كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    أستغرب كثيرا ،
    لتلك الرقيقة ،
    كيف تحب لجوجا ، لهّاثا
    و لا تحب كريما عفيفا ؟
    آن أن أعلن جهلى بالعالم ،
    وأصدق فرويد فى كثير من نزقه !!
    sigpic

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      أتحبها .. لا بد أنك تحبها ،
      هذا الحزن الذى يلازمك ،
      من وقت تركتك و اختفت
      يقول .. أنت تعاند .. تقبض همة الريح
      فلا تحملك إلى ديارها !!
      أحس بشىء دافىء يبلل وجنته !!
      sigpic

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        لو أستطيع ،
        لارتميت على صدر أمى ،
        كطفل ،
        بكيت ،
        تحت رضى كفها الحبيبة ،
        وهى تدوم برقوتها ،
        تقبل شعر رأسى ،
        تدعو لى ؛
        فأنتفض من حزنى ،
        و أرحل مع تلك النجمة ،
        التى زانت حياتى ، و أشرقت بها شموسى !!
        التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 06-03-2010, 19:39.
        sigpic

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          مالك لا تغادرين شاشتى
          أينما رحلت رحلتِ معى
          حتى فى عتمة الصمت المراوغ
          وفى فراشى تتوسدين بسمتى
          و تنامين فى براءة حلم !!

          لا أدرى .. ما يخبىء قدرك لى
          فقدرى زوبعته أفانين الحواة
          سربت أسراره للملأ !!
          sigpic

          تعليق

          • محمد صوانه
            أديب وكاتب
            • 23-06-2009
            • 815

            يبحر ويرقبونه من وراء غشاء..
            حين تجمعت الأمواج من حوله
            وأخذت تلكزه وتلطم أجنحته..
            انتفض كمارد مغوار
            فارداً أجنحة جديدة
            ثم اختفى في الأفق..!

            تعليق

            • مخلوفي ابوبكر
              أديب وكاتب
              • 07-03-2008
              • 99

              شئ ما
              قبلها بين عينيها كعادته وانصرف ليسقى سعاتدها من عرقه،رافقته بابتسامتها الساحرة الى الباب ..مدت يدها الى المهد و أخذت وليدها ،ضمته الى صدرها ،كانت تداعب الشعيرات الصفراءالتي تمتد الى جبين مشرق كالشمس ،بينما كانت شفتاه ترتوي من ثدييها ..كانت الدنيا ، كل الدنيا ملك يمينها راحت تدندن لحنا و هي تعيد قرة عينها الى مهده ..فجأة أاتسوقفتها المرآة ، تأملت صورتها طويلا ..أنتابها شعور غريب بأن شيئا ما ينقصها ، يشوه كمال قوامها ..غيرت وضع شعرها الاسود ..شدت فستانها في جيهات مختلفة ..لامست صدرها و تراجعت كأنها أهتدت الى شيء ما ..عاد في المساء و احتواها بدفئه المعهود ، استقر على مقعده و أخذ ال(البشير ) بين ذراعيه ، أطالت الوقوف امامه على غير عادتها ...في الصباح الموالي قالت له بعد ان قبلها على الجبين كعادته "لا تنس الرضاعة الزجاجية " في المساء عاد
              واستلقى على سريره و في الصباح كانت الحقائب عند الباب المفتوح.

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                مرت بكل بساطة على رئتى ،
                دون أن ترى دمى المتفجر ،
                ثم صهلت ، و هى تلملم يد رفيقها ،
                وتتداخل فى كتفه ،
                حتى أنه زجرها : وهذه اللحية .. ما أفعل بها؟!
                تداخلت فيه أكثر : كما فعلت فى صاحبنا !
                sigpic

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  رغم الحصار الذى شنقوها به ،
                  إلا أنها كانت دائما ما تجد منفذا ،
                  فتسرع إلى ،
                  تحتضن بسمتى ،
                  كل حنينى إليها .
                  الآن.. أصبحت لغة اعتذارها ،
                  حتى و هى تعلم أنى أدرى ،
                  بفتحها كوة كبيرة فى حصارها المتهالك !!
                  التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 11-03-2010, 19:13.
                  sigpic

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    كلما بلغ به الحنين ،
                    واختنق حد البكاء ،
                    يسارع إلى هناك ،
                    إلى حضن شجرة نمت عليها أوراقه ،
                    ليتأكد أنها لم تكن حلما .. بل حقيقة ،
                    فيلم كلماتها المنحوتة ،
                    يقبلها ، بلونها الذى كانت تحبه
                    : لا .. لا تغادر .. لا تتركنى !!
                    sigpic

                    تعليق

                    • مهتدي مصطفى غالب
                      شاعروناقد أدبي و مسرحي
                      • 30-08-2008
                      • 863

                      للريح أصابع من غبار ...
                      في كل يوم تدق أبواب قلوبنا و أرواحنا
                      و لا نفتح الأبواب لأن العواصف لم تمت بعد
                      ليست القصيدة...قبلة أو سكين
                      ليست القصيدة...زهرة أو دماء
                      ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
                      ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
                      القصيدة...قلب...
                      كالوردة على جثة الكون

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        كان يفكر جادا أن يصبح راعيا ،
                        لا كهؤلاء الرعاة المساكين ،
                        لكن كما صور له ذكاؤه
                        فجمع من الراغبين ،
                        حتى أصبح تحت رعايته قطعان
                        ضخمة ، أحاطها بالكلاب الساهرة ،
                        ومع ذلك كان صوته يسمع بين ليلة
                        و أخرى صارخا بالنجدة ،
                        وحكاية جديدة عن غارات الذئاب ،
                        و النعاج الضائعة ،
                        حتى ضاق به أصحاب المال ،
                        فطالبوه بما لديه ،
                        ارتضى القوم الأمر ،
                        حامدين الله أن بقى لهم ،
                        شىء يواسون به أنفسهم !!
                        بعد أيام كان يرعى قطيعا ضخما
                        وعاد صوته يسمع مجددا ،
                        بغارات الذئاب ،
                        مع ذلك كان القطيع فى ازدياد ،
                        ونمو واضح ،
                        فغامر الكثيرون بشراكته ،
                        وتفنن هو فى حكاياته حد الدهشة !!

                        sigpic

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          هتف الحمار هازلا ، وهو يتقدم مرغما صوب المسلخ : أتراك أفضل حالا منى .. يهيألك صديقى ،
                          غدا تأكلنى السباع ، ويأكلك الدود الحقير !!".
                          نهق بإصرار رغم ضعفه :" فعلت ما أردتُ دائما ، حتى و أنا تحت ضربات العصى .. أما أنت ها ها ها
                          هاها تموت حنينا لإمرأة تحبها ، و ليس غير عقلك المعطل و ظنونك التافهة .. هنيئا لك بإنسانيتك ".
                          sigpic

                          تعليق

                          • نادية البريني
                            أديب وكاتب
                            • 20-09-2009
                            • 2644

                            خنقها الحصار الذي طوق قلبها .لم تستطع النفاذ منه .كانت تتجرّع مرارة القلق والخوف الشديد عليه.
                            لماذا يتجاهل نداءها؟ تريد فقط أن تطمئنّ عليه

                            تعليق

                            • سحر الخطيب
                              أديب وكاتب
                              • 09-03-2010
                              • 3645

                              كل الاحلام مباحه
                              فان سقطت على الاوراق حاسبتها العيون
                              وان همس الصوت توقف الصمت
                              الجرح عميق لا يستكين
                              والماضى شرود لا يعود
                              والعمر يسرى للثرى والقبور

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                متى تكفين عن اغتيال حنين ،
                                وذبح أشواق ، كانت لك ؟!
                                تحالفتِ لقتلى ، أم تراك سئمتِ
                                لهفتى ، و جنونا لاك رأسي ،
                                وأنهكني ..؟!!
                                ربما على أن أعيد ترتيب بعض الأمور !


                                أوحشتنى هذه النافذة كأنها بيتى الخاص الذى غادرته
                                كما تركته العصافير للخريف !
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X