرة ، ونام بعين تمتلئ بها ، لكنه لم ينس كل ليلة ، تحسس ماء خديه ، و لون جبهته ، وسخرية فوديه ،ولا فضاء اغتالها منه ، ولو بمحض إرادتها !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين طالعته فى مساء تشريني، لم تكن رشت أناملها بسحره بعد ، ولا استبدلت حنجرتها بأخرى ، ولا خلعت عينيها ، وقايضتها بعين القمر ؛ كما تفعل كل مرة ، فمزقت خيوطا أرهقت فى نسجها ، ألقت بها كخرقة ، دهستها ، ثم ترنحت على الأرض فى لوثة ، تلمها ، وتغرقها بنزف قلبها !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين رأت عبقرية أناملها ، تهاديها على وجنة السحاب ، كريشة ملونة،فاجأته :"لن تقنعني أنك منضّدّ تلك الأنامل ".
    تلقى أصابع صفعتها بقبلة ، خنقته شظايا رائحتها ، انسحب وجهه من أمامه :" أترينني أقنعتك بشيء أبدا ؟!" . وتساقطت من عينيه كدمعة باردة .
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-06-2011, 17:05.

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    تلك الذّكرى تلاحقني كظلّي
    ترسم في الوجدان خطوطا ومنعرجات...
    تحيي أمسي الفقيد
    تغذّي نفسي بسراب خلّب

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    اللّيل عاصف
    أردت أن أبدّد وحشتي في هيجانه
    تماهيت معه.قاسمته أحزاني
    تحوّل هيجانه إلى أعماق ذاتي
    تصادمت معها
    أرادت القصاص منّي ومن خيبتي

    اترك تعليق:


  • إيمان عامر
    رد
    لا تبتعدين .... ولا تقتربين .. أين أنا منك ...

    تبتعد وتتطلب ... ألا أبتعد ..!!!

    هل أظل أنتظرك علي عتبات الزمان السحيق..
    حتى تعود متعباً من كثرة النزوات والمهاترات..
    فتلقي بهمومك علي شاطئ أحزاني ...
    كل المسافات الفاصلة.. وأنا لا أعلم ..
    هل أنا بين المسافة الضائعة أما .!!؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هزّي شظايا الموت / ليتسلل القمر / يغادر جحور البكاء / فاليوم حزن / وغدا يشتعل جرح النهار فى وجه الريح !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-06-2011, 06:01.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عليك الآن / بمشاطرة النهار وجبة الفضيحة / ودق أعناق القصائد / كى لا تغادر رئة حلتك / وترفع قشرة الغموض عن وجه العبث - وهو يصعد فوق رؤوس سادته - ليعلن عن انتهاء بروفته الجنرال / استعدادا لأولى ليالي انهياره !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-06-2011, 06:00.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    آن طرد الليل من غرفتك / بعد أن سهر بملء جنونه / عبأها بدخان لفائف - تم شحنها بعناية خوفا من وخزات الهواء / وثرثرة الشمطاوات - وشظايا أطلقهاعلى زجاج البرق - وهو يطارد شغب القصيدة - برش الهستيريا على أفئدتها / فى خلايا الريح / ووشوشات الحروف !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-06-2011, 05:58.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    إن مشطت المدينة أغصانها / ألقتها فوق ساعد الجموح / وبللت أصابعها بزئيق طائر الليل / ثم تأوهت / ألقت جلبابها لتواري فجيعتها / لا تثبي على عينيك / ادخلي سدرة الوقت خفيفة / كي لا يراك مهربو الهواء / و ضفادع الوهم / وهى تواري عيون الماء / فى جيوب الصمت !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-06-2011, 06:07.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا تقدي قميص ليلي / إلا من قُبلٍ / حين تغفو على صدره الفراشاتُ / طلبا للدفء / حتى لا تغاضبك وردةٌ / أمضت نهارها و الهزيع الأخير من حزنها / انتظارا لرشفِ قطرةٍ / من رسالة عشق !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-06-2011, 06:04.

    اترك تعليق:

يعمل...