مذكرات امرأة.رحاب بريك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رحاب فارس بريك
    رد
    حرة ولدت يا من سعيت لأسري ...
    هل تستطيع زرع قيودك بفكري ؟؟؟


    من أقوالي
    رحاب بريك

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    أخي سمير فياض

    أشكر حضورك هنا ..
    واعتبر هذه المذكرات كجزء من اجزاء حياتي وكركن من أركان بيتي
    وزيارتك لمذكرات تشبه زيارتك لبيتي ..
    فزائر بيتي مكرم وزائر مذكراتي مكرم .
    وانت بالأحرى لست ضيفا إنما ..
    أخا أعتز به وبحضوره . وصدقني بالرغم من بعد المسافات ..
    فأنتم بالبال دائما وأبدا ..
    دمت بألف خير أخي سمير وسلامي لقلمك النابض كما النوابض ..
    رحاب بريك

    اترك تعليق:


  • سمير فياض
    رد
    مساء الورد سيدة رحاب
    مذكراتك شيء رائع
    اتابعك
    لك تحية الحياة

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    أليوم بلغ عدد قراء مذكراتي
    15000 قارئ
    أشعر بالسعادة لان مذكراتي البسيطة ما زالت تلفت انتباهكم
    تحيتي لكل من مر وسيمر هنا ........
    وعقبال 30000 قارئ بإذن الله .........
    محبتي للجميع وأجمل وردة لكل من قرأ حرفا من حروفي
    رحاب فارس بريك

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    ( الإحساس بالرضا )
    صراحة حتى قبل أربع سنوات ..لم أكن يوما أشعر بالرضا , فقد كان مفهوم الحياة لدي مختلفا ..وكنت عادة أشعر بأنني تعيسه , ولم أكن أعرف حتى سبب تعاستي صدقني !!.
    فقد أعتقدت لوهلة بأننا ولدنا لكي نحزن . وكنت أجد متعة بحزني !!وبشعوري بعدم الرضا لا عن نفسي ولا عن غيري ..
    مع الأيام تبدلت فكرتي اتجاه هذا الإحساس وأيقنت . بأننا نحن المسؤولون عن إحساسنا هذا ..صحيح بأن هنالك ما هو أقوى منا (ألقدر ) فالقدر يسحب بنا أحيانا لهوة نتعثر بها تكسرنا تدفننا في حضيض . الوجع , فيكون أحيانا سبب عثرتنا الله عز وجل ..فيصبر بعضنا على إمتحان القادر . فيولد من صبره قوة , وينبت من قبرنا نفس أكثر أيمانا وأكثر قوة .بعد تخطيها العثرات . ولا يصبر بعضنا فيغوص أعمق وأعمق في حضيض قدره ...
    وتبقى هذه الإمتحانات على صبرنا مقبولة لدينا . كونها قدرا من الله عز وجل ..
    ولكن الطامة الكبرى تكون عندما يحرك قدرنا ( إنسان ) أعلم أن هذا الإنسان أيضا كان قدرا من الله ,لكن يقال عندنا كما تعلم ( إن كان من ألله يا محلاه وإن كان من العبد ما أقساه )
    لذلك هنالك رابط قوي بين الإحساس بالرضا والقدر ...
    وكل هذا يتعلق بتعاملنا مع الأمور ...
    فكما ذكرت سابقا يخرج بعضنا من تجاربه السلبية مهشما مهمشا , ويستخلص بعضنا الحكمة من وراء ما حدث له ........
    فإما أن يغوص في أحزان لها أول وليس لها آخر ويبقى قابعا في زمن جامد لا يتقدم , إنما يعيش أحزان الماضي .فيتركها تحتل ذاته وتطرد شعوره بالرضا ..
    وإما أن نستخلص الموجب من السالب ,فنتعلم أن كل عثرة وضعها الله عز وجل في مسيرة حياتنا ..لا بد أن يكون ورائها حكمة ما ..
    فنستخلص منها العبر , ونمضي قدما ..نرفع هامتنا , نشكر الله على أنه منحنا حرية الفكر , بصر العين ,فحرية الفكر نعمة تشعرني بالرضا ..........
    وبصر العين نعمة أخرى تشعرني بكل الرضا ............
    حين أنظر في وجوه أولادي , فأرى نورا يشع منها وأشعر بأنها تحمل ملامح الرضا . أشعر بالرضا ...
    حين أنام وضميري مرتاحا . أشعر بالرضا ...........
    حين أقوم بعمل خير . أشعر بالرضا ...
    عندما أرى محبة إخواني , يعتريني الرضا ..............
    عندما أفكر بأنه لدي بيتا يأوي أولادي ويأويني ..أغفو فافترش الرضا والتحف الرضا .................
    حين يمر يوما ولا أسمع فيه اخبارا محزنة ..أغفو على وسادة الرضا .................
    للكتابة أهمية كبيرة في حياتي الخاصة , فالكتابة هي شاغلي الأكبر من بعد أولادي لذلك أعترف بأنني ..عندما أجد بأن كلماتي المتواضعة تدخل قلوب قرائي أعترف بأني
    ( أشعر برضا ما بعده رضاااااااااااا)
    إذن أخي الكريم . كانت العقبات فيما مضى تصرعني توقعني فأجد بأني عاجزة عن محاربة هذه الصعوبات , وكنت أستسلم لأول عثرة تواجهني فأرمي بكل أفراحي وآمالي تحت خطوات هذا القدر الموجع . ولكن علمتني الأيام بأننا كبشر وهبنا قوة لو عرفنا كيف نستخدمها ونسخرها لأجل الحظي بالسعادة ..ولو آمنا بأننا نستحق أن نحظى ونعثر على السعادة , فسنعثر عليها فما السعادة إلا جزئا من أيماننا بذواتنا وأيماننا بأن هنالك أشياء كثيرة في هذه الحياة بالرغم من أنها تبدو للبعض أشياء تافهة ..إلا أنها تستحق وقوفنا للتامل بها فربما نجد سبيلنا يبدأ بالخطوة الواحدة فوق ما يسمى بالتافه ليكون جسرا يوصلنا لجنة الإكتفاء , وحين نطمح ونعمل بما يمليه علينا ضميرنا فنحقق بعضا من أهدافنا أو قد نخسر بعضها . علينا أن لا نبكي على ما لم نحظى به , بل نبتسم ونفتح قلوبنا لما ملكته نفسنا , من كسب معنوي وليس مادي ..
    لذلك أخي الكريم ..أجد بأن الإحساس بالرضا هو شيئا نسبيا ..فبعضنا ترضيه طقطقة الاوراق التي تشتري الغالي والرخيص .
    وبعضنا يكتفي بالمعنوي النفيس ..
    بعضنا يرى سعادته المرتبطة بالرضا .بتحقيق مآربه واطماعه وأمنياته . وبعضنا يجد بسعادة الآخرين مصدرا للإحساس بالرضا .
    بعضنا ينسى كل ما لديه ويبكي لمجرد أن غيره ملك شيئا أراده لنفسه , فيعتريه إحساس بالتعاسة . وبعضنا يجد براحة البال , وبفوز اخوة له فرحة لقلبه ولنفسه الطيبة .............
    هذا هو الميزان النسبي .وأعتقد بأن إحساسي بالرضا لم يأتيني بطريق الصدفة إنما , انبثق من رحم المعاناة ,وولد من بذرة الوجع , والتأمل في حكمة العلي القدير ..فصار هذا الإحساس بالرغم من كل ما يواجهني من هموم , هو رفيقي الذي أجد به سندا يلهمني قوة وصبرا , والإحساس بالرضا صار شيئا من صنع فكري ..
    فحين تضربني الحياة بقوة , أعطي لمشاعر الحزن أن تأخذ حقها حتى النهاية ولا أحاول كبتها , بل أحررها من ذاتي الموجوعة حد القهر , لأعود من بعدها أكثر فرحا وإحساسا بالرضا ..
    وحين أنظر إلى الأيام التي عبرت وأراجع كل ما قمت به لأجل نفسي ولأجل غيري ..أشعر بالرضا ..........

    تقديري لموضوعك الرائع الذي جعلني أفكر بماهية الرضا ...
    وآسفة لكثرة الأخطاء لأني أكتب ارتجالا دون أن أفكر مباشرة هنا
    بعث الله للجميع إحساسا

    ( يسكنه الرضا )

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    [align=center]ما هو الحوار

    قضية مصطلح ( ألحوار ) قضية متشعبة , يظن البعض أن الحوار هو عبارة عن :حلبة مصارعة , كل يحاول من خلال هذه الحلبة أن يشمر عن ساعديه ليكشف قوة وقطر طول وعرض عضلاته , والعضلات هنا تأخذ دور الكلمة ..

    كنت يوما أظن بأنني دائما على حق بكل ما أفعله . وكان النقد من غيري وحتى من أقرب الناس إلي , غير وارد بالحسبان , فقد كنت حساسة لدرجة أني أفضل الموت على أن ينتقدني أحد ...
    مع الأيام تعلمت بأني لست كاملة , وتعلمت بأن أتقبل رأي الآخر , فكل إنسان صادق حسب مبادئه ومعتقداته , وهذا لا يعني بأني أتخلى عن أيماني بالأشياء بسرعة , على العكس , فأحيانا حين نجد عناد الآخرين يتحول إلى شبه صراخ نسمعه ولا نفهمه فهنالك مقولة :
    " حين تكلمني أفهمك وحين تصرخ أسمعك "
    فشتان ما بين السماع والفهم ؟؟..يصبح أيماننا برؤيتنا للأمور أكثر قوة ,ومناطحة المحاور تدل على ضعف براهينه فيما يقول , وضعف في شخصيته وثقته بنفسه ..
    فما دمت واثقة بم أقول وبمبادئي , لن أحرك ساكنا مهما كان ,المحاور أكثر ثقافة وأقوى حجة ,سأحاوره عن أيمان وعندما نؤمن بالشيء , لن يكون هنالك ما يجعل منا نسلك أسلوب ( لنسميه النقاش القاسي )وحتى لو كان محاورنا ليس على حق , حسب رؤيتنا للأمور ,أحيانا نجد بأن بعضا مما يؤمن به مقنعا وبعضه سراب بسراب ..وحتى هل تعرف ماذا ؟؟ ربما أحيانا نخرج من بعض الحوارات على قناعة بأننا كنا مخطئين..
    ( ولكن من يتجرأ أو يقبل منا الإعتراف بأنه مخطئ )
    فكلنا نظن بأننا الأصح وبأن العالم خلق ليتناسب مع طبائعنا ومع أهوائنا وعلى كل من حولنا
    (" أن يمشي على العجين الذي قمنا بعجنه كما يقولون أهل مصرميلخبطهوش")
    آسفة لأني أستعمل الكثير من " ؟؟"ربما يتعلم الآخرون استعمال هذه العلامة حين تقتبس المقولات !!!!
    هنالك عدة أساليب في الحوار ..
    أولا : ألحوار المتكافئ . وهو حوار يدور بين شخصين متكافئين من ناحية الثقافة ( ولا أقصد العلم ) بل الثقافة التي تتجلى بالمعرفة .. قد يكون الخلاف بينهما
    سلبيا لأبعد الحدود , ولكنهما يتحاوران بطريقة يحترم كل منهما رأي الآخر , ويبقى هو على أيمانه , بل يتعلم كل من الآخر , ويستخرج الأيجابي , وينبذ السلبي .ويجعل من المستمعين أو القارئين للحوار (فهنا نتحدث عن قراءة أكثر من سماع) أن يستفيدوا أيضا من هذا الحوار البناء الذي يزيدنا ثقافة ومعرفة ويجعلنا نفهم ونتفهم كل من الطرفين المشاركين بالحوار البناء الأيجابي بالرغم من اختلاف الآراء فيه ..
    ثانيا : ألحوار المحتار : أي أنك تجد محاورا ليس واثقا من الموضوع المطروح , يحاول محاورتك بطريقة يخلط بها الأمور ويعطي البراهين الواهية ,وفي نفس الوقت تجده عصبيا , يثور لأقل كلمة , ويا ويلك لو وجهت له ملاحظة صغيرة أو لفت انتباهه أنه يحاور في موضوع لا يمتلك عنه معلومات , فقلة المعلومات قد تتسبب بإحراج المحاور , فحين ندخل للحوار في أي موضوع , علينا أن نكون على دراية بالمعلومات عنه ...

    ثالثا : هنالك النوع الذي لا أستسيغه من المحاورين , وهو ذلك الشخص المتعالي الذي يتعامل مع جميع محاوريه وكأنه قادم من مدائن الأساطير الخيالية , يحاورك بتعال , وينظر إليك من( أعلى الحضيض )يكلمك متكبرا مدعيا وكأنه مالكا زمامك وزمام أمورك ..فهو على حق دائما ولا أحد يفهم في هذا الكون غيره , تراه يرد مستهزئا ,ويرى بمحاوره غير كفؤ له , فيشمخ بأنفه حتى ليخال لك بأن أنفه سيعانق الغيوم بعد لحظات , قد أجده متعلما يمتلك علم ومعرفة ولكن ,, أبدا لن يؤثر بنا بأسلوبه المتعالي حتى ولو كان على حق ,فالتواضع عند المحاور المثقف يجعلك تنحني أمام تواضعه , والمتكبر يجعلك تشمخ أكثر من شموخه لتجعل أنفه ينحني بعض الشيء ..

    مع التجربة والمحاولة قد ننجح أستاذ مكي , بتغيير أساليبنا بطرق الحوار , ولكننا لن ننجح بجعل الجميع يؤمن بالأصل بمصطلح يسمى ( بالحوار )
    رجاء من يجد في شخصيته تشابه لوصفي أن لا يربط تعليقي بشكل شخصي , فقد كتبت بشكل عام ويعلم الله لم أقصد أحدا بوصفي .
    ( وكل من يقرأ تعليقي بالطبع هو خارج النوعين الأخيرين )[/align]

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    تجولت هناك أربعة عيون
    تعانقت بعد فراق طويل
    تنهدت هناك,
    تنفست صعداء الشوق المسكوب بحنين اللقاء ..........
    تراجع خطوة إلى الوراء ......
    لفت حول عنقها الرداء ..........
    أحست وكأنها تلف نور عينيه بهالة من عينيها
    أرادت أن تخبره الكثير من الأشياء
    أرادت أن تصارحه بما تشاء وبم لا تشاء
    هي لمحة قطرة مصغرة من الزمن .
    انتحرت فوق خطوات القدر
    تسارع الوقت واكفهرت السماء
    فتحت فاها لتتحدث ........
    فنست حين لمحته كل الأشاء .........
    وترامت نفسها الشقية فوق الطريق تريد احتضان خطواته
    فتمزق فؤادها وتناثر في تلك الأر ض الطاهرة لأشلاء
    وعادت تجرجر خيبتها ,تحمل ذكرى أحلى لقاء ...........

    31-11-2009

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    لطالما شعرت بالصبر اتجاه أكره الناس تصرفا وأخبثهم نهجا
    لأني آمنت بأن كل إنسان يغرس فينا سهم كراهيته , علينا بأن نتراجع خطوة إلى الوراء , أو أن نتمايل على كلا الجنبين لألا
    نسمح بنصل سهامه بإصابتنا ,وان لا نترك له صدرنا مكشوفا لغدره ولنترك له فراغ يفرغ فيه ما تبقى من سمومه فسنجد بأنه في النهاية سيفعل كما يفعل العقرب و فحين لا يجد العقرب ضحية له , يحاول لدغ نفسه بنفسه فعجبا ..........

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى رمضان مشاهدة المشاركة
    اختى العزيزة الفنانة الاستاذة / رحاب ...تحياتى واحترامى ....
    ...كما عودتى القراء دائما ...تمد يدك اليهم و تحلقين بهم فى أجواء من الجمال
    والخيال والواقعية أيضا ...رائعة أنت سيدتى بكل ما فى الكلمة من معانى.....
    أما بخصوص موضوع الألوان وألوانك المفضلة ...فقد تمكن علماء النفس من
    تحديد العلاقة بين اللون المفضل لدى الشخص الذى يعكس شخصيته ويفصح عن
    ميوله وصفاته ومزاجه والروح المسيطرة عليه وبين حالته الصحية ...وأوضح
    هؤلاء أن الألوان المحيطة بالانسان تؤثر بصورة مباشرة على نفسيته وسرعان
    ما يتحول هذا التأثير الى تأثير عضوى يجعل الجسم قابلا للاصابة ببعض الأمراض التى تعرف بأعراض النفس جسدية أى الأمراض المتسللة الى الجسد
    من النفس ....وأشار الخبراء الى أن اللون الأزرق هو لون من الألوان الباردة
    ويتمتع الأشخاص الذين يفضلون هذا اللون بشخصية جادة حساسة محافظة تراعى ضميرها فى المقام الأول خصوصا وأن هذا اللون يعتبر رمزا للمعانى
    المطلقة ولذلك فهو يشير الى الحب للحياة وللمساحات الشاسعة وينصح به فى
    قطع الديكور خاصة فى غرفة النوم وللمرضى الذين يعانون من الأرق والعصبية
    فهو يساعد على الاسترخاء والسكينة واسترجاع الحيوية المفقودة وله أثر ايجابى
    على عمل القلب والرئتين ويوصى باستخدامه لمرضى الربو والقلب والشد العصبى ولكنه لا يناسب أصحاب الأعصاب الهادئة ومن تنقصهم الطاقة والحيوية حيث يعتبر أبرد ألوان قوس قزح....ويرمز اللون الأخضر لشخصية
    متسامحة متفاهمة وحليمة يمكن الوثوق بها لبساطتها ووضوحها وهو لون الفنانين
    على اختلافهم ويميز أصحاب النفوس المرهفة الحس المحبة للحركة والنشاط
    وتعتبر الدقة فى العمل أبرز خصالهم ويعتبر من أكثر الألوان تهدئة للجهاز العصبى ويساعد على العمل بشكل متوازن ويقاوم الهياج العصبى كما يعمل على تسكين تقلصات المعدة الناتجة عن الاضطرابات العصبية...........
    ....تقبلى سيدتى كل احترام وتقدير،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
    مصطفى رمضان
    أستاذي الذي أكن له كل احترام

    اشكر رأيك الكريم بي وأشعر بالفخر
    حين أقرأ رأيك بي أستاذي الكريم
    مد يد العون هي طبع لا أستطيع التخلي عنه
    وهو مبدا تربيت عليه
    أعتبر بأن الأشخاص الذين اقابلهم في المنتديات
    بالرغم من بعدهم الجغرافي , اناس صاروا بعضا من واقعي
    واعتبر اكثرهم اخوة لي , فاحزن لاحزانهم وافرح لفرحهم ..
    بالنسبة للصفات التي تميز محبي اللون الازرق واللون الاخضر
    لقد وجدتها مطابقة بالفعل لشخصيتي , وقد سعدت بنشرك لهذه الصفات
    أنت وشاعري القدوة أبو شوقي . لقد جعلتماني أشعر كأني تلقيت هدية العيد
    فكل عام وانت بألف خير ..وبصحة جيدة انت وكل أهلك ..



    تقديري لك أستاذي ودعائي لك بالخير
    رحاب بريك

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    قراء مذكراتي
    يا أيها الأخوة الذين أكن لهم كل محبة واحترام
    بالرغم من أعرف اكثرهم
    لكم في قلبي محبة لا يعلم بها إلا الله
    فبمجرد ان اغيب وآتي لأجدكم هنا بين حروفي
    تتابعون حضور حرفي بالرغم من غيابي
    أشعر بالرضا وأشعر بان هذا هو طعم العيد بالنسبة لي
    فلكل منتسب دخل هنا ولكل قارئ ضيف شرف حروفي
    رسالة احترام وتقدير
    وجعل الله كل أيامكم عيد ...........
    وكل سنة وأنتم وكل من تحبون على اجمل وجه ..
    حقق الله امنياتكم مثلما حقق اكثر أمنياتي لهذا العام
    ود يمتد إلى أقصى حد ........
    وردة لكل من يدخل هنا

    اترك تعليق:


  • مصطفى رمضان
    رد
    اختى العزيزة الفنانة الاستاذة / رحاب ...تحياتى واحترامى ....
    ...كما عودتى القراء دائما ...تمد يدك اليهم و تحلقين بهم فى أجواء من الجمال
    والخيال والواقعية أيضا ...رائعة أنت سيدتى بكل ما فى الكلمة من معانى.....
    أما بخصوص موضوع الألوان وألوانك المفضلة ...فقد تمكن علماء النفس من
    تحديد العلاقة بين اللون المفضل لدى الشخص الذى يعكس شخصيته ويفصح عن
    ميوله وصفاته ومزاجه والروح المسيطرة عليه وبين حالته الصحية ...وأوضح
    هؤلاء أن الألوان المحيطة بالانسان تؤثر بصورة مباشرة على نفسيته وسرعان
    ما يتحول هذا التأثير الى تأثير عضوى يجعل الجسم قابلا للاصابة ببعض الأمراض التى تعرف بأعراض النفس جسدية أى الأمراض المتسللة الى الجسد
    من النفس ....وأشار الخبراء الى أن اللون الأزرق هو لون من الألوان الباردة
    ويتمتع الأشخاص الذين يفضلون هذا اللون بشخصية جادة حساسة محافظة تراعى ضميرها فى المقام الأول خصوصا وأن هذا اللون يعتبر رمزا للمعانى
    المطلقة ولذلك فهو يشير الى الحب للحياة وللمساحات الشاسعة وينصح به فى
    قطع الديكور خاصة فى غرفة النوم وللمرضى الذين يعانون من الأرق والعصبية
    فهو يساعد على الاسترخاء والسكينة واسترجاع الحيوية المفقودة وله أثر ايجابى
    على عمل القلب والرئتين ويوصى باستخدامه لمرضى الربو والقلب والشد العصبى ولكنه لا يناسب أصحاب الأعصاب الهادئة ومن تنقصهم الطاقة والحيوية حيث يعتبر أبرد ألوان قوس قزح....ويرمز اللون الأخضر لشخصية
    متسامحة متفاهمة وحليمة يمكن الوثوق بها لبساطتها ووضوحها وهو لون الفنانين
    على اختلافهم ويميز أصحاب النفوس المرهفة الحس المحبة للحركة والنشاط
    وتعتبر الدقة فى العمل أبرز خصالهم ويعتبر من أكثر الألوان تهدئة للجهاز العصبى ويساعد على العمل بشكل متوازن ويقاوم الهياج العصبى كما يعمل على تسكين تقلصات المعدة الناتجة عن الاضطرابات العصبية...........
    ....تقبلى سيدتى كل احترام وتقدير،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
    مصطفى رمضان

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    [align=center]أحيانا تتحقق الأحلام

    بعد أن استيقظت وشعرت بالضيق لأن الاوراق التي كانت بين يدي لم تكن سوى بعضا من حلم وليس بواقع ..
    جلست للحظة ارتشف قهوتي وأفكر ...........
    لقد بت للحظة أؤمن بان بعضا من احلامنا ,نكون نحن المسؤولون عن عدم تحقيقها , بتأجيلنا ,خوفنا أو لأسباب كثيرة بالفعل نحن المسؤولون عنها .
    وبم أني أؤمن بأن بعضا من احلامنا هي أشبه برسائل ربما من الله عز وجل , أو ربما من جوهر الباطن المتواجد داخل أعماق ذاتنا .
    فعقلنا الباطني يحثنا على عمل الكثير ويحثنا على التقدم نحو مسيرتنا التي ستاخذ بيدنا نحو تحقيق أهدافنا التي تكون بالعادة هي نفسها أحلامنا .........
    إن كان ذلك الإنسان الذي جلى لي بشبه ملاك قد قدم لي أوراق تشبه الكتاب , فلماذا لا اعتبر ما رأيته ليس مجرد حلم !!
    إنما هو واقع المستقبل القريب ...........
    جمدت للحظة وقفت على قدمي وتمتمت : سأحقق حلمي اليوم ....
    ذهبت للمدينة صورت كل المادة المتواجدة في مذكرات إمرأة لأرسلها غدا للجنة مختصة بنشر الكتب ............
    عندما كنت خارجة من المكتبة التي صورت بها مذكراتي . صدقوا أو لا تصدقوا .كانت تبث أغنية تقول كلماتها :
    أحيانا تتحقق الأحلام .........
    ضممت بقوة أوراقي التي صورتها وقد بلغت 450 ورقة قربتها محاولة مني ان اجعلها تدخل خافقي لتلامسه عن قريب , رفعت وجهي نحو السماء , فشعرت لوهلة بأن السماء أرسلت على وجنتي قبلة من خلال نور الشمس , ولا أعلم لماذا أحسست للحظة بلأني أريد بدوري أن أقبل الكرة الأرضية ........
    وكنت أود للحظة لو كان باستطاعتي العثور على ذلك الشبه ملاك الذي تجلى لي من خلال حلمي , لأشكره بأنه جعلني أؤمن بأن بعضا من أحلامنا نحن المسؤولين عن تحقيقها أو عدمم تحقيقها ...[/align]

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    حلم راودني

    كنت أسير بجانب نهر , وهنالك صياد يجلس تحت شجرات الكيناء
    صوت النهر داعب مسامعي ,فأحسست إحساسا رائعا .......
    وقفت انظر إلى المياه التي كانت تنساب برقة تحمل معها بعضا من أوراق قد سقطت هنا وهناك .............
    سمعت صوتا حنونا يناديني ( حلى ) ولكن اسمي رحاب وليس حلى ,استغربت بحلمي من ذا الذي يناديني بحلى,التفت وإذ بي أرى شبه ملاك يحمل بين يديه أوراق كثيرة صفت بإتقان وكانها كتاب ..
    _ من أنت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    _ أنا ذاتك التي تريد أن تخطو خطوتها الأولى فتمنعينها عن التقدم نحو تحقيق الحلم ..
    تقدم مني أخذ يدي وقبلهما قائلا : هذه الأيد هي التي خطت كل هذه الأوراق فهنيئا لك بهذا الكتاب ............
    قدم الكتاب لي ووضعه بين يدي .قلبت صفحاته وإذا به يحمل نصوصي في مذكرات إمرأه .أحسست بأن علي بدوري أن أقبل يديه التين امتدا بهذه الأوراق الغالية على نفسي وروحي ........
    قبلت يديه ولكنه اختفى من بعدها بلمحة البصر .
    أخذت أصرخ وانادي على ذلك الظل ولكن ما من مجيب , أحسست باني تائهة بين أشجار الكيناء ركضت باحثة عنه لاني أردت شكره بتحقيق حلمي . ولكنه غاب , فعدت ادراجي أمشي خائفة فوق طريق موحلة تقودني إلى لا شيء .............
    ولكني لوهلة أحسست بالسعادة من خلال حلمي فبالرغم من الخوف الذي كان يعتريني , أحسست بالأمان فقد كانت الأوراق التي أهداني إياها , كمرشد يرشدني نحو سبيلي الصحيح ..........
    فتحت عيني فلم أجد بين يدي لا أوراق ولا يحزنون .بكيت لأن ما حدث لي لم يكن إلا حلم .........

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    لحظات نشعر من خلالها أحيانا بأننا تائهين في هذا العالم الغريب
    ولكن على حين غرة , وذات توهان , تمتد الأيد النقية وتأخذ بيدنا

    نحو السبل الآمنة , تحمينا تساندنا ترشدنا , وتمتد بعضها لضربنا صفعة
    على وش الي خلفوا أبو أبونا ...........
    وشتان ما بين اليد التي تمتد بود .

    اترك تعليق:


  • رحاب فارس بريك
    رد
    في كل امرأة فينا تسكن طفلة صغيره
    تلك الطفلة اللتي تقف تراقبنا تعاتبنا
    على ما آلت عليه كينونتها وذاتها الصغيره
    وكل واحدة فينا حين تخلو بنفسها تخلع
    قناع بلوغها لتحرر تلك النفس الصغيرة البريئة فيها
    فما ان تصبح وحدها حتى تتصرف على شذيتها
    تضحك كالأطفال , تبكي كالأطفال, وتتصرف كطفلة صغيره
    وقد ذكرتيني بتلك الطفلة اللتي أخشى ظهورها
    لشدة ضعفها , وكأن الضعف عيب
    وحين تعود الواحدة فينا من توحدها مع ذاتها
    ومع طفلتها المحببه إلى قلبها
    تعود لارتداء قناع بلوغها ,ذلك القناع اللذي يرضي من حولها
    ويرضي نفسها قبل كل شيء
    ولكن دون أن نشعر تقفز احيانا تلك الطفلة البسيطة الشقيه من خلف قناع
    رحاب البالغه, لتقول لي بالرغم من صغري وضعفي,
    فها أنا ما زلت موجودة بين خلايا ذاتك الباطنيه
    ظاهرة في خطوط وجهك الظاهره , فأبتسم لها
    وآمرها أن تعود من حيث أتت , خجلا من ظهور تلك الطفل

    اترك تعليق:

يعمل...
X